عرض العناصر حسب علامة : جوزيف ستالين

نبوءة ستالين!

في الذكرى 140 لميلاد جوزيف ستالين (18 كانون الأول 1878) ننشر مقتطفات من إحدى مذكّرات الوزيرة والسفيرة السوفييتية ألكسندرا كولونتاي، والتي احتوت على تدوينها لمحادثة مهمّة جرت معه (نوفمبر، 1939)، مأخوذة من مذكراتها، المحفوظة في وزارة الشؤون الخارجية للاتحاد الروسي، والتي استنسخها المؤرخ م. آي. تروشه. ونشرت في عدة دوريات سابقاً.

«المثقف الموسوعي»..ممكن اليوم!

هل يمكننا الحديث اليوم عن أشخاص موسوعيين يطورون قضايا الفكر والعلم والثقافة؟ في ظل الانهيار الشامل للفردانية الليبرالية الرأسمالية وصعود العمل الجماعي محل العمل الفردي؟

السينما السوفييتية في بريطانيا اليوم

ماهي آخر أخبار الصراع الثقافي على الجبهة السينمائية في العالم؟ لا شك أن الأخبار كثيفة مع ضخامة الإنتاج. ومن بينها خبر واحد ينطبق عليه المثلان الشعبيان التاليان: «من حفر حفرة لأخيه وقع فيها، وانقلبت السفينة على الملاح»!

(معجزة التصنيع الستالينية)

تجري مراجعة جادة في روسيا لمرحلة قيادة ستالين للاتحاد السوفييتي، وتعاد قراءتها والنظر إليها من خارج منظار الدعاية الغربية العالمية الموجهة ضد القائد السوفييتي الهام.


القديس والذئب ماتا في الليلة ذاتها!

نقترب من الذكرى الـ 100 لثورة أكتوبر الاشتراكية، تلك الثورة التي لا تعني 1917 فقط، بل تعني بناء الاشتراكية في الاتحاد السوفييتي، النصر على الفاشية 1945، ونضال الشعوب ضد الإمبريالية.

الماركسية وعلم اللغة

قامت في الاتحاد السوفييتي في العام 1950، مناقشة واسعة، افتتحتها «البرافدا» على صفحاتها حول مسائل علم اللغة. وقد نشرت البرافدا في عددها الصادر في 20 حزيران 1950، مقالاً ليوسف ستالين، يعرض فيه بأسلوبه الدقيق الواضح، وجهة النظر الماركسية في علم اللغة. وفي مقاطع منها يقول:

بعض دروس انهيار الاتحاد السوفيتي نجحت الإصلاحات وانهار الاتحاد السوفيتي تحت غطاء التوجه لاقتصاد السوق

 - إنّ أحد أهم نقاط الضعف في المنظومة السوفيتية كان عدم الانسجام الكبير بين السلطة والملكية. لقد امتلك الناس الذين قادوا الاتحاد السوفيتي، في واقع الحال، سلطة كبيرة، بل مطلقة عملياً، أداروا وتصرفوا بخيرات بلادنا، لكنّهم لم يملكوا هذه الخيرات بأنفسهم، بل إنّهم لم يحوزوا على الملكية الخاصة. لقد كان مستوى حياة قادة البلاد (في المعنى الواسع لهذه الكلمة) أعلى من مستوى حياة بقية أبناء الشعب، لكنّه أدنى بكثير من مستوى حياة قادة البلدان الأجنبية. لم تكن سيارة "الفولغا" السوداء بمستوى «المرسيدس». ولم يعادل البيت الصيفي في ضواحي موسكو الفيلا في جزر المحيط. كما أنّ أعضاء النخبة الحزبية استخدموا البيوت الصيفية وبيوت الراحة، والطائرات، والسيارات، وغيرها، طالما كانوا يمارسون مهامهم في المناصب العليا.

إحراق الأوراق الثقافية كم أعرف.. وكم تعرفون

أنا لا أحب أن أدخل الخصوصيات في مواضيع مشابهة إلاّ أنني مضطر، لأن أفعل ذلك، فللأسف لن أستطيع أن أكتب زاوية إحراق الأوراق الثقافية بعد الآن، بسبب حادث حصل في عائلتي قبل فترة، سأخبركم الموضوع بسرعة، فبينما كانت خالتي عيشة واقفة بهدوء وهي تتأمل الكأس المكسور والذي اشتراه لها زوجها بمناسبة مرور 10 أعوام على زواجهما، نظرت إليه بحزن شديد وتنهدت، ثم أدارت وجهها لتجد ابنها ذا العشر سنوات ينظر نحوها بخوف شديد، ركضت نحوه غاضبة، وراحت تضربه بجنون حتى أغمي على الطفل. طلق زوج خالتي سولف خالتي عيشة المسكينة، لأنه يحب ابنه، ولا زالت المباحثات مستمرة بين العائلات ليتم الصلح ويعود الاستقرار إلى بيت الزوجية.

مرحلة ستالين.. ودروسها التاريخية

بعد أن استمع وناقش المؤتمر الـ 32 لاتحاد الأحزاب الشيوعية (الحزب الشيوعي السوفييتي) لتقرير الرفيق كاسالابوف حول نتائج المؤتمر العشرين والـ 22 المتعلق بموضوع عبادة الفرد ونتائجها، يؤكد المؤتمر صحة الاستنتاجات الواردة في التقرير المتعلقة بالطريق التاريخي للشعب السوفييتي في مرحلة ما بعد أكتوبر.

«الوطن في خطر» استعارة ستالينية أم صرخة وطنية أصيلة؟

لأمر ما، يحتار من يحتار في محاولاته الدائبة للتخلص من السياسة الوطنية السورية والدور الإقليمي لها؛ ليقف ببلاهة أمام المشهد السياسي السوري حاشراً سبابته في أنفه متسائلاً عن حساباته؟ هل هي خاطئة إلى هذا الحد؟؟.. فالأمر لم يعد متوقفاً لديه على تغيير النظام القائم في سورية؛ فلو كان الأمر كذلك لهان عليه، بل إن ما يؤرقه اليوم تلك الحالة التي تكشفت عن مشاعر الشعب السوري المتمثلة بعدائها الشديد لما يخطط ويحاول.