خلف جبل القنيطرة
«تقول الحكاية الشركسية بأن الشركس كانوا يغنون ويرقصون ويلحنون الموسيقى عندما وزع الله العالم على بني البشر، وبعدما انتهوا من الغناء والرقص جاؤوا لأخذ نصيبهم من القسمة، ولكنهم اكتشفوا بأنه لم يتبق شيء لهم، فبكى أبناء الأديغا وقباردينا بلقاريا أمام الله الذي منحهم جبال القفقاس، وعاشت موسيقاهم حتى جبل القنيطرة في الجولان السوري». المحرر