عرض العناصر حسب علامة : غزة

أعلن جيش الاحتلال، اليوم الإثنين 20 نوفمبر 2023، عن مقتل جنديين، خلال المعارك الدائرة في قطاع غزة، ليلتحقا بذلك بعشرات الجنود والضباط الذين اعترف الاحتلال بمقتلهم.

أواسط التسعينيات من القرن الماضي، وبينما كان كثيرون يبكون على أطلال الاتحاد السوفييتي، ويخضعون لمقولات نهاية التاريخ، والانتصار النهائي للغرب وللرأسمالية، قلنا: إنّ هذا الانهيار بالذات، سيفتح الطريق نحو انكشاف كاملٍ للأزمة الرأسمالية العالمية، التي ستقود نحو تراجع سريع للمنظومة الغربية، وصولاً إلى انهيارها. وهو ما جرى ويجري، رغم أننا اتهمنا في حينه بالجنون.

أعلن الناطق باسم كتائب القسام، أبو عبيدة بأنه تم "فقدان الاتصال بعدد من المجموعات المكلفة بحماية أسرى للعدو، ومصير الأسرى والآسيرين لا يزال مجهولاً".

أبلغت "إسرائيل" الوسطاء القطريين في وقت متأخر من أمس الجمعة أنها ترفض تماما صفقة تبادل الأسرى المحدثة مع "حماس"، والتي تشمل إطلاق سراح 50 رهينة إسرائيليا محتجزين في غزة.

أثارت تصريحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان حول غزة خلال مؤتمر صحفي مع المستشار الألماني أولاف شولتس تفاعلاً على مواقع التواصل الاجتماعي.

يصل "الطوفان" إلى أربعينيّته وما يزال قوياً وجارفاً، رغم التضحيات المهولة بل وبسبب هذه التضحيات بالذات – نظراً لأن العدوّ يمثّل ذروة غير مسبوقة لما أفرزته الرأسمالية من قذارة فاشيّة. ويَعِدُ الطوفان بانتصارٍ سيسجَّلُ كأحد أهمّ الأحداث المفصلية بتاريخ الصراع بين معسكر الشعوب وقواها الأكثر تقدّمية من جهة ومعسكر القوى الإمبريالية الفاشية بقيادة واشنطن والصهيونية وحلفائهما الأوروبيين (وخاصةً ورثة هتلر وبلفور) من جهة ثانية. وإذا كان الشعب الفلسطيني البطل هو رأس الحربة اليوم في ملحمة تحرّره الوطنية، فإنّه استطاع بجدارة أنّ يفرض من جديد وبقوة غير مسبوقة، هذا الفرز الصائب الدقيق والقاطع كشفرة، في ساحة الصراع الأممي الطبقي والحضاري العالَمي، حيث شحذ همم المتضامنين بالملايين في القارات الخمس، حتى أخذ نضالهم لعدالة هذه القضية الأممية يرتقي من الكلمة الهاتفة بوقف الإبادة الجماعية في غزة، إلى الفعل العملّي لعرقلة شحنات أسلحة "لإسرائيل" من موانئ بلجيكا وأمريكا وأستراليا.

قال قائد قوة القدس في حرس الثورة الإيراني، الجنرال إسماعيل قاآني، في رسالة إلى القائد العام لكتائب عز الدين القسّام محمد الضيف، إنّ طوفان الأقصى "ملحمة عظيمة" سطّرها المجاهدون في كتائب القسّام ومجاهدو المقاومة في غزّة.

بث جيش الاحتلال الصهيوني مقطع فيديو يظهر فيه ما زعم أنه "مساعدته" لمسن فلسطيني (79) عاماً يدعى بشير حجي لإخراجه إلى "المنطقة الآمنة"، لتظهر بعد ذلك صور المسن شهيداً مضرجاً بدمائه إثر إطلاق نار عليه من الخلف.

ذكرت الإذاعة الوطنية العامة في الولايات المتحدة، إنّ "هناك قانوناً أميركياً يقيّد عمل الأقمار الصناعية التي تصور إسرائيل".

حاصرت الدبابات الإسرائيلية المستشفى الأهلي المعمداني في غزة وسط أنباء عن عجز طواقم الإسعاف عن الوصول للمصابين الفلسطينيين.