عرض العناصر حسب علامة : جوزيف ستالين

أحداث في الذاكرة دورة ثقافية هامة..

العامل الصيدلاني أراكيل طوربنريان شيوعي قديم، انتسب لصفوف الحزب الشيوعي السوري منذ أوائل أربعينات القرن الماضي، وكان بالإضافة إلى الروح الرفاقية العالية وحب واحترام الرفاق والجماهير له، يتميز بثقافة ثورية واسعة، نتيجة حصوله على الكتب الماركسية باللغة الأرمنية، التي كنا نفتقدها باللغة العربية.

بلاد المطربين.. أوطاني

وصلتُ إلى بيروت في بداية التسعينات، في توقيت وصول الشاب خالد إلى النجوميّة العالميّة. أُغنية واحدة قذفت به إلى المجد، كانت أغنية «دي دي واه» شاغلة الناس ليلاً ونهاراً. على موسيقاها تُقام الأعراس، وتُقدم عروض الأزياء، وعلى إيقاعها ترقص بيروت ليلاً، وتذهب إلى مشاغلها صباحاً.

استعصاء العراق بانتظار تبلور «قوته الثالثة» للحل..

القاعدة التي كان يرددها جوزيف ستالين تقول: «لا يهم من يصوّت، بل من يعدّ الأصوات».. ويبدو أن هذا العدّاد في الانتخابات البرلمانية الأخيرة في عراق ما تحت الاحتلال، سواء أكان «اللجنة الانتخابية المركزية» أم غيرها، أراد عبرها، «لغاية في نفس يعقوب» أن تكون نتيجة الاقتراع توازناً هشاً، وحالة من «الأكثرية» النسبية، لا الكبيرة ولا المطلقة، ، بين قائمة «العراقية» برئاسة من يوصف في العراق بعميل الاستخبارات المركزية الأمريكية، إياد علاوي، وقائمة «دولة القانون»، برئاسة نوري المالكي، المحسوب على إيران والذي ظل رغم ذلك، يشن حملات شعواء على دمشق، كلما كانت تتفجر في العراق قنبلة أو شاحنة مفخخة تودي بحياة عشرات أو مئات الأبرياء من أبناء الشعب العراقي، من دون الاعتراف بالفشل الأمني الذي تتحمل مسؤوليته قوات الاحتلال بالدرجة الأولى.

كتاب «ستالين.. حقائق وأكاذيب»: إنصافاً لرجل ظلمه التاريخ

صدر مؤخراً عن دار الطليعة الجديدة بدمشق كتاب «ستالين. حقائق وأكاذيب» للمؤلف الروسي فلاديمير جوخراي.. ترجمة شاهر أحمد نصر.

الكتاب يتألف من 270 صفحة من القطع الكبير، ويتناول الكثير الكثير من أحاديث ومواقف الرفيق القائد الشيوعي ستالين، منذ العشرينيات وحتى مطلع الخمسينيات من القرن الماضي، بأسلوب رشيق اعتمد الوثيقة الدامغة في الوصف والتحليل، كاشفاً الكثير من الأكاذيب والدسائس التي قيلت زيفاً بحق واحد من أهم رجالات التاريخ، ومظهراً إنسانية ونزاهة ومبدئية وسعة وعي ستالين بوصفه قائداً سياسياً وعسكرياً، ومنظراً استراتيجياً فهم الماركسية – اللينينية بعمق، وحاول رغم كل الصعوبات والعوائق التاريخية أن يعمل وفق منهجها..

وهذا مقتطف من الكتاب، بتصرف:

تحية لستالين..

توفي ستالين منذ 1953 وأنكره حزبه الشيوعي على يد خليفته خروشوف، وأنكره بلده الذي بناه حزبه وأوصله إلى مرتبة القوة الأعظم، ويكاد يكون في ظل هيمنة الرأسمالية الدولية نسياً منسياً، فلماذا إذاً، حفلات الشتائم التي تنصب عليه، ولماذا حفلات الأكاذيب التافهة ضده؟

ستالين: الرجل الذي يهدد الرأسمالية وتلاوينها، حيًّاً وميتاً

أحيا الشيوعيون الروس في موسكو وسان بطرسبرغ (لينينغراد) وغيرها من المدن الكبرى، يوم الثلاثاء 21/12/2010 الذكرى 131 لميلاد جوزيف ستالين في الوقت الذي تواصل فيه ماكينة الدعاية الرسمية الروسية حملتها المسعورة للنيل من أرث الرجل و«تجريمه» في قطع متعمد مع المعطيات التاريخية التي كانت تمر فيها بلاد السوفييت التي كان يقودها، وكذلك المنجزات التي تحققت في عهده سواء تحويل البلاد رغم الحصار والمقاطعة التجارية الدولية إلى دولة عظمى أم الانتصار على الوحش النازي.

من الذاكرة الثورية للشعوب

18122010 توسع الحركة الاحتجاجية في ولاية سيدي بو زيد التونسية لليوم الثاني على التوالي بعد إحراق البوعزيزي نفسه احتجاجاً على الأوضاع المعيشية السيئة في البلاد وكان ذلك بداية الانتفاضة الشعبية التونسية .

من الذاكرة الثورية للشعوب

• 921950 السيناتور الأمريكي جوزيف مكارثي يطلق حملة ضد الشيوعيين المتسللين إلى الحكومة الفدرالية الأمريكية عرفت باسم المكارثية ومنذ هذه الحملة بدأت في الولايات المتحدة الأمريكية سياسة معاداة الشيوعية واتخذت المكارثية إيديولوجيا لها  وبهذه الطريقة تم ملاحقة كل المناضلين النقابيين والحركات السوداء المناهضة للعنصرية وحركات السلام بتهمة الشيوعية بالإضافة إلى ذلك تم توجيه ضربات إلى مواقع الحزب الشيوعي في الولايات المتحدة الأمريكية.

5 آذار.. ستون عاماً والمعركة واحدة!

ستون عاماً فصلت بين رحيل القائدين الكبيرين، جوزيف ستالين عام 1953، وهوغو شافيز سنة 2013. ليكون الخامس من آذار يوماً يجمع الذكرى السنوية لرحيل الرجلين اللذين رفعا راية الاشتراكية عالياً.