«بلد؟.. لأ مش بلد»!
منذ عدّة أعوام، ومنذ أن بدأت التحولات السياسية والاجتماعية تصيب أجزاءً واسعة من العالم حولنا، وشرارتها الأولى في منطقتنا، طفت إلى السطح تناقضات الواقع الثقافي، ودور النخبة، وعجزها عن أداء دورٍ يذكر في سلسلة الاستحقاقات المفصلية. فهل يقع ذلك على عاتقها وحدها؟