عرض العناصر حسب علامة : بريطانيا

بعد أمريكا: بريطانيا تحذر من السفر إلى سـوريا وتدعو رعاياها للمغادرة فوراً stars

طلبت الخارجية البريطانية من رعاياها مغادرة سوريا بأي وسيلة عملية متاحة ونصحت بعدم السفر إليها بسبب النزاع المستمر والظروف الأمنية غير المستقرة حسب بيان الوزارة على موقعها الإلكتروني.

هل يمكن لفرنسا وبريطانيا تزويد أوروبا «بمظلّة نووية»؟

تهدد الولايات المتحدة بسحب قواتها من أوروبا، ومظلتها النووية لم تعد موثوقة، ما يثير الذعر داخل الناتو، وخاصة في ألمانيا. تستند قوة الناتو في أوروبا إلى ركيزتين رئيسيتين: القوات الأمريكية المتمركزة في القارة، والمظلة النووية الأمريكية. فإذا اقتصر الانسحاب الأمريكي على القوات التقليدية فقط، فإن ألمانيا قد تتمكن من توسيع جيشها بشكل كبير لتعويض هذا النقص عبر قوتها العسكرية التقليدية. لكن إذا سحبت الولايات المتحدة مظلتها النووية أيضاً، فإن ألمانيا لن تستطيع تعويض هذا الفراغ، فهل يمكن تعويض هذا الانسحاب واستبدال المظلة النووية الأمريكية بأخرى «فرنسية-بريطانية» مشتركة؟

ستارمر و«إعادة ضبط» العلاقات مع الأوروبيين

يسعى رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إلى «إعادة ضبط» العلاقات مع الاتحاد الأوروبي، دون أن يعني ذلك التراجع عن خروج المملكة المتحدة من الاتحاد «بريكزت»، وفي هذا السياق زار ستارمر كلاً من برلين وباريس، وأجرى محادثات مع المستشار الألماني أولاف شولتس، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.

ملف الأضرار الجانبية للقاحات الغربية إلى الواجهة مجدداً stars

بحسب مقال نشرته صحيفة التلغراف مؤخراً (17 آب الجاري 2024)، فإنّ نحو 14 ألف شخص في بريطانيا طالبوا بالتعويض عن العجز والأضرار الصحية التي لحقت بهم جرّاء لقاحات كوفيد-19 التي تلقّوها وأغلبيتهم العظمى (97%) تلقوا تحديداً لقاح أسترازينيكا.

بريطانيا ترفض نشر لقطات توثق مجزرة بغزة stars

تحتفظ بريطانيا بمقاطع فيديو من طائرات تجسس حلقت فوق غزة في اليوم الذي قتلت فيه "إسرائيل" 7 عمال إغاثة دوليين، لكنها ترفض نشر اللقطات.

كلمات أولى عن الانتخابات البريطانية

نجح حزب العمال البريطاني في الانتخابات التشريعية البريطانية الأخيرة، وحصل على الأغلبية البرلمانية بعد 14 عاماً متواصلة من حكم المحافظين، لكن هل من فرق فعلاً؟

لماذا بريطانيا في وضعٍ كارثي؟

ما يحدث اليوم في بريطانيا هو نتيجة للانحدار الكارثي الذي شهده الاقتصاد البريطاني ومستويات المعيشة بالنسبة لأغلب البريطانيين، إلى جانب تقليص الخدمات العامة والرعاية الاجتماعية. اقتصاد المملكة المتحدة هو الآن تاسع أكبر اقتصاد في العالم من حيث الناتج بالأسعار المعدلة للقوة الشرائية، والسادس عندما يتم حساب الناتج بأسعار الصرف. لكن الإمبريالية البريطانية كانت في انحدار مستمر منذ نهاية الحرب العالمية الأولى، مما أفسح المجال للإمبريالية الأمريكية كقوة مهيمنة. وبعد الحرب العالمية الثانية، أصبحت المملكة المتحدة بشكل متزايد «شريكًا صغيراً» خاضعاً لأمريكا. يتجلى الانحدار النسبي في الاقتصاد البريطاني من خلال الانخفاض طويل الأجل في نمو الإنتاجية مقارنة بالاقتصادات الإمبريالية الأخرى، وخاصة في القرن الحادي والعشرين.