عرض العناصر حسب علامة : الفساد

خدمات غير متوقعة من موظفي دائرة التنفيذ

بعد صدور قانون الإيجار الجديد، الذي أخضع عقد الإيجار السكني لقاعدة (العقد شريعة المتعاقدين) أي أن مستأجر الشقة السكنية أصبح مقيداً بالمدة المحددة بعقد الإيجار، ولا يحق له تمديد العقد، إلا بموافقة المؤجر. وبالتالي انتهت المعاناة الطويلة التي عاشها مؤجرو الشقق ا لسكنية, حيث كان عقد الإيجار خاضعاً للتمديد الحكمي.

وزارة النقل، فساد معلن!!

تضطلع مكاتب نقل البضائع، بمهام نقل البضائع للقطاع العام والخاص، على حد سواء، المحاصيل الزراعية المختلفة، والنقل خارج القطر. وينحصر عملها بتأمين الشاحنات اللازمة، وبالدور، وتم استثناء شركات الاستثمار التي تملك شاحنات، من الانتظار في هذه المكاتب.

قاسيون تنتصر لطلاب الوطن وزارة الاقتصاد تلغي السجل التجاري لـ«مأمون الحلاق»

 نتيجة لنضال قاسيون، وكل أخيار الوطن، على كشف وتعرية جميع الفاسدين والمفسدين في وطننا الأبي، وخاصةً في حقل العملية التعليمية، بدأت بعض الجهات في الحكومة تستجيب لمطالب الطلاب البسطاء الذين غرر بهم «مأمون الحلاق» من خلال ما يدعوه بمؤسسة المأمون الدولية وجريدة الدليل الإعلانية التي يملكها ويسوق فيها ما يشاء لاصطياد البسطاء من المحتاجين للتعليم من أبناء الوطن.

يذكر في هذا الإطار أن محكمة بداية الجزاء في القامشلي، قررت مؤخراً رفض الدعوى الباطلة التي رفعها السيد مأمون الحلاق ضد صحيفة قاسيون بتهمة «القدح والذم والتشهير»، وردت القضية لعدم الاختصاص.

العصا لمن عصا

إلى الصديقة «قاسيون»، صديقة كل بيت، فيه من يصرخ بوجه الفساد، من يصرخ بوجه الظلم، من يصرخ للحق ولكرامة الوطن، ولكرامة المواطن.

 

من دروس إضرابات المحلة.. مواجهة الفساد الداخلي وسياسات الليبرالية الجديدة

جاءت إضرابات عمال المحلة في مصر، لتؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أن الطبقة العاملة المنظمة قادرة على القيام بدورها والدفاع عن مصالحها وعن مصالح الشعب، وأعتقد أن أول درس مستفاد من هذه الإضرابات هو أن العمال يعون أن رابطاً واحداً يجمع بين مصالحهم كطبقة وبين مصالح وطنهم وشعبهم بشكل عام.

صفقة مشبوهة في وزارة النفط وشركة المحروقات.. والشرفاء هم الضحية

يبدو أن الفساد في أجهزة الدولة أصبح كالهواء الذي نتنفسه، وكالماء الذي نشربه، وقد بدأت حكايتي التي بالتأكيد ليست شخصية، وطالما تكررت في بلدنا، عندما قام وزير النفط السابق بترشيحي للدراسة والتدريب في المعهد الوطني للإدارة العامة بتاريخ 2/10/2004 حيث كنت أعمل بصفة رئيس شعبة قانونية في شركة محروقات. هذا اليوم كان بداية نهاية عملي في الدولة، لأني سأُصرف (لاحقاً) من الخدمة لأسباب تمس النزاهة ضمن إجراءات حكومتنا الرشيدة لمكافحة الفساد!

عمال مرفأ اللاذقية يدافعون عن حقوقهم وعن الاقتصاد الوطني.. لماذا الإصرار على سلب المكاسب التي تحققت بالعرق والجهد والصبر؟

ما من بلد في العالم إلا ويطمح أبناؤه المخلصون أن يكون بلداً قوياً مزدهراً في كل شيء، زراعته، صناعاته وخدماته، وفي مستوى معيشة أفراده.

وتسعى حكومته بكل ما أوتيت من فهم سياسي ودبلوماسي، ومن حكمة وحنكة وتجارب، لتحقيق الرفاه لشعبها والارتقاء به إلى مصاف الشعوب المتحضرة وتقليل الفوارق الطبقية فيه.

وزير المالية... والأرقام الخلبية

أكد وزير المالية أن الإحصائيات الأولية لعام 2007 بينت أن عدد السيارات المستوردة بلغ 98942 سيارة من مختلف الأصناف، بلغت قيمتها 29.92 مليار ل.س، وإذا أضيف هامش الخطأ البالغ 10%، تصل القيمة الإجمالية إلى 33 مليار ل.س، وأن إجمالي الرسوم الجمركية عليها وصل حتى 12.6 مليار ل.س.. ليمضي الوزير بعدها ويسخر من كل من ادعى غير ذلك..

امبراطورية الفساد

هناك معلومات مؤكدة مدعمة بوثيقة رسمية من مصدر أوربي تؤكد أن حاكم مصرف لبنان رياض سلامة يخفي مئات الوثائق على أقراص كومبيوترية CD تتعلق بأسرار بنك المدينة، وشقيقه «بنك الاعتماد المتحد» والمافيا السورية ـ اللبنانية التي نهبت البنكين وحولتهما إلى ماكينة لغسيل الأموال العراقية.  وبحسب الوثيقة فإن رياض سلامة «يخفي» هذه الوثائق ليس بدافع تضليل العدالة والتستر على اللصوص، وإنما بدافع الخوف والرعب من أنه إذا كشف عنها سيدفع رأسه ثمنا لذلك.