دخول أول قافلة مساعدات داريا في ريف دمشق
أعلن الهلال الأحمر السوري الخميس 9 يونيو/ حزيران أن قافلة مساعدات تحمل مواد غذائية دخلت ليلة الخميس إلى مدينة داريا في ريف دمشق، للمرة الأولى منذ العام 2012.
أعلن الهلال الأحمر السوري الخميس 9 يونيو/ حزيران أن قافلة مساعدات تحمل مواد غذائية دخلت ليلة الخميس إلى مدينة داريا في ريف دمشق، للمرة الأولى منذ العام 2012.
يستمر على نحو متواتر باطراد هجوم أطراف متعددة، متباينة الاصطفافات والمصالح بالتالي- افتراضاً، على مواقف حزب الإرادة الشعبية، وجبهة التغيير والتحرير، المتعلقة بالأزمة السورية وسبل حلها.
لم يأخذ تصريح وزيرة الدولة لشؤون البيئة العام الماضي بخصوص تشكيل لجان «تضع حلولاً للتجميع والتخلص الفني وإعادة تدوير مخلفات الأبنية المهدمة» الصدى اللازم حينها، كون الوزيرة لم تقدم أي تفاصيل فنية أو آلية واضحة لذلك، حتى جاء التصريح «الصادم» هذا العام من قبل معاون وزير الأشغال العامة معلا خضر، بأن لجنة خاصة بالوزارة أنجزت دفتر الشروط والمواصفات الفنية فيما يتعلق بإعادة تدوير الأنقاض الناتجة عن الأبنية المتهدمة تمهيداً لإعادة الإعمار.
في تحدٍ جديد للحكومة، رفعت شركات النقل الداخلي تعرفة الركوب فيها بمقدار 10 ليرات سورية لتصبح 50 ليرة سورية بدلاً من 40 ليرة، غير آبهة بأية نتائج قد تحدث، وخاصة مع إعلان محافظة دمشق في كل حادثة مشابهة، بأنها غير قادرة على فسخ عقود تلك الشركات المخالفة، وأنها قد تغض البصر عن حجز الباصات التي ترتكب المخالفة بذريعة «عدم وجود عدد باصات كافٍ لتخديم المواطنين».
وجه رئيس مجلس الوزراء خلال الجلسة الأسبوعية للمجلس المنعقدة بتاريخ 24/5/2016، وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك لاتخاذ آليات جديدة لمراقبة واقع الأسعار استعداداً لشهر رمضان المبارك، بالإضافة إلى توفير كافة المواد الغذائية والتموينية والسلع الاستهلاكية من خلال منافذ التدخل الإيجابي وغيرها، كما طلب العمل على تحديد سلة سلعية بالمواد الأساسية وبأسعار مدعومة، وموافاة مجلس الوزراء بالآليات والكميات اللازمة ومقدار التمويل اللازم في ضوء الإحصائيات للأسر السورية بالتنسيق مع المكتب المركزي للإحصاء.
بدأت القضية أو ماتسميها نقابة الصيادلة بـ«الشائعات»، حينما نشرت إحدى الصحف المحلية خبراً تحت عنوان «الحكومة تدرس زيادة أسعار الأدوية»، ونقلت الحديث على لسان مصادر غير صريحة من معامل أدوية دونما إدراج أي رد حكومي، وما ساعد في انتشار الخبر وخلق مشكلة في سوق الأدوية، هو عدم صدور أي توضيح رسمي من وزارة الصحة حول القضية.
ما يزال اللباس العمالي يطرح ضمن الأروقة الرسمية، ليس من باب الحرص على حقوق العاملين، بل من باب تجيير الاستفادة والريعية منه لحساب هذه الجهة العامة أو تلك.
قالت ماريا زاخاروفا، الناطقة باسم وزارة الخارجية الروسية، إن موسكو لا تدعم نظام الرئيس السوري بشار الأسد، لكنها تشاطر دمشق هدف محاربة الإرهاب.
أعلن المكتب الصحفي بالكرملين أن الرئيس فلاديمير بوتين بحث مع نظيره السوري بشار الأسد سبل تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار في سورية.
قالت وزارة الخارجية الروسية إنه لا يمكن إقامة منطقة حظر طيران في سوريا دون موافقة الحكومة السورية والأمم المتحدة.