أروى المصفي
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
اشتكى عدد غير قليل من الموظفين في المناطق الشمالية الشرقية، تأخر استلام رواتبهم لعدة أشهر، وذلك في ضوء تعثر وصول الاعتمادات إلى كل المناطق، أو انتقال مكان إقامة العاملين إلى محافظات أخرى، دون القدرة على تحويل رواتبهم، ما خلق صعوبة في وصولهم إلى حيث تصل الرواتب، إضافة لعدم وجود آلية مرنة لتحويل المبالغ المالية مع انتقال الموظفين
يعتبر محصول القمح من المحاصيل الاستراتيجية في سورية والتي تنال دعم الحكومة من المراحل الأولى لزراعته وصولاً إلى آخر مرحلة وأهمها، ألا وهي صناعة رغيف الخبز، حيث تقدر حاجة الفرد بحوالي 275 غرام من الطحين يومياً، أي ما يعادل 100375 سنوياً، يحول إلى خبز فتكون حاجته 120 كغ من الخبز سنوياً بشكل وسطي
اشتكى العديد من المواطنين من انقطاع التيار الكهربائي بشكل متكرر لساعات طويلة غير منتظمة، فرغم أن تقنين التيار الكهربائي ليس بالجديد على السوريين،
124 ألف طن من الدقيق حتى نهاية شهر أيار الماضي لم تكن ضمن خطة وزارة التجارة الداخلية التي حددت بموجبها كميات استهلاك الدقيق لهذا العام بـ2 مليون و900 ألف طن.
دباغة الجلود إحدى أقدم الحرف الموجودة في سورية، الحرفة التي تعود لعصر إنسان الكهوف، منذ أن بدأ الإنسان بصيد الفرائس واستخدام جلودها كلباس له تشكلت معالمها الأولى. أما في سورية فقد صنفت الدباغة لعدة سنوات بالمرتبة الثالثة بعد النفط والقطن في الصادرات السورية بتحقيق قيمة مضافة مقدرة بنحو 1,2 مليار ليرة سورية، تطورت مع السنوات لتتحول إلى صناعة متطورة منتجاتها مرغوبة في أصقاع البلاد العربية والأوروبية..
يعيش المواطن السوري يومياً ومنذ عدة أشهر معاناة تأمين عدد من المواد الأساسية من مازوت وغاز وفي بعض الأحيان الخبز، دون نسيان الساعات الطويلة دون كهرباء، ما يعني إما البرد أو الحر الشديدين في ظل قلة أو صعوبة توفير البدائل..
حرفة مميزة أوصلت نتاج العمل السوري إلى أسواق الشمال وروسيا تحديداً، نافست البضاعة الأوروبية ووفرت مدخولاً لكثير من العائلات السورية، فكانت مهنة النساء كما الرجال، حيث قامت ربات المنازل بامتهان التطريز والشك لإضفاء اللمسة المزخرفة على القطع المصنّعة، ليكون عملهنّ دخلاً مساعداً من باب (بحصة بتسند جرة) أو أساسياً في بعض الأحيان..
منطلقاً من قاعدتين أساسيتين للحوار «رفض التدخل الخارجي ونبذ العنف»، أكد عضو ائتلاف قوى التغيير السلمي الدكتور قدري جميل سعي الائتلاف ليس إلى «انتقال السلطة» بل إلى «تغيير النظام بكامله»، وقال «لم ترد في وثائق الائتلاف كلمة انتقال السلطة، وهذا لبس كبير ورد في وسائل الإعلام، بينما نتحدث عن التغيير الحقيقي السلمي الجذري الشامل الديمقراطي، أما انتقال السلطة نعتبره أمراً صغيراً، وما نتحدث عنه أكبر بكثير، فنحن نسعى لتغيير نظام وليس تغيير سلطة (طرابيش) وإبقاء النظام».
تعتبر الجمعية الحرفية للحامين من المفاصل الهامة لارتباطها بغذائنا اليومي بشكل أساسي، حيث تجمع بين 14 مهنة من باعة لحم الفروج والغنم والعجل والحبش والسمك وغيرها بمختلف أشكال البيع
عانت المدن الصناعية الرئيسية الثلاث في سورية من تبعات الأزمة التي أكملت عامها الثالث، فالمدن الصناعية الرئيسية التي تتركز في مدن سورية الكبرى حلب، دمشق، وحمص، طالها ما طال المرافق العامة وجميع مظاهر الحياة في هذه المدن، ولكن بينما كان لمدينة الشيخ نجار بحلب النصيب الأكبر من الدمار، ولم تفلح مطالبات الصناعيين التي نادت بحماية المدينة مسبقاً، بأن تؤخر من مصير التوقف الكامل