عرض العناصر حسب علامة : جوزيف ستالين

لغز ستالين!

أظهرت الدراسة التي أعدها مركز «كارنيغي إندويمنت» للسلم العالمي، حول شخصية الزعيم الشيوعي «جوزيف ستالين» مؤشرات تناقض ما دأب الغرب على ترويجه حول شخصية ستالين وسياساته.

طلاب المدارس الثانوية يدرسون خطاب ستالين

من المقرر أن تضع وزارة الثقافة والتعليم الروسية إحدى خُطَب الزعيم السوفييتي ستالين في قائمة المراجع الأساسية الـ100 التي يجب أن يدرسها طلاب المدارس الثانوية.
نقلت صحيفة «إزفستيا» عن مسؤول في وزارة الثقافة والتعليم الروسية، أن الوزارة ستضع خطاب الزعيم السوفييتي ستالين أمام شعوب الاتحاد السوفييتي، في 3 تموز 1941، في قائمة المراجع الرئيسية المائة عن تاريخ روسيا،

حكايات مارفل

يبدو أنه جرى استخدام حكايات مارفل الخيالية على نطاق واسع عالمياً من أجل التشويش والتأثير في الوعي على نحو ما يريد مبتكرو فكرتها، خاصة في مجال استبدال الرموز الوطنية والشعبية في أذهان الناس بشخصيات أخرى مصطنعة.

عودة ستالين

تختلف الآراء حول بعض الشخصيات التاريخية الفاعلة والهامة في التاريخ البشري. وتنتقل هذه الاختلافات إلى مجال الرموز والإشارات التي تظهر من خلالها احترام أعمالهم وتقدير تضحياتهم. ولعل ستالين كان أحد أهم الشخصيات التاريخية التي أثارت جدلاً كبيراً.

عيد النصر على الفاشية.. ستالين ما زال حياً!

يعتبر عيد النصر على الفاشية عيداً عالمياً بامتياز، نظراً إلى الدور الكبير الذي لعبه هذا الانتصار، في التاريخ العالمي، وبعد أن عرفت الشعوب بالملموس معنى الفاشية وتأثيرها المدمّر على الحضارة الإنسانية، ولكن حاولت القوى البرجوازية على الدوام تحطيم الرموز الحقيقية التي قادت الانتصار والتي لعبت دوراً بارزاً في هذا الفعل التاريخي، ولعل أهم الرموز التي تعرضت لمحاولات التشويه

كفى تضليلاً وتشويهاً وكذباً.. فـ«الكلمة الآن للرفيق ستالين»!

ربما، لم يشهد التاريخ تشويهاً منظماً مستمراً لشخصية ما، كالتشويه الحاقد الذي طال القائد السوفييتي الأممي ستالين، إذ ما يزال خصومه وأعداؤه الذين طالما أنزل بهم الهزائم المتلاحقة، السياسية والفكرية والعسكرية، يجندون كل ما يستطيعون تجنيده من وسائل إعلام متنوعة ومراكز أبحاث وأفلام سينمائية روائية وتسجيلية وكتب وبرامج وندوات، وحتى نكات 

الثورة VR

أعدت فضائية RT الإنكليزية عدداً من فيديوهات 360 VR التي سيستطيع المشاهد من خلالها أن «يعيش» مراحل الثورة الروسية وأهوال الحرب، ويتابع تحركات فلاديمير لينين، ويشاهد جوزيف ستالين يعزف على البيانو.. إلخ، في إطار مشروع #1917Live الذي أعدته الفضائية.

د.شيرنينا لـ«قاسيون»: سألوِّن المزيد من «البروباغندا الحمراء»!

تعمل د.أولغا شيرنينا على «بث الحياة» في أرشيف الصور التاريخية الروسية. وعلى نحوٍ ملفت، تحول شيرنينا – التي تلقب نفسها بـ«Klimbim- بقايا»- صور الرموز التقدمية والمعارك الوطنية، من كونها «ظلالاً رمادية» بالأبيض والأسود، إلى صور تتسم بالحيوية وتقرب الجيل الجديد من هذه الرموز والأحداث التي تتعرض لتشويهٍ ليبرالي تزداد حدته على الصعيد العالمي. حول أعمالها الفنية، والهدف الذي تبتغيه منها، أجرى موقع «قاسيون» حواراً مع شيرنينا فيما يلي نصه:

تركة ستالين بعد وفاته

هذه هي قائمة جرد للممتلكات الشخصية للقائد السوفييتي، جوزيف ستالين، منذ لحظة وفاته حتى إنهاء معاملة «حصر الإرث»:

لماذا أحب السوفييت ستالين؟

ربما، لم يشهد التاريخ تشويهاً منظماً مستمراً لشخصية ما، كالتشويه الغربي الذي طال القائد السوفييتي، جوزيف ستالين، إذ ما يزال خصومه وأعداؤه الذين أنزل بهم ضربات متلاحقة، سياسية وفكرية وعسكرية، يجندون كل ما يستطيعون تجنيده من وسائل إعلام متنوعة ومراكز أبحاث و«إحصائيات» وأفلام سينمائية روائية وتسجيلية وكتب وبرامج وندوات، وحتى نكات.