عرض العناصر حسب علامة : الدعم

(المقترحات الجنونية) حول رفع الدّعم وتوزيع 25 ألف ليرة!

تكثر وتتكرر التصريحات التي تتحدث عن التخلص من عبء الدّعم الاجتماعي، وفاتورته البالغة 3500 مليار ليرة بحسب الحكومة... وتوزيعه نقداً بمقدار 25 ألف ليرة شهرياً لكل شخص، أي: استبدال المواد رخيصة الثمن بكتلة نقدية توزع على حوالي 15 مليون شخص...

سابقة حكومية.. «الدعم» مساعدة فقط..

سابقة مسجلة باسم وزير الزارعة على مستوى ما يتم التصريح به من قبل بعض الرسميين بخصوص «الدّعم» مسحوب الدسم، حيث نقل عنه قوله: «إن الدّعم الذي تقدمه الحكومة للفلاح لا يكفي»، مضيفاً أنه: «عبارة عن مساعدة فقط بغية تمكين الفلاح من الاستمرار في العملية الإنتاجية».

الخبز التمويني خط أحمر على المواطن

استفحلت أزمة الخبز خلال الأسبوع الماضي بشكل كبير، وقد عمّت جميع المحافظات والبلدات والقرى، فالكثير من الأفران والمخابز كانت مغلقة، وبعضها عمل لساعات محددة فقط دون الحدود التي كانت سابقاً، ما يعني انخفاضاً بكميات الدقيق المخصص لإنتاج رغيف الخبز فيها، وبالتالي، عدم حصول الكثير من المواطنين على مخصصاتهم، برغم قلتها.

دعم السورية للتجارة يرحب بكم..

«‏زيت دوار الشمس بالسعر المدعوم 2900 ل.س لليتر الواحد في جميع صالات السورية للتجارة، ولنهاية كانون الثاني، وعمليات البيع بدأت منذ صباح 20/12/2020».

رغيف الخبز من أزمة إلى أخرى دون حلول..

تفاقم جديد لأزمة الخبز يلوح في الأفق، وقد بدأت ملامحه بالظهور من خلال زيادة الازدحام أمام المخابز والأفران، وتوقف بعضها عن العمل، فيما تزايد نشاط السوق السوداء على الرغيف.

العادة بالبدن ما بيغيرها غير الكفن..

سؤال بيخطر ع البال: معقول الشذوذ اللي فرضوه على حياتنا خلال السنين الماضية ولهلأ يصير مشروع بحكم الاستمرار والعادة؟

دعم دولاري كبير والفلاح غير مستفيد!

500 عقد تصديري للحمضيات منذ بداية الموسم، هذا ما كشف عنه مدير هيئة دعم الإنتاج المحلي والصادرات، عبر إحدى الصحف المحلية مؤخراً.

والبنزين رابحٌ أيضاً... وبلا دعم

أجرت قاسيون في العدد 887 حسبة للتكاليف التقديرية لإنتاج المازوت في سورية، بطرق تأمينه المتعددة. وسنقوم في هذا العدد بحساب تكاليف تأمين حاجاتنا من البنزين بالطريقة ذاتها.

هل فعلاً يقول الوزير: إن الدعم أكبر من الموازنة؟!

أوصل وزير المالية الدعم الحكومي اليومي إلى رقم قياسي جديد بلغ 4 مليار ليرة يومياً، في واحدة من تصريحاته الأخيرة، والمتكررة بهذا الشأن، بينما كان هذا الرقم ذاته يبلغ 3 مليار ليرة في شهر 11 من العام الماضي، أيضاً وفق التصريحات الوزارية.