عرض العناصر حسب علامة : الوضع المعيشي

تصريح سياحي يثير موجة انتقادات

أدلى مجلس محافظة دمشق على لسان مدير السياحة زهير أرضروملي خلال اجتماعه اليوم بتصريح قال فيه إنّ سعر صحن «الفتوش» وفق تسعيرة وزارة السياحة 700 ليرة سورية لكل 150 غرام ويجب الالتزام به، وأضاف بأن «المواطن يستطيع تقديم شكوى ضد أي منشأة لا تلتزم بهذا السعر».

مواقد «مبتكرة» تغزو أسواق دمشق وتعمل بـ«كوكتيل» كريه الرائحة

مع أزمة الطاقة التي تشهدها سورية، وخاصة الكهرباء والغاز، ورفع أسعار حواملها، لوحظ أنّ أنواعاً من المنتوجات والمعدّات أخذت تغزو الأسواق المحلية، وخاصة تحت مسمى «بدائل الغاز» في ظل معاناة المواطنين بشكل خاص من تأخّر رسائل الغاز على «البطاقة الذكية» والأسعار الجنونية لأسطواناته بالسوق السوداء.

افتتاحية قاسيون 1037: امتحان الجولة السادسة

تشير المعلومات إلى أنّه قد تم التوافق على عقد الجولة السادسة من اجتماعات اللجنة الدستورية المصغرة، والتي ستتم خلال النصف الثاني من الشهر القادم، يأتي انعقاد هذه الجولة بعد ما يقارب تسعة أشهر من انقطاع اجتماعات اللجنة، وقد جرى ماءٌ كثير خلال هذه الأشهر؛ سواء على المستويات المحلية أو الإقليمية أو الدولية.

«ليالي المدينة» الحالكة

انطلقت نهاية الشهر الفائت فعالية «ليالي المدينة» بمدينة حلب القديمة؛ احتفالاً بافتتاح سوق خان الحرير وساحة الفستق بعد إعادة تأهيلهما، والتي تهدف – وفق القائمين عليها – إلى إعادة إحياء الدور الاقتصادي والمجتمعي للسوق وترميم كامل القيمة المعمارية للسوق الذي يقع خلف الجامع الأموي.

ارتفاع كبير لأسعار المدافئ والسجاد في سورية

بدأ السوريون التحضير لفصل الشتاء، بشراء ما يقدرون على ثمنه من الملابس ووسائل التدفئة والسجاد وما شابه. لكن التضخم الذي ضرب الأسواق خلال الفترة الماضية لم يستثنِ مستلزمات الشتاء من تأثيره، حيث وصلت أسعار مختلف أنواع المدافئ إلى أسعار قياسية ومرتفعة للغاية.

زيت قطن سامّ للكبد والجنين تبيعه الوزارة للسوريين منذ ثمانية أشهر!

كشفت صحيفة الوطن السورية المحلية، اليوم الأربعاء 15 أيلول، قيام عدد من الأكاديميين السوريين المهتمين بالسلامة الغذائية بتحليل زيت بذور القطن الذي طرحته وزارة التجارة الداخلية في صالاتها.

تكامل والمزيد من ابتلاع الحقوق

في كل يوم ومطلع كل فجر جديد نستيقظ على ارتفاعات في كافة الأسعار، والأهم أسعار المواد الغذائية التي أصبحت هي الأغلى ثمناً في سورية، حتى أنها تفوق الأسعار عالمياً.

المستلزمات المدرسية عبء على حساب الضرورات الحياتية

يشكل افتتاح المدارس عبئاً ماليّاً كبيراً على كاهل الأسر، الصغيرة والكبيرة، وموسم ربح للمتاجرين بمستلزماته. فأسعار المستلزمات المدرسية، كحال بقية الأسعار عموماً، مرتفعة وفوق قدرة وإمكانية رب الأسرة من الغالبية المفقرة.

بصراحة ... الله يفرج

في حديث جرى مع صديق لي يعمل في أحد المعامل الخاصة، وهو عامل فني نتبادل الحديث معه مراراً وتكراراً، ويكون بمعظمه حول عمله في المعمل عن الظروف داخل المعمل، وعلاقته بأصدقائه العمال والجلسات الخاصة، وما يدور بها من تنوع في الأحاديث التي يجملها لي بأنها حول أوضاعهم المعيشية، وعلاقتها بأجورهم التي يتقاضونها، وبالطبع في معامل القطاع الخاص، من النادر أن يُعطى العمال حوافز إنتاجية، وهذا سلوك مشترك عند أرباب العمل، وينطلق من أن العامل يأتي ليعمل مقابل الأجر المتفق عليه، ولكنهم أي أرباب العمل تدخل الحنية إلى قلوبهم في شهر رمضان أو العيد، فيتصدقون علينا مما «رزقهم الله» ليكسبوا أجراً وحسنات تسجل لهم في كتابهم كما عبر عنها صاحبنا العامل.