قصة فساد من «منبج»..
عقلية الفساد والكسب الحرام لاحدود لإبداع أصحابها وخصوصاً في ظل غياب أية محاسبة أو رقابة حقيقية وفي ظل ابتعاد أو إبعاد الناس عن مساءلة المفسدين.
يتسلح أبطال الكسب الحرام بقوة القانون وخشونة العلاقة بين العامة من جهة والسلطات المحلية من جهة أخرى، فيلجؤون إلى ابتكار طرق لابتزاز الناس، حيث يصبح القانون الوحيد «ادفع بالتي هي أحسن وإلا..»؟!