عرض العناصر حسب علامة : الدول العربية

خبر صحفي حول لقاء بدرسون - جميل stars

التقى مساء اليوم، الأربعاء 7 حزيران، د. قدري جميل أمين حزب الإرادة الشعبية ورئيس منصة موسكو للمعارضة السورية مع السيد غير بدرسون، المبعوث الأممي الخاص لسورية، في العاصمة الروسية موسكو، بناء على طلب السيد بدرسون.

خبر الخارجية الروسية حول لقاء بوغدانوف وجميل stars

التقى اليوم الإثنين الممثلّ الخاص للرئيس الروسي لشؤون الشرق الأوسط وإفريقيا، نائب وزير خارجية روسيا، السيّد ميخائيل بوغدانوف، بممثل قيادة جبهة التغيير والتحرير، رئيس منصة موسكو، أمين حزب الإرادة الشعبية، الدكتور قدري جميل.

تصريح صحفي من منصّة موسكو stars

تصريح صحفي

منصة موسكو

يتجه ممثلو منصة موسكو للمعارضة السورية في هيئة التفاوض، الرفاق: علاء عرفات، يوسف سلمان، سامي بيتنجانة، مهند دليقان، إلى حضور الاجتماع القادم للهيئة أيام 2-3-4 في مدينة جنيف، وذلك بعد انقطاع المنصة عن أي نشاط يخص الهيئة لمدة تزيد عن ثلاث سنوات ونصف، نتيجة عدة قضايا خلافية عالقة وخاصة منذ تم اتخاذ قرار تعسفي ومخالف بحقها بإسقاط عضوية أحد ممثليها في الهيئة وممثلها في اللجنة الدستورية المصغرة، الرفيق مهند دليقان، بعد دعوة المنصة لنقل أعمال اللجنة الدستورية إلى دمشق مع تأمين الضمانات اللازمة لذلك، وهو الموقف الذي ما نزال نراه صحيحاً وما نزال ندعو إليه.

الأول من نوعه: ممرّ «شمال-جنوب» ضربة قاصمة للسفن الغربية! stars

بعد نحو 20 عاماً من بدء الحديث عمّا بات يعرف باسم «خط أو ممر شمال-جنوب»، أعلنت القيادة الروسية ممثَّلةً بالرئيس فلاديمير بوتين أنّ عملية تنفيذ خط سكّة حديد «آستارا-رشت» قد بدأت بشكلها الفعلي، ويمتدّ الخط الذي يجري الحديث عنه من ميناء «آستارا» الروسي إلى مدينة «رشت» شمالي إيران، ثمّ يتابع طريقه إلى الهند مروراً بالعديد من الدول.

افتتاحية قاسيون 1121: رغم العقبات فإنها تسير... stars

قرر وزراء الخارجية العرب في اجتماعهم التشاوري في القاهرة، اليوم الأحد 7 أيار، إلغاء تجميد عضوية سورية في جامعة الدولة العربية، وعودة وفودها إلى استئناف المشاركة في الاجتماعات اعتباراً من تاريخه. ويجري ذلك بالتوازي مع التحضيرات للّقاء الرباعي لوزراء خارجية سورية وتركيا وإيران وروسيا في موسكو خلال الأيام القريبة القادمة.

افتتاحية قاسيون 1119: من دروس السودان! stars

تغرق السودان مجدداً في صراعٍ دموي داخلي، لا علاقة له من قريب ولا من بعيد بمصالح الشعب السوداني، بل بمصالح القلة المتنفذة المسيطرة على زمام الأمور، والتي لا تعدو كونها استمراراً معدّلاً للنظام السابق. ويرتبط الصراع القائم بطبيعة الحال بمصالح القوى الخارجية المتدخلة، التي يسعى جزء منها على الأقل إلى تسعير الصراع وتعميقه.