عرض العناصر حسب علامة : روسيا

الكرملين يندد باغتيال نصر الله وقصف لبنان stars

ندد الكرملين باغتيال أمين عام "حزب الله" اللبناني حسن نصر الله والقصف الإسرائيلي للبنان الذي أدى إلى زعزعة الوضع بشكل كبير في المنطقة، محذراً من كارثة إنسانية على غرار كارثة غزة.

نائب ألماني: بلا الغاز الروسي ستموت صناعتنا stars

أكد النائب الألماني شتيفين كوتر أن ترميم أنابيب "السيل الشمالي" للغاز الروسي إلى ألمانيا ممكن وضروري، وأنه من دون الغاز الروسي ستعاني الصناعة الألمانية بشدة.

استفزاز روسيا من اليابان يستدعي ردّ الصين أيضاً

بعد الإعلان عن نيّة اليابان نشر صواريخ هجومية أمريكية متوسطة المدى على أراضيها، سارعت موسكو للتحذير وعدم السماح بمرور هذا الاستفزاز والوعد بالردّ عليه بشكل مناسب إنْ تحقق. لكن يبدو أنّ هذا الرد لن يقتصر على روسيا، فكما ذكرت بكين، فجمهورية الصين الشعبية لن تتسامح أيضاً مع وجود صواريخ في اليابان قادرة على ضرب أهداف على الأراضي الصينية. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية لين جيان إنّ الصين تطالب الولايات المتحدة بالتخلي عن خططها لنشر صواريخ أمريكية متوسطة وقصيرة المدى على الأراضي اليابانية وستدافع بقوة عن مصالحها. 

روسيا ومجلس التعاون الخليجي... حوار استراتيجي stars

مع تغير اتجاهات الرياح العالمية شرقاً لم تستطع دول الخليج العربي أن تبقى خارج قوسين، فها هي تعزز علاقاتها مع روسيا بطريقة غير مسبوقة بعدما عززت علاقاتها مع الصين وأصلحت علاقاتها مع إيران، لكن المستويات التي وصل إليها الحوار الاستراتيجي بين روسيا ودول مجلس التعاون الخليجي تشي بعمق أكبر من المتوقع بكثير.

الغرب وحده يلعب «الروليت الروسية» بسلاح أوكرانيا

في كل مرة يُقدم فيها الغربيون، وتحديداً حلف الناتو والولايات المتحدة الأمريكية، على خطوة استفزازية وتصعيدية جديدة تجاه موسكو، يظهرون كمن يلعب «الروليت الروسية» بانتظار الخطوة التي ستتسبب بصراع أوسع، وربما عالمي.

بعد توقفها منذ الحقبة السوفيتية مناورات «المحيط» تعود من جديد stars

أعلنت موسكو عن إطلاق مناورات بحرية ضخمة «المحيط 2024» اعتباراً من 10 أيلول الجاري حتى يوم الإثنين 16 من الشهر ذاته، الحدث يبدو للوهلة الأولى عابراً في ظل كثافة المناورات العسكرية على المستوى العالمي، إذ يكاد لا تمرّ بضعة أسابيع إلّا وينفّذ بلدٌ ما أو عدّة بلدان مناورات عسكرية يستعرضون فيها قواهم ويحاولون تقييم وضع قواتهم المسلحة، لكن ما الذي يميّز مناورات «Okean - 2024»؟

