اليونان تساعد سورية بـ 144 ألف جرعة «أسترازينيكا» عبر «كوفاكس»
قال الموقع الرسمي لتحالف اللقاح العالمي Gavi أمس الثلاثاء 16 تشرين الثاني إن اليونان قدمت 144 ألف جرعة من لقاح أسترازينيكا المضاد لكوفيد كمساعدة وصلت إلى سورية عبر منصة كوفاكس.
قال الموقع الرسمي لتحالف اللقاح العالمي Gavi أمس الثلاثاء 16 تشرين الثاني إن اليونان قدمت 144 ألف جرعة من لقاح أسترازينيكا المضاد لكوفيد كمساعدة وصلت إلى سورية عبر منصة كوفاكس.
أطاحت الأوضاع الاقتصادية الأخيرة بالحد الأدنى من مستوى المعيشة السوري حتى وصل السوريون إلى حد الجوع وانعدام الأمن الغذائي وسوء التغذية، حسب تعريفات الأمم المتحدة، حيث:
تسلمت سورية أمس الخميس، 29 تموز، 150 ألف جرعة من لقاح «سينوفارم» الصيني المضاد لكوفيد-19 مقدمة كتبرّعات للشعب السوري من جمهورية الصين الشعبية، من أصل نصف مليون جرعة تعهّدت بها الصين مؤخراً خلال زيارة مستشار الدولة وزير خارجية الصين (وانغ يي) الأخيرة لدمشق.
اضطرت الحكومة الهولندية إلى الاستقالة بالكامل على خلفية فضيحة تتعلق باتهام آلاف العوائل بشكل خاطئ بسوء استخدام المعونات المالية الخاصة برعاية الأطفال.
الفساد الكبير مفردة متكررة في الوقائع والحياة الاقتصادية والسياسية في سورية، ورغم أن وجودها محسوم عبر نتائجها المعلومة... إلّا أنّه يصعب مع مستوى الحريات السياسية المتدني في سورية تاريخياً أن تصل إلى تفاصيل ملموسة وتكون موثقة وقابلة للنشر وينتج عنها تغييرات... لأن المسألة فوق قانونية بل سياسية.
لعل أمينة سر اللجنة الفرعية للإغاثة في دمشق لم تكشف سراً عن واقع عمل الجمعيات الخيرية المرتبطة بالعمل الإغاثي، وقولها: «إن 50% من القائمين على العمل في هذه الجمعيات حرامية»، وذلك حسب ما صرحت به لإحدى الصحف المحلية مؤخراً.
كثر الحديث عن الجانب الإنساني، وإنقاذ المدنيين، أثناء المواكبة الإعلامية لمعارك حلب، وتصاعد مع مشروع القرار الثلاثي، «المصري، النيوزيلندي، الاسباني» الذي قدم إلى مجلس الأمن، والداعي إلى هدنة، ووقف العمليات العسكرية في مدينة حلب لمدة أسبوع.
● (صنع الحياة) عبارة أطلقها داعية إنساني من على الفضائيات وتلقتها مجموعات من الناس تؤمن بصنع الخير ومشاركة الناس أفراحهم وأحزانهم،
رفع العديد من ممثلي الأحزاب والقوى والفعاليات الأدبية والفنية في مدينة حمص، رسائل إلى رئيس جمعية الهلال الأحمر السوري ورئيس منظمة الصليب الأحمر الدولي (مكتب دمشق)، الرسالة الإنسانية التالية:
رغم أن شاشات قنوات التلفزيون المصرية امتلأت بطريقة فجة بإعلانات الجمعيات الخيرية للتبرع للفقراء، بداية من الدعوة للتبرع لتوفير وجبات غذائية وتوزيع «شنطة رمضان» وتفاخر بعض هذه الجمعيات باستهداف توزيع نصف مليون وجبة، وانتشار «موائد الرحمن» التي وصل عدد المترددين عليها إلى مليوني شخص حسب ما نشر، إلى الدعوة للتبرع لتزويج اليتيمات، إلى مساعدة الأرامل والأيتام، إلى إعلانات لبعض رجال الأعمال عن مشروعات صغيرة للفقراء. رغم كل ذلك فقد ازدادت أعداد المتسولين في الشوارع وفي قطارات ومحطات مترو الأنفاق وباقي المواصلات العامة والمقاهي الخ (هذا في العاصمة فما بالنا بالأقاليم).