عرض العناصر حسب علامة : فنزويلا

هل يستطيع بوش حجب الشمس بغربال؟ شافيز: «آل كابوني طفل كورس بالمقارنة مع القتلة في إدارة بوش»

عشية توجهه إلى أمريكا اللاتينية في جولة ستقوده بعد البرازيل إلى أوروغواي وكولومبيا وغواتيمالا والمكسيك، حاول الرئيس الأمريكي جورج بوش «الاستباق» على تظاهرات الاحتجاج التي ستستقبله هناك من خلال التنبيه مما وصفه بـ«الوعود الشعبوية الزائفة» التي يطلقها الرئيس الفنزويلي هوغو شافيز. ويعتزم بوش تنبيه قادة أمريكا اللاتينية بأن مصلحتهم تكمن في «الديمقراطية وحرية التبادل والتعاون مع الولايات المتحدة».

فيدل كاسترو: «لقد عدتُ تلميذاً من جديد»

بعد سبعة أشهر من العملية الجراحية التي خضع لها الزعيم الكوبي فيدل كاسترو، قدّم أثناء محادثةٍ هاتفيةٍ على الهواء مباشرة في البرنامج التلفزيوني لحليفه الرئيس الفنزويلي هوغو شافيز استمرت 32 دقيقة علامةً جديدة على تحسّنٍ واضح في حالته، مؤكداً بأنّه «يتأمل» مستقبل العالم ولكن دون أن يذكر عودته إلى ممارسة مهامه الرئاسية.

الاستباق البوليفاري

بنهجه الثوري المرتبط بقاع الشعب والمستند إلى قاعدة جماهيرية تزداد اتساعاً على امتداد القارة الأمريكية اللاتينية اعتمد الزعيم الفنزويلي أوغو شافيز منطق «الاستباق البوليفاري»

«تحالف رفاقي» بين موسكو وكاراكاس

استباقاً لزيارة الرئيس الروسي ديمتري ميدفيديف لفنزويلا نهاية نوفمبر، قطعت موسكو وكاراكاس شوطاً جديداً نحو ما تصفاه بالتحالف السياسي والعسكري والاقتصادي الجديد بين البلدين، ببدء عمليات التنقيب عن الغاز في خليج فنزويلا ببحر الكاريبي، وإبرام صفقات اقتصادية تشمل التعاون النووي، والتحضير لمناورات عسكرية جوية وبحرية مشتركة في المياه الفنزويلية.

من روسيا إلى فنزويلا والصين... الدول تعود بقوة للسيطرة على السوق النفطية

يشير تقريرٌ حديثٌ لشركة «وود ماك كينزي» للدراسات من أدنبرة أنّه سيكون من اللازم في المستقبل أن تقام استثماراتٌ ضخمة في مجال استخراج النفط، مع كلّ ما يعني ذلك من آثارٍ سيّئة بيئيّاً. ويعيد هذا النص، بعد الكثير غيره، التأكيد على ندرة المصادر النفطيّة. ومنذ الآن يحتدم الصراع بين شركات النفط العالميّة وبين الشركات الوطنية والحكومات للحصول على النفط.

شحنة دبابات روسية تصل فنزويلا

 بدأت فنزويلا باستلام المدرعات الروسية التي كانت قد طلبتها من موسكو في سبتمبر عام 2009، حسبما ذكرت وكالة نوفوستي للأنباء الروسية.

هوغو شافيز.. عدو الإمبريالية اللدود

قلّةٌ من الحكّام في العالم يتعرّضون لحملات تدميرٍ حاقدة كتلك التي تعرّض لها السيد هوغو شافيز، الرئيس الفنزويلي. فأعداؤه لم يتردّدوا أمام أي شيء: انقلابٌ، إضرابٌ نفطي، دفع رؤوس الأموال إلى الهروب، محاولات اعتداء... ولم تشهد أميركا اللاتينية هذه الضراوة منذ الهجمات التي دبّرتها واشنطن ضد فيدل كاسترو. لقد جرى تداول أتعس أنواع الافتراءات ضد السيد شافيز، من إنتاج مكاتب الدعاية الجديدة - «المعهد الوطني للديمقراطية»، «بيت الحريّة» الخ. - وبتمويلٍ من إدارة الرئيس الأميركي جورج بوش. فهذه الماكينة المزوّدة بالإمكانيات المالية غير المحدودة، تتلاعب بالوسائط الإعلامية (ومنها الصحف المعروفة) وبمنظمات الدفاع عن حقوق الإنسان التي تتجنّد بدورها لمصلحة غاياتٍ شرّيرة. وفي صورةٍ تدل على خراب الاشتراكية، يحدث أيضاً أن يضيف بعض اليسار الديمقراطي الاشتراكي صوته إلى جوقة التشهير هذه.

ماذا لو حدث ذلك في فرنسا؟؟

ما إن أمرت المحكمة العليا في فنزويلا بإغلاق محطة تلفزيون «RCTV» الخاصة المعادية للبوليفارية والاشتراكية ورفض تجديد رخصتها، حتى قامت الدنيا ولم تقعد في الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي، وراح كبار الشخصيات السياسية الإعلامية فيها يشنون هجومات متواصلة ضد الحكومة الفنزويلية والرئيس الفنزويلي «هوغو شافيز».

الكلمة التي «قصمت ظهر رايس»

خلال الجلسة الأولى للدورة العادية 37 من اجتماعات المؤتمر العام لمنظمة الدول الأمريكية في مدينة بنما في 4 حزيران 2007 ألقى وزير السلطة الشعبية للشؤون الخارجية في جمهورية فنزويلا البوليفارية، نيكولاس مادوروموروس، مداخلة بلاده بحضور كامل الأعضاء. وننشر فيما يلي مقاطع من هذه الكلمة التي دفعت بخروج كوندوليزا رايس من القاعة مخذولة مفضوحة على مرأى ومسمع ممثلي المجتمع الدولي.

فنزويلا والبرازيل.. مناورة «الأمريكي» في الساحة اللاتينية

تؤجج الولايات المتحدة الأمريكية نيران محاولاتها لإزاحة الحكومات اليسارية في أمريكا اللاتينية، ورفع منسوب الصراع في تلك البقعة من العالم، باستخدام أساليب «الثورات الملونة»، مع محاولة إظهارها بأنها تغييرات دستورية تقودها المعارضة في الدول المعنية.