تشييع القائد النقابي الشيوعي الرفيق سهيل قوطرش سهيل قوطرش.. وداعاً
استكمالاً للمبادرة الطيبة والمسؤولية العالية التي أظهرها اتحاد نقابات عمال دمشق عند رحيل القائد النقابي الرفيق سهيل قوطرش، بدءاً من تعاضده مع اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين في نعي الراحل الكبير في نعوة مشتركة، إلى الحضور الكبير عند التشييع والدفن، سخر الاتحاد معهد الإعداد النقابي التابع له لإقامة مجلس العزاء وتقبل التعازي بفقيد الحركة النقابية والقوى الوطنية السورية الرفيق (أبي المجد)..
وعلى امتداد أيام العزاء الثلاثة في المعهد، سطرّ العديد من مفتقدي الراحل الكبير، من رجال العمل السياسي والنقابي والحزبي، في سجل التعازي كلمات حاولت فيما يبدو اختصار ما جال في أنفسهم على الصعيدين الشخصي والوطني حيال الرحيل المبكر والمفجع للرفيق سهيل قوطرش وهو في ذروة عطائه، ونورد فيما يلي عبارات العزاء كما وردت ترتيباً في السجل: