عرض العناصر حسب علامة : الحوار

عالمنا..

اء أوباما ونثر أوراق «التهدئة والسلام المباشر» في منطقتنا، كما نثر أوراق السلام القريب جدا،ً والذي ينتظر أفغانستان وغيرها، ويشمل العراق، وقرن ذلك بالتحرك نحو التفاهم وحل الخلافات بالحوار بما في ذلك النووي الإيراني.

واشنطن «تغدق» وإسلام آباد «تتوسل»..

تحت عنوان مفاده إقامة حوار إستراتيجي بين أمريكا وباكستان في واشنطن، وبمشاركة وزيري خارجية البلدين، برزت على السطح مسألتا «تعزيز التعاون الأمني والعسكري بين واشنطن وإسلام آباد»، و«بحث سبل دعم الولايات المتحدة للاقتصاد الباكستاني الهش»، بما يؤسس لعلاقة تبعية جديدة بين الطرفين تبتعد عما أوضحه الوزير الباكستاني شاه محمود قرشي من أن «بلاده رحبت بالتزام الرئيس الأمريكي باراك أوباما إقامة علاقات مع باكستان قائمة على الاحترام المتبادل والشراكة» على اعتبار أن باكستان «تمثل دولة محورية ومعتدلة بالعالم الإسلامي»، ولكن «لدى البلدين مصالح مشتركة من بينها مكافحة ما يسمى التطرف والإرهاب، واستقرار باكستان»، موضحاً أنه «طلب من الولايات المتحدة القيام بدور بشأن أزمة كشمير، والحصول على الطاقة».

حول مشروع الموضوعات البرنامجية

يقول الشاعر الفرنسي (فرنسيس كومب) في مجموعته الشعرية (قضية مشاعة): عندما فتحت الأبواب/ وفتحت النوافذ/ انهار المنزل/ فلمن نوجه الاتهام؟/ للمهندس؟ أم لمواد البناء؟ أم للعمال الذين شيدوه؟ أم إلى من فتح النوافذ؟.

هل تتوحّد أمريكا اللاتينية حقاً، وتكسر الطوق؟!

قرر رؤساء دول أمريكا اللاتينية والكاريبي تأسيس منظمة إقليمية جديدة للعمل على تحقيق التكامل الإقليمي، والابتعاد عن نفوذ الولايات المتحدة وكندا، باستبعاد عضويتهما في الوليد الجديد. وأدان المؤسسون الحصار الأمريكي على كوبا وساندوا الأرجنتين في أزمتها مع بريطانيا بشأن السيادة على جزر مالفيناس (فوكلاند) التي تحتلها كما جددوا دعمهم لإعادة بناء هايتي بعد زلزالها المدمر.

حين يجتمع الجهل والحقد، تصبح السياسة مهزلة!

في مقال منشور في موقع «ولاتي مه» للأستاذ ( ت. ع) يتطرق إلى مواقف الشيوعيين السوريين من بعض القضايا الطبقية المتعلقة بالشأن الكردي.

وكي لا ندخل في جدل حول قضايا الماضي البعيد الذي يصرّ البعض على استحضاره بمناسبة ودون مناسبة، نناقش فقط إحدى الفقرات الواردة في مقال الأستاذ توفيق عن مواقف الشيوعيين من قضايا راهنة تتعلق بالموقف من قضية فلاحي واضعي اليد وقانون العلاقات الزراعية، وكلنا شهود عليها سواء ما كتب عنها في الصحافة الشيوعية أو في الموقف الميداني العملي، وبالتالي من غير الممكن العمل على تزويرها مثلما يحدث عند مناقشة المسائل التاريخية التي لنا نقاش آخر بشأنها لاحقاً، ولا سيما أن الأستاذ توفيق يقدم هذه الفقرة كبرهان على صحة ما يقوله بصدد القضايا التاريخية.

بصراحة: الموضوعي والذاتي في تراجع وتقدم الحركة العمالية

ونحن على أبواب انعقاد الاجتماع الوطني التاسع، عقدت اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين ورشة عمل تنظيمية ناقشت واستخلصت الكثير من العبر والدروس التي قدمتها تجربة العمل السياسي والجماهيري، إيجاباً كان أم سلباً، وهذا النقاش الذي دار بحد ذاته يشكل نقلة نوعية على صعيد الخبرة المتبادلة التي تكونت خلال العمل اليومي الميداني.

لولا داسيلفا: «ليتحاور الغرب مع إيران»

لدى توليه رئاسة قمة أمريكا الجنوبية في ختام أعمالها خلفاً للبلد المضيف الأرجنتين، حث الرئيس البرازيلي لويس ايناسيو لولا دا سيلفا القوى الغربية على التحاور مع إيران، وشكك في مصداقية الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن الذين يبيعون معظم الأسلحة في العالم ويملكون الأسلحة النووية.

ما معنى المشاركة في انتخابات اللجنة الوطنية؟

لا شك أن طريقة إجراء انتخابات اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين غير مألوفة، وكل ما هو غير مألوف من الطبيعي أن يثير الأسئلة، وتتعدد التفسيرات والتأويلات بشأنه، لاسيما وأن هذه الطريقة تتعرض للكثير من التشويه والتشكيك من جانب أبطال الأزمات الحزبية، وفقهاء تبرير الانقسام، وحتى من جانب بعض الذين يتباكون على الوحدة.. فماذا تعني المشاركة في عملية التصويت؟