مادورو يعلن تعبئة «الميليشيا الوطنية البوليفارية» وسط تهديدات أمريكية عسكرية stars
أعلن الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو تعبئة الميليشيا الوطنية البوليفارية ردا على تهديد من الولايات المتحدة الموجهة إلى زعزعة استقرار بلاده.
أعلن الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو تعبئة الميليشيا الوطنية البوليفارية ردا على تهديد من الولايات المتحدة الموجهة إلى زعزعة استقرار بلاده.
كشف وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت عن الرسوم الجمركية على الأسلحة الأمريكية لأوروبا التي تذهب إلى أوكرانيا
أدلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتصريحات جديدة اليوم الثلاثاء 19 آب حول تطورات المحادثات بشأن إنهاء الحرب بأوكرانيا.
استقرت أسعار النفط خلال تعاملات يوم الاثنين 18 آب، مع تراجع المخاوف من اضطراب الإمدادات الروسية من الخام، وذلك في أعقاب القمة التي جمعت الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب في ولاية ألاسكا، وتصريحات وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو التي استبعدت فرض عقوبات جديدة على موسكو.
ثلاث ساعات قضاها فلاديمير بوتين بمباحثات مع نظيره الأمريكي دونالد ترامب في 15 آب الجاري في قاعدة جوية أمريكية في ألاسكا، اللقاء الذي جاء الإعلان عنه مفاجأة لم يكشف الكثير من خفاياه، ولم يكن بالإمكان تحديد إن كانت هناك نيّة أمريكية حقيقية في الوصول إلى اتفاق، أم أن ما جرى هو مناورة أمريكية جديدة.
أرسلت الصين عام 1842، وكانت قد مُنيت بهزيمة مهينة في الحرب، أعلى مسؤول بيروقراطي لديها «تشي يينغ» إلى نانجينغ، للقاء المسؤول الاستعماري البريطاني السير «بوتينغر». قدّم المفاوض البريطاني القاسي وعديم الرحمة إلى بلاط أسرة تشينغ قائمة بشروط الاستسلام. وبعدها تم توقيع «معاهدة نانجينغ» التي جعلت الصين تدفع كل شيء، لكنها لم تجنِ سوى العار. لقد أُطلق عليها اسم «اتفاقية تجارة»، فاحتفل تجار لندن بهذه المناسبة بالكؤوس، بينما سجّل شعراء الصين هذه الإهانة في قصائدهم ونصوصهم الأدبية، وما زال صداها يتردد حتى اليوم فوق هذه القارة الشاسعة.
قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن الجانب الروسي سيطرح موقفه بوضوح خلال مفاوضات القمة بين الرئيسين فلاديمير بوتين، ودونالد ترامب في ألاسكا اليوم.
الدين القومي الأمريكي يصل إلى مستوى قياسي بلغ 37 تريليون دولار، وفقًا لتقارير وزارة الخزانة الأمريكية بحسب ما تم نشره الثلاثاء 12 آب 2025.
لم يعد الحديث عن قضية جيفري إبستين ترفاً صحفياً أو فضولاً يتغذّى على الفضائح، بل صار ضرورة، لأن هذه القصة خرجت اليوم من إطارها الضيق كملف قانوني أو جنائي أخلاقي، ودخلت بقوة إلى ميدان السياسة والصراع على النفوذ. فما كان في الماضي يُنظر إليه كجريمة مروّعة لرجل ثري يستغل قاصرات، تحوّل اليوم إلى سلاح يتبادله خصوم كبار على طاولة النزاعات الداخلية في الولايات المتحدة، حيث تتشابك الخيوط بين المال والسلطة والجريمة، وينكشف أن النخب التي طالما قدّمت نفسها كرمز للقيم والمبادئ، ليست سوى أطراف في شبكة معقّدة من الفساد عبر المصالح والتواطؤات. ومن هنا، فإن الحديث بمثل هذه الملفات هو مهم الآن، لا لكشف ما جرى فقط، بل لفهم ما تكشفه لنا عن عمق الانحطاط الذي ينهش جسد الغرب.
تشهد المفاوضات بين الولايات المتحدة وروسيا حول الحرب في أوكرانيا تطورات سريعة منذ بداية العام الجاري (2025)، وتسارعت أكثر خلال الأسبوع الماضي، مع الإعلان والتمهيد لقمة بوتين-ترامب في ألاسكا المقررة في 15 آب 2025، والتي قد تحدد إطاراً لإنهاء الحرب، التي يبدو أنها تقترب من أن تضع أوزارها، وسط مخاوف أوروبية من اتفاق يتجاهل كييف، وأحاديث وتصريحات تشير إلى القبول بعدد من المطالب الروسية، مثل الاعتراف الفعلي ببعض المكاسب في الأراضي لصالح روسيا مقابل وقف إطلاق نار.