عرض العناصر حسب علامة : درعا

لمصلحة من التستر على ما يجري في مديرية الموارد المائية بدرعا؟

نشرت «قاسيون» في عددين سابقين إشارات واضحة ومقنعة بوجود فساد أو تواطؤ في مديرية الموارد المائية بدرعا، مع الجهة المنفذة لمشروع تأهيل وترميم سد باسل الأسد (سحم الجولان سابقاً)، وإلى الآن لم تر النور أية إجراءات لفتح ملفات التفتيش أو التحقيق بالموضوع المطروح، فمن هي الجهة التي لها مصلحة بحماية أو التستر على القائمين على نهب أو هدر المال العام؟ الأمر الذي يلحق الضرر بالاقتصاد الوطني، ويطال البلاد والعباد؟!!

خدمة لمن.. الإمعان في إفقار الشعب؟؟

عقدت نقابة عمال البناء في محافظة درعا يوم الأربعاء 8/2/2006 مؤتمرها السنوي،  وكان للرفيق خالد الشرع المداخلة التالية:

نقابيو درعا.. لا للفساد.. لا للخصخصة

قام النقابي خالد الخضر رئيس مكتب اتحاد النقابات المهنية بجولة على بعض مؤسسات وشركات القطاع العام في محافظة درعا، واطلع على شؤون وشجون العاملين فيها. وإثر هذه الجولة دعا إلى اجتماع لرؤساء اللجان النقابية في هذه المؤسسات والشركات للوقوف على واقعها، كما جرى دعوة ممثل عن القطاع الخاص المهني في محافظة درعا لحضور الاجتماع الذي عقد بتاريخ الأربعاء 24/8/2005.

قبل أن يسبق السيف العذل أهالي قرية بصير: أنقذونا من خطر أبراج الخليوي!

قامت «قاسيون» بأكثر من تحقيق حول المخاطر الكبيرة التي تسببها الموجات الكهرومغناطيسية المنبعثة من أبراج مقويات الإشارة للاتصالات الخليوية، والأمراض الفتاكة التي تهدد حياة المواطنين، وطالبنا مراراً كثيرة وخاصة بناء على نداءات استغاثة من سكان قرية بصير في محافظة درعا لإبعاد أبراج التقوية عن المناطق المأهولة بالسكان، وعن خزانات مياه الشرب التي بدأت تسبب السرطانات والأمراض المميتة.

طلاب جامعات درعا مصلحتهم مغيبة

تتفاقم تداعيات قرار استئناف مزاولة نشاط الجامعات الخاصة المرخصة في درعا، والموجودة ضمن المقرات المؤقتة بمدينة دمشق، خلال الفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي 2016/2017.

 

تلوث المياه يخلّف حالات مرضية في مدينة إزرع

إن الحالة الصحية السليمة للمواطنين عنوان هام من عناوين الحضارة والتطور، وهو مظهر من مظاهر اهتمام الحكومة والسلطات المعنية بالجانب الصحي والخدمي للمواطن، وإن الإهمال في هذه الناحية قد يؤدي إلى أمراضٍ وأوبئة خطيرة تهدد حياة المواطنين.

تزوير كشوفات ونهب للمال العام ملايين الليرات السورية تذهب للمتعهدين دون التـأكد من صحة الكشوفات

قدمت مديرية الموارد المائية بدرعا التابعة للهيئة العامة للموارد المائية في وزارة الري مشروعاً لتدعيم وإعادة تأهيل سد باسل الأسد (سد سحم الجولان)، السد الأكبر في محافظة درعا، الذي تبلغ سعته التخزينية 20 مليون متر مكعب، وقامت الوحدة الهندسية بجامعة دمشق بإعداد الدراسة الفنية لتقييم الوضع الفني للسد وإعادة تأهيله, وجرى بعد ذلك تدقيق أضابير الدراسة في مديرية الشؤون الفنية في الهيئة العامة للموارد المائية, وتم التعاقد مع مؤسسة تنفيذ الإنشاءات العسكرية لتنفيذ أعمال الصيانة اللازمة. وبدورها قامت مؤسسة تنفيذ الإنشاءات العسكرية بإعطاء المشروع لمتعهد ثانوي (قطاع خاص) بالاتفاق بالتراضي. وبلغت قيمة عقد تدعيم وإعادة تأهيل السد 135817875 ل.س، وبدأ العمل بالمشروع بتاريخ 28/10/2007، وحددت مدة إنجاز العقد بـ730 يوماً.

برسم محافظ درعا: تساؤلات ومشكلات مطلبية تنتظر الاهتمام

تقدم السيد إسماعيل الشرع عضو المكتب التنفيذي لمجلس مدينة داعل، بشكوى إلى محافظ درعا بتاريخ 23/7/2009 يعرض فيها ما يلي: «وُجهت دعوة لعدد من أعضاء المكتب التنفيذي لمجلس المدينة، لجلسة مكتب استثنائية، يحضرها المكتب الفني للمجلس، يوم السبت 18/7/2009، وتم إفشالها من رئيس المجلس، والتهديد الاستفزازي بعقد الجلسة ضمن الدوام في ساعة محددة، ثم تأجيلها للاجتماع الدوري للمكتب، من أجل بحث نقطتين ملحتين للناس حينها هما:

المياه الجوفية بـ«إزرع».. نقية أم ملوثة؟

 مدينة إزرع هي واحدة من المدن الكبيرة التابعة لمحافظة درعا، ولكن الخدمات فيها لم ترتق يوماً إلى مستوى مقبول لأهميتها الزراعية والجغرافية، فأحياء كثيرة فيها لم يصلها الصرف الصحي حتى هذه اللحظة، رغم الضرورة القصوى لذلك من الناحيتين الصحية والبيئية. وهناك أحياء أخرى وصلها بصعوبة بعد لأيٍ، وليته لم يصل، لأن تنفيذه تم بأسوأ المواصفات، وبطريقة ارتجالية تماماً.