عرض العناصر حسب علامة : غزة

أبعد من غزة ومرمرة

إذا حُسبت نسبة الذين قتلهم جيش الاحتلال الإسرائيلي من متضامني أسطول الحرية لفاقت نسبة الكثير من المعارك الضارية، لكنها معركة بين من سلاحهم قيم التضامن الإنساني من جهة، وجنود مدججين بالسلاح من جهة أخرى، ويمثلون مختلف الأسلحة الإسرائيلية، بما فيها سلاح الطيران.

استراتيجية لأوباما.. أم وثيقة للأزمة؟

كان الإعلان عما سمي «استراتيجية أمريكية جديدة» أصدرها الرئيس الأمريكي فرصة – لفترة قصيرة –  مارس فيها المتشبثون بالحذاء الأمريكي الطبل والزمر والرقص والتبشير بالايجابيات التي سوف تعود على العرب والعالم.

عمرو موسى يقلد جعجع وساماً؟!

عندما غنى المطرب الشعبي المصري «شعبولا» أغنيته «أنا بكره إسرائيل وبحب عمرو موسى» كان يعتقد أن الأمين العام للجامعة العربية يمثله في مقاومة الكيان الصهيوني، يوم فقد الشارع المصري ثقته بالقيادة المصرية الرسمية التي لم تعرف إلاّ تقديم التنازل تلو الآخر أمام التحالف الإمبريالي- الصهيوني على حساب كرامة مصر وشعبها ودورها التاريخي في الصراع العربي- الصهيوني!

الافتتاحية: قافلة الحرية (2)

تستمر الاستعدادات لتسيير قافلة الحرية الثانية، وفي هذا وعي وإدراك عميقان للنتائج التاريخية التي حققتها القافلة الأولى.. فالمعركة ضد الكيان الصهيوني ومن يدعمه، انتقلت عملياً إلى الشارع الذي جاء هذه المرة بحراً، وأي شارع؟ إنه شارع القوى الجماهيرية العالمية المناهضة للإمبريالية والصهيونية، والتي تبتدع وسائل جديدة وجديدة في المواجهة الجارية... وفي كل مكان.

الفقر تحت الاحتلال..

في ظل سياسات الإغلاق والحصار والإفقار المنهجي المتبعة إسرائيلياً أو بحكم فساد أجهزة السلطة الفلسطينية في رام الله تفيد الأرقام الرسمية لوزارة الشؤون الاجتماعية في فلسطين المحتلة إلى أن 23.8% من أهالي الضفة الغربية وقطاع غزة يعيشون تحت خط الفقر الشديد، بمعدل 170 ألف أسرة.

«جدار مصر الفولاذي» في أخطر مراحله

كشفت مصادر أمنية أن السلطات المصرية رفعت من وتيرة العمل في بناء «الجدار الفولاذي» على الحدود مع قطاع غزة الذي تقيمه مصر على طول حدودها مع الأراضي الفلسطينية جنوب القطاع في محاولة منها كما تقول لمنع عمليات التهريب عبر الأنفاق الأرضية.

السُّلْطة الأٌُكذوبة

حملت الأيام الأخيرة، كمّاً من التصريحات/ المواقف لرموز سلطة المقاطعة في رام الله المحتلة، فاض عن «المحتمل» لدى قطاعات واسعة من أبناء شعبنا وأمتنا، في ظل احتدام «المعركة» حول أحجية تجميد بناء المستعمرات لشهر أو شهرين أو... وكأن جذر القضية أصبح- كما يريد رجال السلطة الأكذوبة «هذا الوصف أطلقه عباس على سلطته»- هو جديد تلك الوحدات السكنية فقط! لقد كان لصاحب ملكية «وثيقة جنيف» المشؤومة، الأسبقية في «النعيق» بمقدمة أسراب البوم، عن «يهودية الدولة أو صينيتها»، كما قال قبل بضعة أيام، شريطة أن تتقدم الولايات المتحدة، بخارطة لحدود الدولة الفلسطينية العتيدة، التي لم يبق لها سوى قطع من الأرض، تتناثر على بضعة كيلومترات. والواضح في تلك التصريحات التي جاءت على لسان ما يسمى «أمين سر اللجنة التنفيذية» لمنظمةٍ مختطفة يتم استحضارها في لقاءات التنازلات، لتمهر باسمها «زوراً وبهتاناً» سندات البيع، ممن لا يملك، بأنها- التصريحات- كانت المقدمة الضرورية لتلك المواقف التي تحدث بها رئيس سلطة تلك المقاطعة للقناة الأولى في تلفزيون العدو يوم الأحد المنصرم.

راشيل كوري في الذكرى العاشرة لاغتيالها «قل لي من تعادي... أقل لك من أنت»

تم رثاء ريتشل والاحتفاء بها كما تمت شيطنتها؛ لكن كلماتها ومشاهداتها تتحدث عن نفسها، وفيما يلي مقتطفات من رسائلها الإلكترونية التي كتبتها أثناء إقامتها في بيوت ناس غرباء أصبحوا أصدقاءها وعائلتها في رفح.

مطالبات في الكيان لرفع ميزانية «الدفاع»

طالب رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي اللواء بني غانتس بزيادة ميزانية الدفاع بشكل ملموس بسبب اتساع ما أسماها رقعة التهديدات المحدقة بـ«إسرائيل» بعد التغيرات الأخيرة في الشرق الأوسط، حسبما أوردت وكالة الأنباء الألمانية.

ماذا بخصوص معبر رفح؟

فيما أكد وكيل وزارة الخارجية في الحكومة الفلسطينية المقالة في غزة الدكتور غازي حمد أن معبر رفح البري بات معبراً فلسطينياً مصرياً خالصاً دون أي تدخل من الاحتلال الإسرائيلي، نقلت وكالة رويترز عن مسؤولين في حركة حماس أن مصر تفرض قيوداً على عدد المسافرين الفلسطينيين من المعبر إلى أراضيها وهو ما يقوض خطوة أعلن عنها مؤخراً تستهدف تخفيف الحصار الإسرائيلي على القطاع.