عرض العناصر حسب علامة : الدول العربية

النصّ الكامل للبيان الختامي للقمة الروسية-الصينية stars

صدر مساء اليوم الثلاثاء 21 آذار 2023 بيان مشترك لروسيا الاتحادية وجمهورية الصين الشعبية حول «تعميق الشراكة الشاملة والتعاون الاستراتيجي ودخول عصر جديد» بعد عدد من الاجتماعات والمشاورات المعمّقة بين رئيسي البلدين، الصيني شي جين بينغ والروسي فلاديمير بوتين، وحكومتَيهما. ونشر موقع الخدمة الصحفية للكرملين نصّ البيان، الذي اطلعت عليه «قاسيون» وتترجمه فيما يلي:

تحديد أقصر وأطول يوم برمضان stars

أكد نائب رئيس الجمعية الفلكية السورية عبد العزيز سنوبر أنّ أقصر يوم في شهر رمضان بالنسبة لساعات الصيام في دمشق 13 ساعة و44 دقيقة، أما أطول يوم سيكون 14 ساعة و37 دقيقة.

افتتاحية قاسيون 1095: الأزمة السورية بحاجة لدورٍ عربي... stars

انتهت منذ أيامٍ القمة العربية الحادية والثلاثون في الجزائر، وحمل بيانها الختامي إشاراتٍ مهمةٍ في مجموعة من القضايا الدولية والعربية، ابتداءً من مواصلة موقف الحياد (الإيجابي عملياً) في مسألة أوكرانيا، ومروراً بالعودة إلى المواقف الرسمية المعتادة بما يخص القضية الفلسطينية، والتي يمكن أن يُفهم من عودتها ليس فقط التأثير الجزائري البارز والذي لا شك في أهميته، بل وأيضاً رغبة مجموعة من الدول العربية، بما فيها تلك التي انحدرت إلى التطبيع مع الكيان الصهيوني مؤخراً، بإبقاء الباب موارباً بحيث تتمكن من الهروب من عواقب التطبيع في عالمٍ يتغير بسرعة ضد المصالح الغربية والصهيونية... ووصولاً إلى ما قالته القمة حول الوضع السوري، والذي يشكّل خطوة جيدة إلى الأمام في التعامل الموضوعي مع الأزمة السورية من باب حلّها سياسياً وعبر القرار 2254، وليس عبر التدخلات الخارجية كما كان الأمر في مواقف سابقة للجامعة، خلال ما يقرب من ثماني سنوات من عمر الأزمة بين 2012 و2019.

لافروف في الجزائر: اتفاقية استراتيجية وتطوير التعاون العسكري التقني ودعوة تبون لزيارة موسكو

أعرب وزير خارجية روسيا سيرغي لافروف عن تقدير بلاده لموقف الجزائر المتزن حيال أزمة أوكرنيا. وقال إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دعا نظيره الجزائري عبد المجيد تبون لزيارة موسكو.

ماذا يريد العرب من موسكو؟

لا تخرج زيارة الوفد العربي إلى موسكو، وبعدها وارسو، عن إطار التخوُّف الذي يلفّ الكثير من دول العالم إزاء ما ستؤول إليه الأحوال بعد ظهور موقع روسيا الدولي الجديد إبان الأزمة الأوكرانية، وحيث ظهر بوضوح أنّ أوضاع الولايات المتحدة وموقعها العالمي أخذ بالتغير في طريق منحدر لا تظهر له آفاق تحسُّن نهائياً. وتتحسس الدول العربية هذا الانحدار ويلامسها مباشرة وخاصةً لعلاقتها الوثيقة بموضوع إنتاج النفط العالمي كدول الخليج، ووقوعها ضمن مجال النفوذ الأمريكي المدمّر، حيث ترى في تغيُّر توازن القوى الدولي اليوم إحداثيات جديدة لم تعتد التعامل معها وتتلمّس طريقها في التكيف مع الأوضاع الجديدة، وخاصةً مع الضغوط الأمريكية التي لم تتوقف والتي ترمي إلى الحفاظ على وضع الهيمنة الأمريكية بشأن الموقف من روسيا، رغم فقدانها لمقوّمات هذه الهيمنة وتَعَارُض المصالح العربية مع المصالح الأمريكية في مجالات عدّة أهمها النفط والغاز. ليس هذا الموقف بعيداً عن براغماتية الموقف التركي المشابه، ويبدو أنّ التملّص من الضغوط الأميركية هو الطابع الأهم لهذه التحركات.

«ناتو عربي»: الهلوسة تأخذ بُعداً آخر

مُضحكة بعض التصريحات والمواقف التي يتخذها حلفاء واشنطن مؤخراً عند كل شرارة إعلامية يطلقها ترامب، كقوله عن مساعيه لتشكيل «ناتو عربي» بهدف مواجهة إيران، مُتناسين أزمة واشنطن، وتراجعها دولياً.