الربيع العربي... ليس ثورة شباب فحسب
«القوة الدافعة والرافعة للحراك الشعبي العربي هم الفقراء والعاطلون عن العمل والمحرومون من التنظيم النقابي والحزبيون المحرومون من حرية العمل السياسي بحثاً عن العدالة الاقتصادية».
«القوة الدافعة والرافعة للحراك الشعبي العربي هم الفقراء والعاطلون عن العمل والمحرومون من التنظيم النقابي والحزبيون المحرومون من حرية العمل السياسي بحثاً عن العدالة الاقتصادية».
الاستقالة الجماعية غير المسبوقة لرئيس هيئة الأركان وأعضاء القيادة العسكرية التركية يوم الجمعة 29/7/2011 هي مؤشر أكيد على أن الولايات المتحدة قد انحازت لأول مرة إلى جانب الحكومة التركية في صراعها مع الجيش المستمر منذ عام 1924
الأزمة السورية الراهنة تضع العربية السعودية على مفترق طرق في مواجهة لحظة تاريخية حاسمة قد تقرر مستقبل التضامن والاستقرار العربي لفترة طويلة مقبلة لاستثمار وزنها القيادي الإقليمي وثقلها الدولي لمنع التدخل الأجنبي في سورية أو لمنح «شرعية عربية» له..
كيف يعقل لحكومات تضطهد شعوبها وتحتل أو تدعم احتلال أوطان الغير أن تدعم شعوب الأمم الأخرى بعامة والحراك الشعبي العربي بخاصة من أجل التحرر السياسي والاقتصادي؟
(إن مجموعة من العوامل قد حولت سورية إلى خط أحمر لامتحان حدود قوة الناتو والولايات المتحدة، يقرر تجاوزهما له أو عجزهما عن تخطيه إما ظهور نظام دولي جديد متعدد الأقطاب، أو يستكمل هيمنة الحلف وقيادته الأميركية إقليمياً..).
access_time
لايزالتأييدفلسطينلتعليقعضويةسوريةفيالجامعةالعربيةينتظرتفسيراًرسمياًيوضححيثياتهوأسبابهوالغموضالذيلايزاليحيطبدواعيه..
ثمة مجموعة من العوامل الإقليمية والدولية تستبعد حرباً وشيكة ضد سورية وإيران، لكنها تترك سياسة حافة الحرب طويلة الأمد الخيار الأفضل لاستنزاف وإرهاق سورية بصفة خاصة..
(وزير الدفاع الباكستاني خواجة آصف: باكستان لن تلجأ إلى الخيار العسكري ضد أي دولة إسلامية ولن تنضم إلى أي تحالف معاد لإيران)
(يستحيل تجنب المقارنة بين مواقف دول إسلامية كإيران أو باكستان أو اندونيسيا من دولة الاحتلال الإسرائيلي وبين الموقف التركي المعترف بالاحتلال ودولته والمثقل بالتزامات حلف الناتو والتحالف مع الولايات المتحدة والمسعى الحثيث للانضمام الى الاتحاد الأوروبي)