الخبز والماء والكورونا في الجزيرة
عرف أهالي محافظة الحسكة في النصف الأول من شهر آذار الحالي عدواناً ثلاثياً من نوع آخر، في المحافظة التي استقبلت أزمة وراء أخرى بشكل متوالٍ.
عرف أهالي محافظة الحسكة في النصف الأول من شهر آذار الحالي عدواناً ثلاثياً من نوع آخر، في المحافظة التي استقبلت أزمة وراء أخرى بشكل متوالٍ.
نظَّمت كلية الطب في جامعة حلب مؤخراً ندوة تهدف إلى التوعية حول فيروس كورونا، وقد قدمها بعض المتختصصين بحضور عدد من طلاب الكلية والأساتذة.
تحت شعار «الاستثمار الأمثل للموارد الزراعية المتاحة دعما لصمودنا»، عقد المؤتمر السنوي لنقابة المهندسين الزراعيين في اللاذقية.
خبران من صفحة الحكومة بتاريخ 22/2/2020، على شكل قرارات صادرة عن الجلسة الحكومية المنعقدة في حلب، وردا كما يلي:
وصلت إلى قاسيون شكاوى متعددة من أهالي دير الزور حول العديد من الممارسات وما ينجم عنها من معاناة في النقل وعلى الحواجز، تزيد من تفاقم الأزمات المستمرة.
ضربت موجة الصقيع خلال الأسبوع الماضي مزروعات الخضار في ريف دير الزور الشرقي، وخاصةً في بقرص فوقاني وبقرص تحتاني والقورية، وهي من المناطق المأهولة بكثافة، وعاد إليها قسم من الحياة والنشاط الزراعي.
بعد دخول التنظيم الفاشي التكفيري داعش مدينة الرقة وهيمنته عليها في الشهر الثالث 2013، عادت مديرية تربية دير الزور إلى دير الزور، وأصبح العاملون والمعلمون التابعون لتربية الرقة يتقاضون رواتبهم من تربية دير الزور في عام 2014 لكن بسبب ما جرى والاختلاس، وبسبب هروب بعض المحاسبين إلى خارج القطر وتأخر صرف واستلام الرواتب وتحويلها إلى المالية في دير الزور فقد الكثيرون منهم رواتبهم.
هنا يقف الناس في طابور الغاز، وهناك يقفون في طابور الخبز، وفي مكان ثالث يقفون في طابور المازوت أو بعض المواد التموينية أو أمام الدوائر الرسمية! وحال القامشلي من الطوابير كحال كل البلاد!
موجة البرد القارس التي أتت مؤخراً كانت أكثر كارثية على المواطنين في مدينة جبلة، وذلك لقلة وسائل التدفئة المتاحة، فبعد أن تم استنفاد كمية المازوت المتوفرة من المخصصات «المدعومة» لا وسائل تدفئة أخرى تفي الحاجة وتقي الناس البرد اللهم باستثناء اللجوء إلى السوق السوداء لمن استطاع إليها سبيلاً.
عشرات الآلاف من المواطنين عادوا واستقروا في مدينة البوكمال وقراها خلال الأشهر الماضية، وقد عادت بعض الخدمات الأساسية للمدينة خلال هذه الفترة تباعاً، بالرغم من البطء فيها وعدم استكمالها بما يتناسب مع التعداد السكاني والمتطلبات الحياتية اليومية في المدينة والريف.