آلان كرد

آلان كرد

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

من الذاكرة الثورية للشعوب

25/5/2000 تحرير جنوب لبنان من الاحتلال الصهيوني، بعد الهجمات والضغوطات الكبيرة للمقاومة الوطنية اللبنانية على مواقع الجيش الصهيوني والميليشيات اللبنانية الموالية له.

«الاتحاد الأوراسي».. تعزيز الدفاعات الاقتصادية لروسيا

كشف فلاديمير بوتين عندما كان رئيساً للوزراء في مقال له نشرته صحيفة إزفيستيا الروسية بتاريخ  الرابع من تشرين الأول 2011 عن تحريك عملية التكامل في الساحة السوفييتية السابقة في اتجاه الاتحاد الجديد «الاتحاد الأوراسي» على أساس الاتحاد الجمركي الاقتصادي القائم حالياً، والذي يضم بالإضافة إلى روسيا كل من بيلاروسيا وكازاخستان.

«يوم في بولونيا الشعبية»

يتناول «يوم في بولونيا الشعبية» أحداث يوم عادي مفترض في جمهورية بولونيا الشعبية، عندما كان حزب العمال البولوني الموحد في دفة الحكم، من خلال فيلم شبه وثائقي استند إلى البحوث والسجلات العامة للدولة في بولونيا، وعرض التوتر الشديد، وتحدث عن ناس عاديين تعرضوا للظلم في حياتهم اليومية، من أولئك الذين وصفهم بـ«الشموليين»..!

من الذاكرة الثورية للشعوب

11/5/1989 الغزو الإمبريالي الأمريكي لبنما من أجل السيطرة والتحكم بقناة بنما المائية التي تصل المحيطين الأطلسي والهادي.

أدب البحارة

للبحارة أدبهم الذي طالما تميز عن بقية الأدب، حيث تبلور حاملاً روح الإخلاص للبحر والأسطول، والمعارك البطولية في عرض البحر، ونكران الذات وعشق الفتيات لبحارة الأسطول. ويعد الأدب الروسي وآداب الشعوب السوفييتية من أغنى وأجمل ما كتبه البحارة من أدب خلال أكثر من قرن ونصف.

من الذاكرة الثورية للشعوب

28/4/1996 استشهاد الرفيق محمود كرد، عضو مكتب اللجنة المنطقية للحزب الشيوعي السوري في الجزيرة، والنائب السابق في مجلس الشعب، أثناء احتفالات الذكرى الخمسين للجلاء.

«ضباب النهر» ولكن..

انتشرت في العقود الأخيرة ظاهرة التكاثر السرطاني لأشباه المثقفين في منطقة الشرق، وكان ذلك انعكاساً لتشوه البنى الوطنية والاجتماعية والثقافية في المنطقة. وغطى هؤلاء الأشباه الثقافة الحقيقية بغيومهم، حيث انتشر الابتذال والمال السياسي والفردانية والاسترزاق الثقافي. أمام هذا الانحطاط ربما كانت الثقافة سترثي نفسها لو أنها كانت كائناً حياً.

الثورة المصرية تزمجر من جديد

ماو تسي تونغ حاضراً

قبل سبعة عقود خاطب ماو تسي تونغ جماهير الشبيبة الصينية بكلمات حللت الوضع السياسي في الصين أثناء الثورات والانتفاضات التي اشتعلت فيها في أوائل القرن العشرين ومنها ثورة 1911 التي أسقطت الإمبراطور، وقال «انظروا: لقد طردت ثورة 1911 الإمبراطور، ألم يكن هذا نجاحاً؟ أما الفشل في ثورة 1911 فهو أنها اقتصرت على طرد الإمبراطور فبقيت الصين كما هي في السابق تحت نير الاستعمار والإقطاعية ولم تنجز المهمات الثورية التي هي مقاومة الاستعمار والإقطاعية)..