تحذير
  • JUser: :_load: غير قادر على استدعاء المستخدم برقم التعريف: 177

عرض العناصر حسب علامة : الكهرباء

في دمشق.. الكهرباء 4 ساعات فقط وبعد كل 10 دقائق «تقنين نصف ساعة» »

عانى السوريون منذ بداية الازمة من زيادة ساعات تقنين الكهرباء وعدم انتظامها وعدالتها، إضافة لكثرة الأعطال، وبعد 4 سنوات من الحرب، ورغم كل وعود الحل من قبل وزارة الكهرباء، تفاقمت المشكلة أكثر من السابق، حتى باتت بعض المناطق وسط دمشق لا تنعم بالكهرباء لأيام متتالية، أو لساعتين أو 4 فقط خلال الـ24 ساعة.

هكذا عدنا إلى نظام ساعتين بأربعة!

منذ توالي المنخفضات الجوية، عانت منطقة الدويلعة وأحياء الطبالة والمزة 86 وكفرسوسة من انقطاع التيار الكهربائي الذي دام لخمسة أيام مستمرة، توالت فيها الشكاوى من قبل الأهالي إلى مركز طوارئ المنطقة دون جدوى.

جرمانا: «ألعابٌ أولمبية».. وظلمٌ بالمناصفة

في واحدٍ من المشاهد الاعتيادية في جرمانا، ينفجر أحد كابلات الكهرباء باعثاً منظراً وصوتاً يبدوان للوهلة الأولى أن ألعاباً أولمبية قد جرى افتتاحها في البلدة. في مشهدٍ آخر، يظهر أحد عمال الطوارئ معلقاً في الهواء لوقتٍ ليس بالقصير، وقد فقد وعيه بعدما صعقه أحد كابلات الكهرباء المتشابكة: لعلَّ صعقة «معاش آخر الشهر» لم تكفه!

أزمة شاملة وأزمات فرعية.. لا غاز لا كهرباء لا مازوت ..!

ثلاث أزمات  مجتمعة يعاني منها السوري مع بداية الشتاء، أزمات ليست بجديدة على السوريين لكن الظروف الاقتصادية والاجتماعية التي يعاني منها السوري جعلت وقع هذه الأزمات أكبر على حياته اليومية.

أزمة قطاع الكهرباء.. تحرير للأسعار وغرق في الخصخصة واستهتار بحاجات المواطنين

صدم الشارع السوري بعد سيل من الوعود بتحسين وضع الكهرباء في البلاد وتخفيض ساعات التقنين قدر المستطاع، ومرور عدة أيام في دمشق شهدت استقراراً نسبياً بوضع التيار الكهربائي وعدد منخفض من ساعات التقنين، بعودة الوضع إلى الأسوأ.

حلب بين الكهرباء و(الأمبيرات): المواطن منهوبٌ ومستغفل..!

«الكهرباء» مبتدأ أزمات حلب ومنتهاها، فمنذ الدقيقة الأولى للأحداث التي انفجرت في البلاد، عُوقِب المواطنون بأمسِّ حاجاتهم، وتعرضوا للابتزاز فيها، واستُخدموا كورقة ضغط، حين تمت السيطرة على المحطة الحرارية التي تغذيها بالكهرباء..!

عمال كهرباء حلب.. «جنود منسيون»

ونحن في خضم انتخابات عمالية بات ضرورياً ومهماً رفع الصوت لرد الحيف عن العمال، وخاصة وأن الأزمة من جهة والإجراءات الحكومية من جهة أخرى قضيا على أغلب المكتسبات التي نالتها الحركة العمالية خلال نضالها الوطني سابقاً.

بالوثائق.. وزارة الكهرباء ترفع سعر الشرائح وتنفي ذلك

تتوالى الصدمات على المواطن السوري يوماً بعد يوم، وخلال مدة قصيرة، حيث بات الإعلان عن رفع أسعار الخدمات المقدمة من الدولة أو المواد المقننة أمراً متوقعاً، لكنه يؤرق السوريين بعد ما أصاب حالتهم الاقتصادية من ضرر جراء الأزمة الحاصلة.