عرض العناصر حسب علامة : رحيل

في صفحة الأحياء

لست أرثي بأدمعٍ وبكاءِ

خير ماضٍ بنورهِ اللألاءِ

كمال مراد.. تصبح على وطن!

الشاعر.. الرسام.. المصمم.. المصور.. المحرر.. الصحفي.. المحلل السياسي.. الكادر الحزبي والشبابي.. العاشق.. المبدع.. المتمرد.. صفات وإمكانيات اجتمعت كلها لتصنع من أبي بحر، الشيوعي الإنسان المكافح.

وداعاً أبا بحر... ستبقى في قلوبنا

لم يكن يوم الإثنين الواقع في 5/9/2005 يوماً عادياً في حياة « صحيفة قاسيون » وحياة الرفاق الشيوعيين وأصدقائهم في عموم الوطن.... كان يوماً خريفياً رمادياً سقطت فيه ورقة خضراء يانعة قبل اكتمال الحلم وارتحال الطيور المهاجرة...

من خلف ما مات

فقد الشيوعيون السوريون رفيقاً عزيزاً، عمل في الخمسة عشر عاماً الأخيرة من عمره على رأس الصحافة الحزبية في نضال الشعب ومن ثم في قاسيون لقد كان الرفيق كمال مراد سكرتيراً لهيئة تحرير الصحيفة المركزية النصف شهرية ومخرجها الأساسي على مدى أكثر من مئتي عدد وصانع رئيسي للجريدة بحلتها الجديدة المعاصرة والمتطورة باستمرار منذ ذلك الحين.

كمال الصليبي بين الميثولوجيا والتاريخ

رحل عنا المؤرخ الكبير كمال الصليبي.

وكان الصليبي قبل أن يكتب كتابه «التوراة جاءت من جزيرة العرب» مؤرخا عاديا لا يسمع به إلا في أوساط المختصين، مثل المؤرخين عموما. لكنه بعد هذا الكتاب، وما تبعه، صار نجما.

رحيل عازف الكمان السوري صبحي جارور

شيعت الأوساط الفنية والثقافية الموسيقي الكبير صبحي جارور الذي توفي 23/ 8 إثر نوبة قلبية عن 67 عاما ووري جثمانه في مقبرة باب الصغير في باب الجابية بدمشق.

رحيل الرفيق جبر حمود البربور

كان الرفيق الراحل جبر حمود البربور ينتمي إلى أسرة لها باع طويل في النضال الوطني ضد العثمانيين والفرنسيين، وقد شارك والده في المعارك الوطنية ضد الاحتلال العثماني في سنواته الأخيرة، وفي معارك الثورة السورية الكبرى ضد الاحتلال الفرنسي.

وليد قارصلي .......... وداعا

"لا تنم في طريق النصر"  تلك كانت آخر الكلمات التي أرسلها وليد قارصلي.. شيء يشبه الحلم هذا الرجل، الذي قلب المستحيل إلى فعل إبداع وحولت الأصابع الباقية من جسد حطمته بركة السباحة في موسكو في عام 1972 العجز شبه الكامل إلى كل ما يخطر على البال من الرسم التشكيلي والتأليف الموسيقي وكتابة المسرحيات والقصص وحتى أفلام الكرتون.