المقاومة اللبنانية تواصل الردّ على اعتداءات الاحتلال وتوقع إصابات مؤكدة بصفوفه

أعلنت المقاومة الإسلامية في لبنان (حزب الله) مواصلة عملياتها ضد المواقع الصهيونية عند الحدود مع فلسطين المحتلة، وذلك "دعماً للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وتأييداً لمقاومته الباسلة والشريفة"، بحسب بيان.

تصريح صحفي من جبهة التغيير والتحرير (منصة موسكو)

ينعقد يوم غدٍ السبت اجتماعٌ دوري لهيئة التفاوض السورية، وقد جرى اليوم لقاء بين أعضاء الهيئة والمبعوثين الخاصين للملف السوري لمجموعة من الدول بينها الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة.

ارتفاع التضامن الشعبي العالَمي مع فلسطين كمّاً ونوعاً

يصل "الطوفان" إلى أربعينيّته وما يزال قوياً وجارفاً، رغم التضحيات المهولة بل وبسبب هذه التضحيات بالذات – نظراً لأن العدوّ يمثّل ذروة غير مسبوقة لما أفرزته الرأسمالية من قذارة فاشيّة. ويَعِدُ الطوفان بانتصارٍ سيسجَّلُ كأحد أهمّ الأحداث المفصلية بتاريخ الصراع بين معسكر الشعوب وقواها الأكثر تقدّمية من جهة ومعسكر القوى الإمبريالية الفاشية بقيادة واشنطن والصهيونية وحلفائهما الأوروبيين (وخاصةً ورثة هتلر وبلفور) من جهة ثانية. وإذا كان الشعب الفلسطيني البطل هو رأس الحربة اليوم في ملحمة تحرّره الوطنية، فإنّه استطاع بجدارة أنّ يفرض من جديد وبقوة غير مسبوقة، هذا الفرز الصائب الدقيق والقاطع كشفرة، في ساحة الصراع الأممي الطبقي والحضاري العالَمي، حيث شحذ همم المتضامنين بالملايين في القارات الخمس، حتى أخذ نضالهم لعدالة هذه القضية الأممية يرتقي من الكلمة الهاتفة بوقف الإبادة الجماعية في غزة، إلى الفعل العملّي لعرقلة شحنات أسلحة "لإسرائيل" من موانئ بلجيكا وأمريكا وأستراليا.

قاآني للضيف: لن نسمح للعدو بالاستفراد بغزة

قال قائد قوة القدس في حرس الثورة الإيراني، الجنرال إسماعيل قاآني، في رسالة إلى القائد العام لكتائب عز الدين القسّام محمد الضيف، إنّ طوفان الأقصى "ملحمة عظيمة" سطّرها المجاهدون في كتائب القسّام ومجاهدو المقاومة في غزّة.

الأردن: لن نوقع اتفاقية تبادل الطاقة والمياه مع "إسرائيل"

فيما يبدو رد فعل على تطورات العدوان الصهيوني الأخير والمتواصل على غزة منذ 7 أكتوبر الماضي، والاحتجاجات الشعبية ضدّه، بما في ذلك داخل عدد من الدول العربية المطبعة مع الاحتلال، أعلنت الخارجية الأردنية قرار الأردن عدم توقيع اتفاقية تبادل الطاقة والمياه مع "إسرائيل".