السويد ترفض استقبال جرحى غزة stars
رفضت الحكومة السويدية طلب المفوضية الأوروبية استقبال مرضى وجرحى من قطاع غزة، رغم توفر الإمكانيات العلاجية لهم في السويد.
رفضت الحكومة السويدية طلب المفوضية الأوروبية استقبال مرضى وجرحى من قطاع غزة، رغم توفر الإمكانيات العلاجية لهم في السويد.
أفادت مصادر طبية بارتفاع عدد شهداء العدوان المستمر على الضفة الغربية إلى 17 شهيدًا بارتقاء فلسطيني في طولكرم، إضافة إلى 6 شهداء في جنين، و4 في مخيم الفارعة في طوباس، و26 إصابة جراء العدوان "الإسرائيلي" المستمر على الضفة الغربية.
نعت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين الشهيد محمد جابر أحد قيادي الجناح العسكري فيها (كتائب الشهيد أبو علي مصطفى) الذي استشهد مع رفاقه في اشتباكات التصدي لعدوان الاحتلال على طولكرم اليوم الخميس ٢٩ آب ٢٠٢٤.
استشهد 10 فلسطينيين الليلة الماضية وصباح اليوم الأربعاء 28 آب 2024 في عدوان "إسرائيلي" واسع على مدن شمال الضفة تركز في جنين وطوباس وطولكرم، فيما أصيب أكثر من 11 فلسطينيا آخرين، وسط اشتباكات عنيفة خاضها المقاومون الفلسطينيون.
ارتفع عدد شهداء الضفة المحتلة منذ الليلة الماضية (الإثنين 26 آب 2024) إلى 6 شهداء، مع ارتقاء فلسطيني برصاص المستوطنين في بيت لحم.
معلومات موثوقة للميادين تؤكد أنّ رد حزب الله على اغتيال القائد العسكري الكبير فؤاد شكر "نُفِّذ بأعلى درجات الدقة والنجاح"، بحيث لم يمنع الاستنفار الإسرائيلي الكبير "أي صاروخ أو مسيّرة من بلوغ هدفها".
شهدت مناطق متفرقة وسط القطاع وجنوبه اشتباكات بين فصائل المقاومة الفلسطينية وقوات من جيش الاحتلال الصهيوني، حيث شهدت بعض محاور التوغل معارك ضارية خلال التصدي للقوات المتوغلة.
قال أسامة حمدان القيادي في حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) إن زعيم الحركة يحيى السنوار "كان مواكباً لعملية التفاوض (الخاصة باتفاق وقف إطلاق النار في غزة) وكان مباركاً لها وكان شريكاً في صناعة القرارات المتعلقة بها".
أكد نائب القائد العام "لحرس الثورة الإسلامية" في إيران، العميد علي فدوي "سنعاقب الكيان الصهيوني بالتأكيد في الوقت والمكان المناسبين لاغتياله الشهيد هنية في أراضي الجمهورية الإسلامية الإيرانية".
قال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية حماس أسامة حمدان، أمس الأربعاء، 14 آب 2024 إن الحركة فقدت الثقة بقدرة الولايات المتحدة على التوسط لوقف إطلاق النار في غزة، مشدداً على أن قرار المشاركة في المحادثات التي تنطلق الخميس بالدوحة، يتوقف على التزام باقي الأطراف بتنفيذ المقترحات التي قدمتها واشنطن في أيار/مايو الماضي وتم تبنّيها دولياً.