عرض العناصر حسب علامة : الاستبداد

وظيفة الديمقراطية بين الـ بوعزيزي و د.عزمي بشارة

نشر مدير المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، الدكتور عزمي بشارة، تعليقاً في صفحته على الفيسبوك، حول الحدث التونسي عنونه بـ«الديمقراطية التونسية في مواجهة الشعبوية»، 27 يوليو/تموز 2021، يوضح فيه رفضه للإجراءات التي قام بها الرئيس التونسي، في إطار الصراع مع حركة النهضة (التيار الإخواني)، وبغض النظر عن الموقف من الرئيس التونسي وإجراءاته الأخيرة، فقد تضمّن تعليق د. عزمي فكرةً نظنّ بأنها ملتبسة في الجانب المعرفي، وتحتاج إلى ضبط بالمعنى المفاهيمي، وتشريحاً بالمعنى الدلالي.

«تقرير الجبل الحديدي».. الرأسمالية تعيد إنتاج الاستبداد

ما يثير الدهشة في الأزمة المالية الراهنة هو الإخفاق شبه التام لما يدعى بالتقدميين في إدراك أهمية ما يحدث أو مستوى الذكاء الكامن خلفه. كم من الناس سيقولون على سبيل المثال إنّ الانهيار صمّم عمداً عن طريق خلق، ومن ثمّ تدمير، فقاعات الاستثمار في العقود الأخيرة؟

فراغ وطني وعربي يملؤه الخارج

هناك تغييرٌ بلا شكّ يحدث في المنطقة، لكنّه حتى الآن تغييّر دون حسمٍ للاتجاه الذي يسير فيه.. أي أنّ هذه المتغيّرات العربية تحدث الآن باتجاهات مختلفة، وليس لها مستقرّ واحد يمكن الوصول إليه.

من تقرير «المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم» الأنظمة العربية والاستبداد

تتصاعد في البلدان العربية يوماً بعد يوم حملة موجهة إلى الحكومات مطالبة إياها بإطلاق الحريات وإشاعة الديمقراطية وسيادة القانون، وقد وصلت هذه الحملة إلى الجامعة العربية بالذات حيث تتمثل جميع الأنظمة فيها.

بيان من راضية النصراوي!!

المناضلة التونسية والحقوقية البارزة راضية نصراوي، بعثت برسالتها هذه إلى صحيفة «قاسيون»، وإلى جميع القوى الوطنية والتحررية في العالم، بعد أن أنهت الإضراب عن الطعام الذي نفذته احتجاجاً على عمليات القمع و الاستبداد في بلدها تونس، وذلك ودفاعاً عن كرامتها «كمواطنة وكمحامية»:

الاستقواء بالحضيض (ج4)

هناك فرق بين ألا نتصالح مع نظام وطني لكنه قمعي وفاسد وبين ألا نكترث بتغيير «يلبي احتياجات السياسة الأمريكية في عصر العولمة، ويهدف إلى إدخال إسرائيل في بنية المنطقة، وإعطائها دوراً أكبر في صياغتها والتأثير فيها». في الحالة الأولى يكون مسعانا إلى نظام وطني وديمقراطي في آن واحد، لأن إنجاز النزعة الوطنية المجافية للديمقراطية أقل من القدرات المتاحة. وفي الحالة الثانية لا يكون الهجوم على الاستبداد إلا لتمرير أفكار خطرة على النزعتين الوطنية والديمقراطية، فهي استغلال لآلام الناس وسرقة لشعاراتهم يفضحها الخطاب والممارسة والرجال والتحالفات.

جحيم الاستبداد ولا جنة الموساد

سيبقى (ميليس) وتقاريره لزمنٍ طويل مثار جدلٍ ونقاش في الصحافة والإعلام. بعد أن نجحت الإمبريالية وعملاؤها في تسويق مقتل الحريري واعتباره (قميص عثمان) هذه المرحلة.

أوراق خريفية العين الزجاجية

كرأس الجاموس تماماً رأسه!

شارباه، لو وقف عليهما نسْران لما انحنيا..

جسده بضخامة مصارع ياباني عملاق..

حشرجة أنفاسه تهدر من منخريه كعواصف الرياح العاتية.

صوته أشبه بهزيم الرعد في ليالي الشتاء القاسية.

لديه شبق التيوس؛ يومياً يضاجع زوجته وما ملكت يمينه من النساء... عدة مرات!

نادراً ما رآه المعتقلون يبتسم..

يقال والعهدة على الراوي، أنه يأكل يومياً ثلاثة ديوك بلدية مشوية مع عظامها. ويشرب ثلاث بطحات كبيرة من العرق البلدي المثلث.. وأن إدارة السجن تقوم بتغيير قاعدة المرحاض الذي يستخدمه، عدة مرات في السنة، بسبب بوله الحارق والذي يشبه في آثاره الأسيد!

الجميع يسمّونه (عزرائيل) مع أنه نادراً ما يكلف بمهمة داخل السجن. حيث تقتصر نشاطاته على التعامل مع المعتقلين من ذوي الرؤوس اليابسة؛ فيكون المعتقل أمامه بمواجهة خيارين، إما الموت الزؤام، أو الخضوع التام والاستسلام كلياً لمشيئته.

الفساد والاستبداد في شركة الشهباء العامة للمغازل والمناسج بحلب

عمال شركة المغازل والمناسج بحلب يقفون في وجه الاستبداد والفساد والنهب، ويطرقون كل الأبواب بدءاً من لجنتهم النقابية الموجودة داخل الشركة، إلى نقابتهم (نقابة عمال الغزل والنسيج بحلب)، وصولاً إلى اتحاد عمال المحافظة. ويعرضون كل مطالبهم المحقة والمشروعة، والتي ضمنوها في المعروض الذي قُدم لمحافظ حلب بعد أن ضاقت بهم السبل، ونظراً لأهمية ما جاء في معروض العمال وشموله على أهم مطالبهم وقضاياهم، فإننا ننشر المعروض كما وصل إلينا بالحرف. علماً أن المعروض قد مضى على تقديمه للمحافظ أكثر من ثلاثة أشهر دون أية معالجة، وجاء فيه: