دخلت جيوش سبع دول عربية فلسطين وإعلامها الدبلوماسي العلني يتحدث عن تحريرها من العصابات الصهيونية الغازية بينما الدبلوماسية السرية لحكوماتها ملتزمة بتقسيم فلسطين وتقاسمها معها.
امتناع الولايات المتحدة عن إقامة علاقات دبلوماسية مع الشعب الفلسطيني تحت أي مسمى، سواء مع دولة فلسطين التي لا تعترف بها أم مع السلطة الفلسطينية التي تعترف بها، يفقدها صدقيتها في تأييد إقامة دولة فلسطينية.
دخول البابا إلى القدس من بوابة الاحتلال تنازل سياسي هام وتراجع عن سياسة الفاتيكان السابقة يسلط الضوء على موقفه المتغير من المدينة المقدسة
إجهاض اتفاق غزة قبل أو بعد البدء في تطبيقه سوف يكون في رأس جدول الأعمال الأميركي – الإسرائيلي خلال الأسابيع القليلة المقبلة
(حان الوقت لاستبدال "السلطة الفلسطينية" بحكومة دولة فلسطين، فإما أن تعترف دولة الاحتلال الإسرائيلي بها أو تتحول إلى حكومة في المنفى تتخذ من قطاع غزة مقرا لها في حال رفضت أي دولة عربية أو أجنبية استضافتها)
(تعد المفاوضات فاشلة من وجهة النظر الفلسطينية، لكنها ما زالت تحقق لدولة الاحتلال وراعيها الأميركي ما يسعيان إليه من استمرار "عملية السلام" كهدف في حد ذاته ما زال ناجحا في خدمة أهدافهما)
("الاختبار الحاسم" للرئيس الفلسطيني عباس "سيكون في الذهاب إلى المحكمة الجنائية الدولية" - مسؤول رفيع في الأمم المتحدة لرويترز)
عندما اكتفت القمة العربية بإصدار إعلان الكويت وامتنعت عن إصدار بيان ختامي بقراراتها إنما انتهجت حلا وسطا يستجيب للضغوط الأميركية عمليا ويسترضي الفلسطينيين لفظيا
(أوكرانيا تحولت إلى ساحة مفتوحة مستباحة ل"الخبراء الأمنيين" الإسرائيليين واليهود يصولون ويجولون فيها بحجة حماية أمن اليهود كذريعة للتغطية على دورهم في استغلال أزمة البلاد لتنظيم هجرة من تبقى من يهودها إلى فلسطين المحتلة)