عرض العناصر حسب علامة : كوبا

كوبا وفنزويلا مثلان في الحفاظ على السيادة الوطنية  كاسترو: إنّ سيادة شعبٍ وكرامته لا يُناقَشان مع أحد شافيز: لا يهمني ما تقوله واشنطن، نحن لسنا مستعمرة!

في وقت تزداد فيه الضغوط الأمريكية والأوربية على كل من كوبا وفنزويلا والبرازيل بغية حرف قياداتها وشعوبها عن أنماط التنمية الاقتصادية الاجتماعية التي تبنتها خرج الزعيمان الكوبي فيدل كاسترو والفنزويلي هوغو شافيز بتصريحات لشعوبهما وللقارة الأمريكية اللاتينية وللعالم تؤكد تمسكهما بخيار مقاومة الهجمة الإمبريالية الشرسة وأن الكرامة والسيادة الوطنية تأتي قبل أي اعتبار.

كاسترو: أي اجتياح لكوبا مصيره الفشل

 أعلن الرئيس الكوبي فيديل كاسترو في مقابلة متلفزة استمرت أكثر من ثلاث ساعات أن أي اجتياح أمريكي لكوبا لن يتمكن من وضع حد للثورة الكوبية، بل سيغرق البلاد في حرب طويلة سيكون مصيره الفشل

الرفيق الرئيس موراليس: الهدف هو الاشتراكية... المعارضة اليمينية في بلادي تخشى شافيز لأنه ينجح في مواجهة الولايات المتحدة

* الإدارة الأمريكية حسمت بوجوب إسقاط حكومتي.. 

* نسجل باعتزاز إنجاز تأميم صناعات النفط والغاز ..

* نحن في بداية ثورة للإصلاح الزراعي..

* لا أستطيع نسيان الفترة التي بلورتني وصقلتني من كل النواحي..

تأملات فيدل كاسترو: قصة من وحي الخيال

كم يؤسفني أن أضطر لانتقاد أوباما، علماً منّي بوجود رؤساء محتملين آخرين أسوأ منه. أدرك أن هذا المنصب في الولايات المتحدة هو اليوم مصدر هموم ومشاغل كبيرة. لعلّ شيئاً لا يفسّر ذلك أفضل مما نقلته صحيفة «غرانما» ومفاده أن 237 من أعضاء الكونغرس الأمريكي، أي ما نسبته 44 بالمائة منهم مجتمعين، هم من أصحاب الملايين. لا يعني ذلك أن كل واحد منهم هو بالضرورة رجعي غير قابل للترشيد، ولكن يصعب أن يفكّر هذا كما يفكّر أي من الملايين الكثيرة من الأمريكيين الذين يفتقدون للرعاية الطبية ولفرصة عمل أو كما يفكّر المضطرّون للعمل بشقاء من أجل تأمين لقمة العيش.

في رسالة واضحة لكل المراهنين عليه.. أوباما يمدد «عقوبات كوبا» و«إجراءات الإرهاب»..

تأكيداً منه على أن «استحقاقات» السياسة الخارجية الأمريكية ومصالح الاحتكارات وممثليها في مجلسي النواب والشيوخ هي أعلى من أي شاغل للبيت الأبيض ولا ترتبط بلون بشرته ودماثة أخلاقه وطلاقة لسانه، مدد الرئيس الأمريكي باراك أوباما منتصف الأسبوع الماضي لمدة عام العقوبات التجارية الأمريكية المفروضة على كوبا منذ قرابة خمسة عقود، ووقع مذكرة في الموضوع بعث بها إلى وزارتي الخارجية والخزانة. 

البوليفاريون يعلنون النفير: فليأت الحصار!

«إن أي شخص على شيء من الاطلاع يدرك فوراً أن الاتفاق التكميلي للتعاون والمساعدة الفنية في الدفاع والأمن بين الحكومتين الكولومبية والأمريكية المجمّل، الذي تم توقيعه في الثلاثين من تشرين الأول الماضي (..) يعادل بمضمونه ضم كولومبيا إلى الولايات المتحدة»، بهذه الكلمات استهل الرئيس الكوبي السابق فيدل كاسترو واحدة من أحدث «تأملاته» تحت عنوان «ضم كولومبيا إلى الولايات المتحدة»، وقد سبق للرئيس الفنزويلي هوغو تشافيز أن حذر بالتوازي مع ذلك تقريباً من «اعتداء أمريكي مسلّح محتمل انطلاقاً من كولومبيا» داعياً العسكريين في بلاده لأن يكونوا مستعدين «للحرب»، ومطالباً في الوقت عينه مواطنيه بـ«الدفاع عن الوطن»، وللتأكيد على الموقف اللاتيني الآخذ بالتوحد مقابل التوغل الأمريكي العسكري في قارة «التحالف البوليفي من أجل أمريكا»، خاصةً بعد أن وقعت الولايات المتحدة اتفاقية مع كولومبيا تمنحها حق استخدام سبع قواعد عسكرية فيها، الأمر الذي رأى فيه قادة كل من كوبا وفنزويلا وبوليفيا- حتى الآن على الأقل- تهديداً للمنطقة برمّتها، حيث انضم الرئيس البوليفي إيفو موراليس إلى تشافيز بالدعوة إلى الاستعداد «لنتائج غزو عسكري أميركي للقارة (..) انطلاقاً من القواعد في كولومبيا»، والدعوة كذلك إلى عقد اجتماع طارئ للمجموعة اللاتينية-الأميركية (التحالف البوليفي من اجل أميركا) الذي يضم فنزويلا وبوليفيا لدرس الوضع في كولومبيا الذي وصفه بأنه «خطير جداً بالنسبة لأمريكا اللاتينية».

سفير كوبا في دمشق: يدعو أحرار العالم لدعم رفع الحصار

قبل أيام من انعقاد اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في 28 تشرن الأول لتجديد طلب كوبا مناقشة قضية الحصار الأمريكي المفروض عليها منذ قرابة خمسين عاماً، عقد السفير الكوبي بدمشق «لويس ماريسي فيغيريدو» مؤتمراً صحفياً دعي إليه عدد من ممثلي وسائل الإعلام المحلية والعربية والدولية بدمشق.

أسبوع الثقافة الكوبية في دمشق

أقامت السفارة الكوبية في سورية في الفترة بين 23 ـ 28 كانون الثاني 2006 أسبوعاً ثقافياً يهدف إلى إحداث نوع من التقارب بين الجمهور السوري والثقافة الكوبية وذلك من خلال: «اللون و الموسيقا والطعم وصورة الثورة والكلمات التي تمثل النتاج الأصلي لشعبها وثقافتها» و كانت فعاليات هذا الأسبوع كما يلي:

إتقان اللعب مع «الكبار»

جدد الرئيس الكوبي فيدل كاسترو دعوته الموجهة إلى الأشد فقراً في جارته الغنية وخصم بلاده التاريخي الولايات المتحدة الأمريكية من أجل زيارة كوبا وتلقي العلاج المجاني لمشاكل العيون لمن يعانون منها.