عرض العناصر حسب علامة : الثقافة

ماذا تقول يا صاحبي؟ الفرد والمجموع

■ لم تكن منصفاً تماماً في حديث سابق لك عندما تناولت موضوع الهم والتعاسة والحزن.. وتجاهلت ما يفرح ويبهج ويسر القلوب. فالحياة كما يقال حلو ومر.. نجاح وإخفاق… قوة وضعف … تقدم وتراجع ووعي الناس يفرح ويبشر بالخير.

دردشات.. مفارقة مرة

رفع أحد الشباب الساهرين عينيه عن جريدته، وقال بلهجة ينقط منها الغضب والحيرة:

أدونيس.. وعاصفة بيروت

في بيروت وفي مسرح المدينة تحديداً ألقى الشاعر أدونيس محاضرة بعنوان «بيروت اليوم أهي حقاً مدينة أم مجرد اسم تاريخي»، حملت في طياتها موقفاً سلبياً من بيروت المدينة، ومن مثقفي وأهل بيروت.

العرب واللغة العربية تحت المجهر

كثيرة هي الدراسات التي بدأت تنشر في مختلف بلاد العالم عن الإقبال الكبير الذي تلقاه معاهد اللغة العربية حول العالم بعد أحداث الحادي عشر من إيلول، بالإضافة إلى حركة الترجمة الكبيرة التي بدات تتسارع عن اللغة  العربية وإعادة فتح الكثير من الملفات التي كانت أغلقت سابقاً في البحوث العربية في كافة المجالات، والتي تشمل كافة النواحي الأدبية والعلمية، إلاّ أن موضوعة اللغة العربية في تزايد خاصة بعد ان كشفت مجموعة من المقالات المنشورة في الولايات المتحدة الأمريكية،

إحراق الأوراق الثقافية.. بين التقليد و الخلق

عند زيارة أي من العروض الأوربية الجيدة لأحد المسارح السورية، تترك هذه العروض أثراً كبيراً على الساحة المسرحية السورية، يتجلى في بعض الأحيان بإعادة فتح ملفات مسرحية قديمة لم تغلق أصلاً، أو فتح نقاشات أكثر سخونة أحياناً تتعلق في مدى فهمنا للمسرح.

دردشات..  حاميها...

في بيت أحدهم، وحول إبريق الشاي، اجتمع لفيف من الشبان الأصدقاء المثقفين المتألمين من وضعهم المعاشي، ورواتبهم المتدنية، يتبادلون همومهم، ومصاعب الحياة التي يعانون منها الأمرين، دون أن يتراءى لهم بصيص أمل، يخفف عنهم آلامهم. قال أحدهم:

ماذا تقول يا صاحبي؟ «الرأي الآخر»

■  تذكرت ماقاله أحدهم قبل فترة متسائلاً: وهل المشكلة الأساسية في سورية مع أمريكا؟! وها نحن بعد زمن قصير جداً من ذلك السؤال الملتَبَس.. أمام شراسة العداء الأمريكي الساعي إلى إقرار قانون محاسبة سورية ويقف بكل وقاحة «صريحة» داعماً العدوان الصهيوني على بلدنا وعلى مجموع الشعب الفلسطيني.. ويخطط فعلاً لاجتياح وطننا... تذكرت ذلك وربطته مع ماقاله آخر يزمع فبركة حزب سياسي وهو في حومة الغرب الأمريكي ويعلن هوية هذا الحزب وبتساