الفنان التشكيلي نذير إسماعيل لـ «قاسيون»: الفنان شاهد على الزمن الذي يعيش فيه
من ذكريات طفولتي أنني كنت أمر في طريقي بورشة للبسط اليدوية وأجمع بقايا خيوط الصوف الملونة، وأضعها في كأس ماء وأراقب بسرور انحلال الألوان في الماء، وكنت أيضاً أمر بدكان قريب من بيت جدي في باب الجابية وأتأمله كيف يرسم، عرفت لاحقاً أنه من أهم الفنانين الشعبيين واسمه أبو صبحي التيناوي.