عرض العناصر حسب علامة : وزارة الكهرباء

وزارة الكهرباء تعد باستعادة الكهرباء إلى السويداء خلال ساعات stars

في تصريحات خاصة لوكالة الراصد الإعلامية المحلية في السويداء، أدلى بها المكتب الإعلامي لوزارة الطاقة في دمشق، منتصف ليل الثلاثاء 13 أيار 2025 على لسان مدير المكتب الإعلامي "نجيب خليل" إنه بأوامر من الوزير المهندس محمد البشير وبالتنسيق مع مؤسسة الكهرباء في السويداء والمحافظ والشرطة في درعا، يتم العمل على إعادة التيار الكهربائي للسويداء بأقصى درجات الجاهزية، مؤكدا أن الكهرباء ستعود للمحافظة خلال الساعات القليلة القادمة.

كهربا أون لاين

مع السهرة ع ضو القمر يلي بيسهرها المواطن السوري غصب عنو.. منشان ما حدا يفكر رومانسية والذي منو بهل المآسي يلي عايشها.. وبسبب عدم وجود التخلف يلي اسمو كهربا ببلدنا...

استخدام الطاقة المتجددة من التشجيع إلى الإلزام!

آخر ما حرر بشأن الحديث عن الكهرباء، والتشجيع على استخدام الطاقة المتجددة، هو الحديث المنقول عن «مصدر في وزارة الكهرباء» عبر صحيفة الوطن بتاريخ 8/8/2021، أنه يجري «بحث مشروع لصك تشريعي يلزم الصناعيين في استخدام الطاقات البديلة (الشمسية والريحية) بدلاً من الطاقة التقليدية (الكهرباء) إما إلزام بالاستخدام الكامل أو الجزئي كمرحلة أولية وصولاً إلى تحول المنشآت الصناعية من الكهرباء التقليدية إلى الطاقات المتجددة بشكل نهائي».

الكهرباء... مأساة حقيقية في تصاعد

كنا قد وصفنا في عدد سابق التردي الحاصل في منطقة دف الشوك والريف عامة بما يخص الكهرباء وساعات التقنين التي لا تمت إلى العدالة بصلة، من حيث توزيعها وتردي الخدمة فيها، حيث وصلت ساعات التقنين إلى خمس ساعات قطع مقابل ساعة وصل، مع تقطع ساعات الوصل وضعف التيار وما يتبعه من أضرار على أجهزة الكهرباء المنزلية من غسالات وبرادات وغيرها مرتفعة التكاليف شراء وإصلاحاً، بالإضافة إلى المآسي الأخرى المترتبة على انقطاع التيار الكهربائي بشكله غير المقبول إلى حد يمكن القول فيه: إن ريف دمشق بغالبيته يعيش بلا كهرباء!

الكهرباء.. واقع مُزر ومزاودة

تردى واقع التزود بالطاقة الكهربائية بشكل كبير خلال الفترة القريبة الماضية، تزامناً مع موجة الحر الشديدة، والتي كانت بحسب مسؤولي الكهرباء سبباً في زيادة الاستهلاك، وبالتالي، زيادة ساعات القطع.

رسوب وزارة الكهرباء بالتصريحات والممارسة

يعاني المواطنون في جميع المحافظات السورية وأريافها، خصوصاً محافظة ريف دمشق، من أزمة خانقة تتمثل في زيادة ساعات التقنين الكهربائي بشكل كبير، فضلاً عن انقطاعات العشوائية وغير المنتظمة في التيار، في ظل الطقس البارد والقاسي، مع انعدام العدالة في التقنين لبعض المناطق، بالرغم من كل الوعود السابقة التي سمعناها بتحسين وضع الكهرباء.