عرض العناصر حسب علامة : وزارة الكهرباء

وزارة الكهرباء: أصلحنا الأعطال وستعود التغذية بالتدريج stars

أعلن مدير المؤسسة العامة لنقل وتوزيع الكهرباء خالد أبو دي، عصر اليوم الأحد 10 آب 2025 عن تحقيق استقرار جزئي في نظام التوليد الكهربائي بعد إعادة تشغيل وحدات التوليد في محطات جندر ودير علي والناصرية وبانياس وتشرين، مشيراً إلى أن مركز التحكم الرئيسي يعمل حالياً على متابعة موازنة الشبكة الكهربائية لضمان وصول التيار الكهربائي إلى جميع المحافظات، مع إيلاء الأولوية للأحمال الإنسانية والمرافق الحيوية.  

وزارة الطاقة: سترتفع تسعيرة الكهرباء مع زيادة التغذية لعشر ساعات stars

صرح أحمد سليمان، مدير الاتصال الحكومي في وزارة الطاقة، لتلفزيون سوريا، بأن سعر الكهرباء على المواطنين سوف يرتفع، بالترافق مع زيادة ساعات التغذية لعشر ساعات باليوم (تقنين 14 ساعة قطع). 

وزارة الكهرباء تعد باستعادة الكهرباء إلى السويداء خلال ساعات stars

في تصريحات خاصة لوكالة الراصد الإعلامية المحلية في السويداء، أدلى بها المكتب الإعلامي لوزارة الطاقة في دمشق، منتصف ليل الثلاثاء 13 أيار 2025 على لسان مدير المكتب الإعلامي "نجيب خليل" إنه بأوامر من الوزير المهندس محمد البشير وبالتنسيق مع مؤسسة الكهرباء في السويداء والمحافظ والشرطة في درعا، يتم العمل على إعادة التيار الكهربائي للسويداء بأقصى درجات الجاهزية، مؤكدا أن الكهرباء ستعود للمحافظة خلال الساعات القليلة القادمة.

كهربا أون لاين

مع السهرة ع ضو القمر يلي بيسهرها المواطن السوري غصب عنو.. منشان ما حدا يفكر رومانسية والذي منو بهل المآسي يلي عايشها.. وبسبب عدم وجود التخلف يلي اسمو كهربا ببلدنا...

استخدام الطاقة المتجددة من التشجيع إلى الإلزام!

آخر ما حرر بشأن الحديث عن الكهرباء، والتشجيع على استخدام الطاقة المتجددة، هو الحديث المنقول عن «مصدر في وزارة الكهرباء» عبر صحيفة الوطن بتاريخ 8/8/2021، أنه يجري «بحث مشروع لصك تشريعي يلزم الصناعيين في استخدام الطاقات البديلة (الشمسية والريحية) بدلاً من الطاقة التقليدية (الكهرباء) إما إلزام بالاستخدام الكامل أو الجزئي كمرحلة أولية وصولاً إلى تحول المنشآت الصناعية من الكهرباء التقليدية إلى الطاقات المتجددة بشكل نهائي».

الكهرباء... مأساة حقيقية في تصاعد

كنا قد وصفنا في عدد سابق التردي الحاصل في منطقة دف الشوك والريف عامة بما يخص الكهرباء وساعات التقنين التي لا تمت إلى العدالة بصلة، من حيث توزيعها وتردي الخدمة فيها، حيث وصلت ساعات التقنين إلى خمس ساعات قطع مقابل ساعة وصل، مع تقطع ساعات الوصل وضعف التيار وما يتبعه من أضرار على أجهزة الكهرباء المنزلية من غسالات وبرادات وغيرها مرتفعة التكاليف شراء وإصلاحاً، بالإضافة إلى المآسي الأخرى المترتبة على انقطاع التيار الكهربائي بشكله غير المقبول إلى حد يمكن القول فيه: إن ريف دمشق بغالبيته يعيش بلا كهرباء!