منصات التعليم الحديثة في الشرق
بدأت تكنولوجيات التعليم الشرقية الحديثة والذكية بالانتشار في العالم، ويستخدمها عشرات الملايين من طلاب الجامعات في أكثر من 100 بلد على الأقل.
بدأت تكنولوجيات التعليم الشرقية الحديثة والذكية بالانتشار في العالم، ويستخدمها عشرات الملايين من طلاب الجامعات في أكثر من 100 بلد على الأقل.
تتعزز في الآونة الأخيرة إشارات الخطر حول احتمالات انزلاق منطقة شرق المتوسط نحو نوع جديد من الحروب والصراعات عنوانها العريض هو محاولة القوى الإقليمية إعادة تقاسم النفوذ... والتوتر المشتعل بين تركيا واليونان هو المثال الأبرز هذه الأيام.
قال وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر، إن بلاده تعتزم توزيع القوات في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، بطريقة تمكنها من مواجهة الصين وروسيا في أي مكان في العالم.
وصف إبراهيم قالن، المتحدث باسم الرئاسة التركية، طلب واشنطن من تركيا التخلي عن أنظمة الدفاع الجوي الروسية «إس – 400» كشرط لتعزيزعلاقاتها مع أنقرة بـ«الأمر الخاطئ».
صرح وزير الصناعة والتجارة الروسي، أن روسيا ستعمل على إنتاج حوالي 2 مليون جرعة من لقاح كورونا الروسي شهرياً بحلول نهاية العام، وأن الحجم الشهري للإنتاج سيزداد تدريجياً ليصل إلى 6 ملايين جرعة.
في 22 تموز، أصدرت الخارجيتان الروسية والتركية بياناً مشتركاً معلنتين فيه الاتفاق على عدة بنود، كان أهمها: وقف إطلاق النار في ليبيا وبدء التسوية السياسية، وهو ما جرى تماماً بعد شهرٍ منه، حيث أعلن الفرقاء الليبيون في 21 آب وقفاً شاملاً لإطلاق النار في جميع البلاد، رغم محاولات واشنطن إعاقته بعد كل تغيّبها السابق.
تكثر التصريحات الرسمية الروسية حول ضرورة العمل على إيجاد صغية لخفض التوتر المقلق في منطقة الخليج، ويكاد لا يفوّت الدبلوماسيون الروس أية فرصة للحديث عن المبادرة الروسية، التي تدعو لعقد اجتماع للدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن، بالإضافة إلى إيران وألمانيا لمناقشة مستقبل الخليج والآليات التي من شأنها تخفيض حدة التوتر القائمة منذ عقود، فما الذي يجري فعلياً في هذا الملف؟
أعلنت وزارة الخارجية الهندية، أنها تقدمت بطلب لروسيا لتزويدها ببيانات ومعلومات حول اللقاح ضد فيروس كورونا.
شدد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في اتصال هاتفي اليوم الإثنين مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على ضرورة إطلاق مفاوضات مباشرة بين الأطراف المتحاربة في ليبيا.
لم يكن مستغرباً أن تفشل الولايات المتحدة في تمديد قرار حظر توريد السلاح إلى إيران، فالموقف من إيران اختلف كثيراً منذ بدأت الأمم المتحدة فرض العقوبات عام 2006، لكن ما جرى في مجلس الأمن لا يعكس فقط تبدل الموقف من إيران، بل يعكس أولاً رغبة المجتمع الدولي بتنفيذ اتفاق إيران النووي في لوزان 2015، ويعكس قبل كل شيء وزناً أمريكياً منخفضاً وعزلة لم تُشهد من قبل.