ركن الوراقين
لوركا: مختارات شعرية
في هذه المختارات الشعرية تظهر لنا تجربة لوركا الشعرية بكامل بهائها وألقها، حيث تشمل مقتطفات من مختلف دواوين لوركا، إضافة لبعض رسومه التي زينت الكتاب.
لوركا: مختارات شعرية
في هذه المختارات الشعرية تظهر لنا تجربة لوركا الشعرية بكامل بهائها وألقها، حيث تشمل مقتطفات من مختلف دواوين لوركا، إضافة لبعض رسومه التي زينت الكتاب.
ترسلين سكيناً... أرسل خنجراً
عن دار «الشرقيات للنشر والتوزيع» في القاهرة صدر ديوان « ترسلين سكيناً... أرسل خنجراً» للشاعر السوري المعروف صالح دياب.
عن «دار نور للدراسات والنشر والترجمة» صدر كتاب للباحث أحمد حسن الفقرة بعنوان «أضواء على القرن الحادي والعشرين» وهذا الكتاب يفند أقوال الكاتب والمفكر الأمريكي الشهير بول كينيدي في كتابه «الإعداد للقرن الواحد والعشرين» الذي يرى فيه أن الفقر والتلوث البيئي والحروب هي نتيجة الانفجار السكاني.
وتنبني أطروحة الكتاب المركزية على فكرة أن هذه القضايا هي من إفرازات الرأسمالية التي يحاول كينيدي أن يعتم عليها.
سبع دقائق تكفي
وقّع الكاتب متولي أبو ناصر مجموعته الأولى في المركز الثقافي الفلسطيني باليرموك، والمجموعة تتضمن نصين مسرحيين هما «سبع دقائق تكفي» و«حلم ولكن..». والكتاب صادر عن دار «كنعان» بدمشق.
كانت «دار التكوين للتأليف والترجمة والنشر» بدمشق قد أعلنت عن جائزة شعرية سنوية باسم «جائزة الديوان الأول». واشترطت على المتقدم للمسابقة أن لا يكون قد نشر ديواناً سابقاً، على أن تقوم الدار بطباعة الديوان الفائز وتوزيعه على نفقتها. ونشرت الدَّار الإعلان عن تلك الجائزة وشروطها في دورتها الأولى لعام 2009، في عددٍ من الصحفِ السورية ومواقع الانترنت.. وحدَّدتْ تاريخ 31/آذار 2009 آخر موعد لاستلام المخطوطات المشاركة بالجائزة.
حكمة الغرب
أعادت سلسلة عالم المعرفة الصادرة عن «المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب» بالكويت طباعة الجزء الأول من كتاب «حكمة الغرب» للفيلسوف الإنجليزي الشهير برتراند رسل، وكان الكتاب قد صدر في عام 1983 ضمن أعداد السلسلة نفسها.
صدر العدد الثاني من مجلة «جسور» الفصلية التي تعنى بالترجمة ودراساتها وتصدر عن «الهيئة العامة السورية للكتاب» في وزارة الثقافة. وقد جاء في افتتاحية العدد المعنونة بـ«تحليل صورة» والتي كتبها الزميل ثائر ديب، رئيس التحرير، منطلقاً من صورة الغلاف للفنان المصري حلمي التوني التي رسم فيها «خواجا» إفرنجياً و«أفندياً»عربياً يتبادلان تحية الصباح، ومن خلال قراءته العميقة يصل إلى سؤال في غاية الأهمية هو: «هل يمكن للعلاقات الثقافية التي تشكل الترجمة الأداة الأساسية في إقامتها، أن تكون متكافئة في ظل تباين القوى الاقتصادية والسياسية؟؟».
ككل شيء في طور التكوين استفادت مجموعة من الشباب الذين ظهروا في الستينات والسبعينات من القرن الماضي من نضارة وخصوبة تلك المرحلة التي كانت تحمل الكثير من الوسائل التي تساعد على خلق رموز في الكثير من المجالات الإبداعية بدءاً بالمنابر الكثيرة التي كانت تساعد على البروز والخروج في مجتمع بطور التكوين .. البعض كانت له ارتباطات ثقافية أيديولوجية والبعض الآخر كان متحرراً منها، لكن الأمر الواضح والجلي هو قدرة مجموعة من الشباب على البروز والظهور، ومع عامل الزمن والتراكم استطاع بعضهم أن يثبت نفسه كرمز ثقافي وأدبي.
ومن أكثر الوسائل الناجعة لتحقيق هذا الانتشار كانت المجلات الأدبية الكثيرة التي ظهرت في تلك الفترة، والتي تنوعت اهتماماتها واتجاهاتها، إذ استطاعت إبراز الكثير من الأسماء وتثبيتها كهامات ورموز إبداعية وثقافية.
قام العشرات، في اليوم العالمي للكتاب، بالتظاهر أمام مكتبة الشروق بطلعت حرب، احتجاجاً على احتكار دار الشروق للكتّاب، وإسقاط هيمنة رجال الأعمال على سوق الكتب، وعمل طبعات شعبية، وخفض أسعار الكتب.
أعادت الهيئة المصرية العامة للكتاب إصدار مجلة «المجلة» الثقافية الشهيرة التي تأسست عام 1957، وأوقفها أنور السادات.