عرض العناصر حسب علامة : الحرب

مع تجاوز عددهم 1.5 مليون .. معاقو الحرب في سورية.. بلا إحصاء أو إعانة

فقد «ا،ب» القدرة على استخدام يده بشكل كامل، أي: الاستفادة منها في عمله بتصليح السيارات، بعد تعرضه لقذيفة هاون سقطت أثناء مروره في أحد شوارع دمشق الرئيسية، حيث شاء حظه العاثر أن يكون حيث اختارت السقوط، ليجد نفسه مغطى بالدماء وفاقداً القدرة على الإحساس بجسده الذي مزقته الشظايا..

ثرثرة على عتبة صباح جديد!

فجأة.. نعود إلى الواجهة! نتحول إلى حديث الساعة، وسط احتدام الشاشات بالأخبار المختلفة من الأولمبياد العالمي إلى المهرجانات الفنية والثقافية المختلفة إلى أخبار السياسيين والفنانين.. الخ، لا يعود الحدث مهماً بقدر التفنن بنقله وطريقة وصوله، يصحو «ضمير العالم»، كما يسميه الإعلام، بين فترة وأخرى على مشهد أو قصة ما، تقول الكثير، وتكثف في مقولتها وجعنا. 

 

وقائع حرب معلنة على إيران.. تصعيد الضغط الأنغلو أمريكي على تركيا لتسهيل العدوان

ستحاول هذه المقالة، بتغطيتها الفترة الممتدة بين آذار وحزيران 2008، إبراز الضغط السياسي الذي تمارسه حكومتا الولايات المتحدة وبريطانيا على تركيا، بصدد خططهما في شن حرب على إيران. وهي تكمل مقالة سابقة بعنوان «هل ستتواطأ تركيا في حرب أخرى على جار آخر؟»

إيرانيات ... إيران: إقبال على الحياة.. واليد على الزناد

بين الصحفي المعروف «علي الحاج يوسف» في مقال للسفير أنه ما من شيء تغير في طهران، و«لم يتبدل هدوؤها الصاخب على وقع صدى طبول الحرب الآتي من خلف الحدود»، إذ «لايشي تصفح الوجوه عند متنزهات طهران.. وحتى في زحمة بازارها الخانق المترامي الأطراف، بأي قلق أو ترقب، كذلك الحال مع ازدحام الحجوزات الصيفية على خطوطها الجوية الخارجية والداخلية، وعلى خط السكة الحديدة وحركة القطارات بين مدن الاصطياف والسياحة الدينية».

وحده الشعب سيوقف الحرب على إيران

توافق الجبهة العالمية المناهضة للإمبريالية وتدعم المبادرة التالية، وستشارك فيها لمعارضة تهديد الحرب الوشيك:

وحده الشعب سيوقف الحرب

الإقليم كلُّه في مواجهة الخطر

الإمبريالية الأمريكية تدق طبول الحرب هذه الأيام.. ضد إيران هذه المرة.

يكاد ينعقد إجماع القوى الوطنية في الإقليم على الرغبة الأمريكية العارمة في التوسع، وأن الاندفاع الأمريكي بكل شراسته يأتي في هذا الإطار الذي يستهدف تمرير مشروع «الشرق الأوسط الجديد» والهيمنة الكاملة الصهيو- أمريكية بكل تداعياتها.

باكورة سامر سلامة وعلاء السعدي «25 ألف خيمة» يتيم السينما عن كارثة التنف

«25 ألف خيمة»، فيلم تسجيلي للمخرجَين الشابين سامر سلامة وعلاء السعدي، عن حياة لاجئي مخيم التّنف الذين قذفتهم حرب احتلال العراق إلى جحيم صحراء الحدود السورية العراقية، حيث أقاموا هناك، في ذلك البرزخ، قرابة عام وهم ينتظرون، ينتظرون ماذا؟ «غودو».. يقول أبو فادي، ممثل المسرح الذي لم ير غودو إلا على الخشبة. ربما لأن أقدار الفلسطينيين ما كفت تعبث.. أو هي دورة مستمرة من اللامعقول، كقول أبي كمال، الناشط والصحافي، بسخطه المحموم: «من خيمة لخيمة!».. فحياة هذا الرجل بدأت، قبل ستين سنة بخيمة، وبعد ستين سنة أخرى، وهو في أواخره، يودع حياته في خيمة أخرى. ما أشبه اليوم بالبارحة!

«ديزني لاند» تمضي إلى عراقٍ مزقته الحرب

مدينة ملاهٍ على الطراز الأمريكي تحتوي على ميدان تزلج ومضامير امتطاء الخيل، وقاعة موسيقية ومتحف.

ترى قوات الاحتلال أنّ بغداد «تفتقر للترفيه» وقيل إنّ الجنرال ديفيد بترايوس «سيؤيد بشدة» جلب ديزني لاند إلى بغداد.

«مؤشرات الحرب».. و«الحرب»..!

ما صدر عن أولمرت أثناء زيارته لواشنطن في مطلع هذا الشهر (حزيران)، وعن موفاز، وأيضاً من تلميحات عديدة للإدارة الأمريكية، يوحي بأن العسكريتين الأمريكية والإسرائيلية مصرتان على شن الحرب، رغم كل المعطيات السلبية بالنسبة لها المحيطة بذلك.

على ما يبدو، إسرائيل يمكن أن تهاجم إيران قريباً

نتيجة للسياسة الأمريكية المضللة، يحوم تهديد مواجهة عسكرية أخرى كغيمة سوداء فوق الشرق الأوسط. لقد قوي أعداء الولايات المتحدة واتهمت إيران، على الرغم من وصمها كعضو مما يطلق عليه اسم «محور الشر»، بالسيطرة الإقليمية.