بزشكيان: علاقتنا ممتازة بروسيا والصين ويجب أن تكون ممتازة مع تركيا stars

عقد الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، اليوم الإثنين في الـ16 من أيلول/سبتمبر 2024 مؤتمره الصحافي الأول بعدوأكد الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، أنّ ما يمتلكه اليمنيون من صواريخ هو نتاج جهودهم، وأنّ الصاروخ فرط الصوتي الذي استُخدم في هجوم الأمس على كيان الاحتلال غير موجود في إيران.
وشدّد بزشكيان على أهمية تعزيز العلاقات بين الدول الإسلامية في مختلف المستويات، بالتوازي مع الدعوة إلى "إلغاء الحدود" بين دول الجوار، والتي تعود إلى "دعوة الإسلام إلى الوحدة بين المسلمين".
وقال الرئيس الإيراني إن العلاقة بالصين وروسيا ممتازة، مشيراً إلى دعمه تطبيق الاتفاقية لـ25 عاماً مع الصين، ومؤكداً أنه ستكون هناك علاقة استراتيجية بالصين أيضاً.
وأكد بزشكيان أنّ "العلاقة مع روسيا والصين اللتين عارضتا العقوبات علينا هي علاقة مهمة واستراتيجية".
وفي ردّ على سؤال للميادين، أكد بزشكيان أن وساطة الصين بين إيران والسعودية خطوة مهمة لتحسين التضامن في المنطقة،لافتاً إلى ضرورة تبادل الزيارات مع السعودية، وترحيبه بكل تقارب معها.
وأعلن بزشكيان أنه وجّه دعوة إلى ولي العهد السعودي إلى زيارة طهران، وأنه سيزور السعودية إذا توافرت الفرصة.
وشدّد على السعي لتحسين العلاقات بمصر والأردن، مؤكداً أن لا قيود من ناحية إيران بشأن استئناف العلاقات بالقاهرة، مضيفاً "أننا سنعمل كل ما في وسعنا لتحقيق ذلك". "نأمل في أقرب فرصة ممكنة أن نتواصل مع الحكومة المصرية. ونحن سنسعى لمتابعة العلاقة مع دولة مصر الشقيقة".
وعلى صعيد العلاقة بالعراق، قال بزشكيان إنّ "الحدود بين إيران والعراق هي حدود جغرافية ونحن لسنا أعداء"، مؤكداً أنّ "الولايات المتحدة هي التي أتت لتبثّ الفرقة بيننا".
وأكد بزشكيان أنّ تركيا دولة شقيقة وقريبة، ويجب أن تكون العلاقة ممتازة بها، كما يجب تعزيز العلاقات الاقتصادية بها، مشيراً إلى أنه سيزور تركيا، وسيدعو المسؤولين الأتراك إلى زيارة إيران. "تركيا دولة شقيقة وقريبة ويجب أن تكون العلاقة ممتازة معها كما يجب تعزيز العلاقات الاقتصادية مع تركيا".
وقال بزشكيان إنّ هدف كيان الاحتلال بشأن اغتيال القائد إسماعيل هنية في طهران كان جرّ إيران إلى حرب إقليمية، مشدداً على احتفاظ إيران بحقها في الردّ، عبر الأسلوب والوقت الملائمين.
وأكد امتلاك إيران أسلحة فرط صوتية وأقمار اصطناعية، نافياً، في المقابل، إرسال صواريخ إلى اليمنيين رغم تأكيده بالقول "نحن ندعمهم"، لافتاً إلى أنهم يمتلكون التقنية لإنتاج الصواريخ المتطورة.
وشدّد الرئيس الإيراني على حق بلاده في امتلاك "القوة الرادعة في وجه العدو"، وقال إنها لم تفتعل الحروب أبداً، وأنّ عليها تعزيز قدراتها لتحمي نفسها والمنطقة.
وقال بزشكيان إن "حقوق الإنسان في خطر، ونحن ننسق مع الأصدقاء لمواجهة "إسرائيل" التي تقتل النساء والأطفال في قطاع غزة".
وقال بزشكيان: "علينا تحسين الاتفاقيات مع الدول الأجنبية من أجل حل المشاكل الداخلية والخارجية، وتعزيز العلاقات بين الدول الإسلامية بشكل يعزز العلاقات على مختلف المستويات"
وقال أيضاً: "نحن لا نريد أن نصل إلى القنبلة النووية، لكن الولايات المتحدة مزّقت الاتفاق النووي"، مضيفاً "أننا نلتزم كلّ المقرّرات التي نوقّع عليها". "نحن لا نريد أن نصل إلى القنبلة النووية، ولكن الولايات المتحدة مزّقت الاتفاق النووي. ونحن نلتزم بكلّ المقرّرات التي نوقّع عليها".
وبخصوص الشأن الداخلي، دعا إلى الاتحاد "تحت راية قائد الثورة"، مشدداً على ضرورة الاستفادة من خبرات الجميع حتى لو كان معارضاً، وقال إن "علينا اعتماد الشفافية أكثر في وزارة المال من أجل مواجهة الفساد، كما علينا تحديث البنية التحتية في مختلف مدن البلاد". "سوف نحاول منع الفساد. وعدم إصلاح المشكلات البنيوية الموجودة في المؤسسات يعود إلى عدم اللجوء لأهل الاختصاص والخبراء".
وأكد بزشكيان أنه بعد البحث في موضوع الإصلاح في العدالة التعليمية، تقرّر الوصول إلى "لغة مشتركة" في هذا الصدد، مشدداً على أن "من غير المقبول أن نرى فارقاً بين طلاب المناطق الفقيرة وطلاب المناطق الغنية".
انتخابه لمنصب رئيس الجمهورية الإسلامية.

الصراع الغربي- الروسي يدخل مرحلة أكثر تعقيداً!

في خضم دخان الحرب الأوكرانية، وبين أصداء الصواريخ وأصوات الدبلوماسية المتشابكة، تتبدد الخيوط بين الغرب والشرق كأنها خيوط عنكبوت تتلاشى في ريحٍ عاتية. وفي هذه اللحظات الحرجة، حطَّت أقدام الدبلوماسية الغربية على أراضي كييف، حاملةً معها رسائل التضامن والتحدي بآن معاً، بينما اكتسبت كلمات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين طابع التحذير، مشيرةً إلى احتمالاتٍ قد تقود العالم نحو مواجهة لم يشهد لها التاريخ مثيلاً منذ عقود.

من يريد «خروج المارد»؟ stars

خرج مساعد الرئيس الروسي للشؤون البحرية نيكولاي باتروشيف منذ أيام بتصريحات مثيرة نبّه فيها إلى إمكانية حيازة اليابان أسلحة نووية وقدرات صاروخية متطورة بقواها الذاتية. تصريحات المسؤول الروسي بدت للبعض مبتورة لا سياق لها، فهل هي كذلك فعلاً؟