عرض العناصر حسب علامة : حزب الإرادة الشعبية

بيان صادر عن قوى وأحزاب معارضة في الداخل السوري

في إطار التسارع لعقد مؤتمر دولي حول الأزمة السورية واللعب والتشويش والإدعاءات من هنا وهناك ... أن الطرف الفلاني يمثل المعارضة السورية، وأن الطرف الفلاني الآخر يمثل معارضة الداخل في هذا الجو وجهت دعوة للقاء مجموع إطارات المعارضة السورية الداخلية وذلك بغاية التنسيق اتجاه المؤتمر الدولي، كما بغاية توضيح الموقف حول القضايا المطروحة، حضر اللقاء عدد واسع من القوى والفعاليات والأحزاب, تم التداول في قضية المؤتمر الدولي والجهد الداخلي المطلوب بذله استعداداً لذلك، وكذلك أهم القضايا السياسية ذات الشأن, واتفق الحضور على النقاط التالية:

لماذا حزب الإرادة الشعبية؟

وقفت العديد من القوى السياسية في سورية مشدوهة خلال الأيام الأولى لانفجار الأزمة السورية، فدخول الجماهير في حيز النشاط السياسي العالي لم يكن، متوقعا على الأقل، في حساباتها السياسية. هذا ما جعلها فيما بعد إما عاجزة عن الارتقاء إلى مستوى مقاومة المحاولات الحثيثة التي رمت إلى حرف الحراك الشعبي السلمي عن سكة الشعارات التي تعبّر عن جوهر أهدافه ومصالحه، وإما مشاركة في هذه المحاولات قصدت ذلك أم لم تقصده..

اقتصاد سورية بين مؤتمرين.. رؤية حزب «الإرادة الشعبية» والعلاقة مع الواقع

يأتي المؤتمر العاشر لحزب الإرادة الشعبية– الأول بعد الترخيص- في هذا الوقت المفصلي من تاريخ الدولة السورية، بعد انقضاء عامين وثمانية أشهر تقريباً على الاجتماع الوطني التاسع للجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين، وهي الأساس الفعلي لحزب الإرادة الشعبية، وبين المؤتمرين لم تصمد سورية الدولة والمجتمع بوجه الكم الكبير من الثغرات والاختراقات ونقاط الضعف، ولم يكن وعي بعض القوى السياسية والوطنية (واللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين من بينها) كافياً لنقل رؤيتها وحلولها إلى ممارسة

بيان من اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين

انطلاقا من إيماننا العميق بأن «الاشتراكية هي الحل»، فإننا - في اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين-  نعلن تأييدنا وتضامننا المطلق مع الانتفاضة الشعبية في تونس والجزائر، والذي خرج الشعب فيهما إلى الشوارع يطالب بالحرية والعدالة الاجتماعية واستعادة حقوق الجماهير السياسية والاقتصادية والديمقراطية من أيدي مغتصبيها المتربعين في السلطة، والذين لم يقدموا للشعب من منجزات إلا التضليل الإعلامي وشيوع الفساد وتنامي الفقر والبطالة والجريمة المنظمة، وكلها من نتاج السياسات الليبرالية الاقتصادية في كل البلدان التابعة.

د. جميل: لن نذهب إلى حكومة دون صلاحيات لأنها لن تتمكن من القيام بشيء

ناقش أمين حزب الإرادة الشعبية الرفيق د.قدري جميل في لقاء مع إذاعة شام إف إم عدداً من الموضوعات، كان أبرزها الحديث عن حكومة الوحدة الوطنية بعد ورودها في خطاب رئيس الجمهورية الأخير، وفيما يلي جوانب من اللقاء الذي بثته الإذاعة مباشرةً يوم الخميس 12 كانون الثاني:

د. جميل لوكالة «شينخوا» الصينية: تغييرات جوهرية في الدستور السوري.. وجهات في الجامعة لا تريد نـجاح المراقبين

أكد عضو أمانة حزب الإرادة الشعبية الرفيق د. قدري جميل، في مقابلة مع وكالة (شينخوا) الصينية للأنباء، أكد أن هناك تغييراً جوهرياً طال الدستور السوري الحالي، وهذا التغيير ليس شكلياً أو محدوداً، وقال إن موادا أساسية في الدستور السوري الحالي جرى تعديلها أو تغييرها بما يتناسب مع المرحلة الراهنة، ومع تطلعات السوريين نحو نظام سياسي واقتصادي واجتماعي عصري يلبي طموحاتهم واحتياجاتهم.

اللقاء اليساري العربي الثالث.. الواقع التحديات!

جاء اللقاء اليساري العربي الثالث الذي عقد في بيروت من 13 وحتى 15 من الشهر الجاري ليعيد إلى الأذهان السؤال التقليدي: أين هو اليسار؟ وهل انتهت أزمته، أم أن لها فصولاً لم نشهدها بعد؟.

الرفيق د. قدري جميل للتلفزيون السوري: لا حوار مع المعارضة اللاوطنية.. فالخيانة ليست وجهة نظر ولا نقاش حولها!

 أجرت القناة الأرضية في التلفزيون العربي السوري لقاء مطولاً مع الرفيق د. قدري جميل، وحاورته في الأزمة العميقة التي تمر بها البلاد.. ونظراً لأهمية ما ورد في هذا اللقاء نفرد له هذا الحيّز..

د. عبدو في مجلس الشعب: قوى الفساد انتعشت على حساب تراجع دور الدولة ومؤسساتها

ألقى الرفيق د. جمال الدين عبدو، عضو مجلس الشعب السوري، مداخلتين في جلسات مجلس الشعب المنعقدة بتاريخ (18- 19/3/2014) وبحضور أعضاء من الحكومة، تناولت «قانون نقابة المقاولين- الدور الطفيلي للمقاولين- تراجع دور الدولة ومؤسساتها في بناء البنية التحتية- السياحة الشعبية- ودور وزارة الثقافة». جاء فيهما:

ماذا بقي لـ«الإخوان المسلمين»..؟!

لم يكن حجم التناقضات التي عانت منها شعوب منطقتنا، ومدى عمقها، خفيّاً على الولايات المتحدة الأمريكية. الكثير من المؤشرات التي سبقت ظهور التحرّكات الشعبية العربية، في تونس مصر عام 2010، كانت كافية لتؤكّد للأمريكان ضرورة صياغة وتقديم بدائل جديدة، مرتبطة بمصالحها، للأنظمة العربية والإقليمية المتهالكة؛