عرض العناصر حسب علامة : الفن

الفنان عمر حرب لـ«قاسيون»: الموسيقا صورة ثانية للحياة

عمر حرب من مواليد 1979

- عازف ومؤلف موسيقي سوري

بدأ في عمر 16 سنة التعلم على آلة الباص غيتار على يدي الأستاذ «غارو سلاكيان»

- في عام 2000 انتقل إلىالولايات المتحدة لدراسة الموسيقا بشكل أكاديمي في جامعة «بركلي» في بوسطن وتخرج فيها عام 2004 باختصاص التأليف والتوزيع والإنتاج الموسيقي، ومن ثم

عاد إلى سورية.

- في عام 2005 افتتح استديو «NEXT TONE» للتسجيل الموسيقي بدمشق.

- عمل مع فرق وموسيقيين محليين مثل فرقة «إطار شمع» و«جين» و«لينا شماميان»، ومع موسيقيين عالميين مثل «ريو كواساكي» و«إد شيري».

هادي العلوي ....المثقف المتمرد

يتوصل-العلوي -إلى أن ما يميز المثقفية الإسلامية كونها تعبيرا عن وعي اقل حسية ومناهضا لما يدعو إليه رجال الدين من تمتع بالملذات. ذلك يعني أن هاجسها وغايتها محكومان بترقية الغرائز وتهذيبها بالإرادة. كما نعثر عليها في تجربة الصين المعاصرة (الشيوعية) بوصفها محطة بارزة في تاريخ النضال النسوي الذي يقف خارج الذكورية الحاكمة في الحضارات القديمة والإباحية الجنسانية لحضارة الغربيين المعاصرة . إذ نعثر على هذه الممارسة عند المثقفين المعارضين للسلطة والدين على السواء كما هي الحال عند أقطاب الصوفية والفلاسفة الكبار والمتكلمين والثوار. أما مواقف المثقفين الغربيين فقد أدت إلى فضيلة اكبر من مثيلتها الإسلامية فيما يتعلق بمساواة الاثنين في هذا المجال، لكنها فتحت بهذا العدل بابا أوسع للعاهات الجنسية .

شمس للكواليس.. بعد نـجاة قلقة

في الأمسية الباردة، كان لمسرح السويداء رأي بالعتمة عندما استيقظت إحدى المسرحيات على الخشبة ذاهلةً من دوي الصمت الشديد . المسرحية بعنوان « عويل في أروقة الظلام « من تأليف منير جباعي، وإعداد وإخراج أيمن الغزال.

ورطات عادل إمام تتوالى

من جديد يتعرض الفنان عادل إمام لهجوم عنيف وذلك بعدما تم نشر حوار سري دار بينه وبين الرئيس الليبي القذافي في حضور الرئيس المصري السابق محمد حسني مبارك.

سعدالله ونوس

« إلى ابنتي ديمة.. وإلى جيلها وإلى الأجيال التي تليها»

فنجان قهوه

تحمل فنجان قهوتها الصباحية، تنظر من شرفة البيت المطل على اطراف دمشق، لا ترى غير سحابة دخان، تسمعُ دوياً عالياً تَفزع، وإن كانت قد تعوّدت عليه، وتفزع معها العصافير المشاكسة التي تزقزق على شجرة تتكىء على شرفة المنزل  و تطيرُ بعيداً الى اللامكان.

خلف الكاميرا: مدير التصوير مازن بركات

تتابع قاسيون نشر ملف «خلف الكاميرا» الذي بدأته في العدد الماضي، وتقدم من خلاله  مجموعة من اللقاءات تسلط فيها الضوء على مهن متعددة وفنيين يقفون خلف الكاميرا، ويلعبون دوراً مهماً في نجاح الأعمال التلفزيونية والدرامية، وفي هذا السياق كان لقاسيون اللقاء التالي مع مدير التصويرالأستاذ مازن بركات:

فوز فيلم «نو» التشيلي في مهرجان هافانا السينمائي

تنافس 19 فيلما من الأرجنتين والبرازيل وتشيلي وكوبا والإكوادور والمكسيك وأوروغواي على الجائزة الكبرى في مهرجان هافانا للسينما الأميركية اللاتينية الذي أقيم بين 4 و14 كانون الأول، وهو الدورة الرابعة والثلاثون من المهرجان.

إصدارات: يوميات ضابط في الأرياف

أعيد نشر رواية (يوميات ضابط في الأرياف) للكاتب حمدي البطران، ضمن سلاسل (مكتبة الأسرة)، التي تصدرها الهيئة العامة للكتاب، في 263 صفحة من القطع المتوسط. وتكشف هذه الرواية المسكوت عنه داخل أقسام الشرطة، في عهد وزير الداخلية الأسبق حبيب العادلي، وتعري أشكال القهر والظلم التي كانت شائعة في عصر ما قبل التغييرات الجارية في مصر 25 يناير .

سينما

إيران الغائب الحاضر بحفل توزيع جوائز الأوسكار...

جاء إعلان فوز فيلم (آرغو) بجائزة أفضل فيلم بالطريقة التي تم عرضه بها، بمثابة فضيحة لأكاديمية الفنون السينمائية الأمريكية، فأن تخرج سيدة البيت الأبيض لتعلن - من داخله على الهواء مباشرة - عن فوز فيلم يحكي عن أزمة احتجاز الرهائن الأمريكيين بسفارتهم بطهران، لهومن أكبر الأدلة على  الأزمة الكبيرة التي يعانيها العقل الأمريكي على المستوى السياسي والهوليودي الجمعي، والتي لم يستطع هؤلاء أن يتجاوزوها طوال السنين الطويلة التي مرت عليها، وهوتوظيف سياسي لهوليوود  وإنتاجها بالشكل والمضمون، ما فتئت هوليوود تمارسه منذ نشأتها بالتحالف والتوجيه السياسي لإنتاجاتها خدمة للمصالح السياسية  والإقتصادية  والإعلامية العليا لدولتها، وهودليل أيضاً على هزيمة المشاريع الأمريكية على إيران في الواقع الملموس، وهم  يحاولون تعويضه بانتصارات وهمية إعلامية مبهرجة، علها تعوضهم قليلاً عن تجرع مرارات الهزائم المتلاحقة على أيدي الشعوب الحرة والحية...

فهنيئاً لإيران انتصارها الجديد بالأمس....