عرض العناصر حسب علامة : وزارة الصحة

جديد تسليع الصحة تحت عنوان التشاركية! stars

تستمر مسيرة تسليع الصحة تحت عناوين الاستثمار والتشاركية مع القطاع الخاص، وآخر المستجدات بهذا الشأن ما وضحته معاون وزير الصحة للشؤون الصيدلانية والهندسة الطبية الدكتورة رزان سلوطة لموقع «الاقتصادية» بتاريخ 17/11/2024، والتي يمكن تكثيفها بالنقاط التالية:

مرة جديدة وزارة الصحة غير معنية!

تحذيرات جديدة من متحور مستجد لفيروس كورونا بدأ بالانتشار منذ شهرين، لكنها ليست رسمية!
فالصفحة الخاصة بالمكتب الإعلامي لوزارة الصحة لم تذكر أي شيء عن ذلك المتحور الجديد، وكأنها غير معنية بالأمر!
حيث كشف عضو اللجنة الاستشارية السورية لمكافحة «فيروس كورونا» في سورية، الدكتور نبوغ العوا، عن متحور جديد لفيروس كورونا يسمى JN1 بدأ بالانتشار في البلاد منذ حوالي شهرين تقريباً، وذلك وفقاً لما نشره موقع كيو ستريت!

سورية: انتشار القمل والجرب بمراكز لإيواء متضرري الزلزال stars

أكدت رئيسة دائرة برامج الصحة العامة في مديرية صحة اللاذقية الدكتورة وفاء حلوم تسجيل إصابات بأمراض كالقمل والجرب وأمراض تنفسية في بعض مراكز إيواء متضرري الزلزال في اللاذقية دون أن تصرّح بأعداد واضحة، واصفة في الوقت نفسه "الأرقام المتداولة على بعض منصات التواصل الاجتماعي"، بأنها "مبالغ بها جداً".

سورية: أكثر من 380 وفاة ومئات الإصابات ضحايا الزلزال stars

أعلنت وزارة الصحة السورية في دمشق صباح اليوم الإثنين ارتفاع عدد الوفيات إلى 237 شخصاً والإصابات إلى 648 في أربع محافظات سورية من جرّاء الزلزال الذي ضرب المنطقة فجر الإثنين، 6 شباط 2023.

70% من الشعب السوري بحاجة ماسة للمساعدة الصحية في 2023!

منذ ما قبل انفجار الأزمة في البلاد، يعاني القطاع الصحي السوري من مشاكل مزمنة ومتراكمة تم دفعها للتفاقم خلال السنوات الماضية جراء تضاؤل الدعم الحكومي الرسمي للصحة وتراجع أعداد الكوادر العاملة في هذا القطاع، بكل ما يعنيه ذلك من تراجع في أدائه العام والخدمات التي يفترض أن يقدمها للسوريين. وذلك في زمنٍ ترفع فيه العديد من الدول في العالم إنفاقها على القطاع الصحي بعد أن تعلّمت من درس فيروس كورونا الذي كشف عيوب قطاعات الصحة على الملأ.

مسؤول صحّي: لا يوجد «وباء كوليرا» بسورية، والإصابات جاءت من «خارج سيطرة الحكومة» stars

نقلت صحيفة تشرين المحلية الرسمية السورية عن مدير مشفى المواساة الدكتور عصام الأمين قوله بأنّ إصابات «الكوليرا» جاءت من خارج سيطرة الحكومة السورية، لأنّ «مصدر الإصابات الأولى كان شمالي حلب وشرق الفرات، وظهرت إصابات بسيطة جداً في بعض المدن السورية، لا تتجاوز عدد الأصابع لأناس انتقلوا من تلك المناطق لافتاً إلى أن المنظومة الصحية تتابع الموضوع بكل جدية بالتزامن مع حملة توعية ضخمة نجحت في محاصرة المرض قبل استفحاله رغم الحصار الشديد الذي يعانيه البلد».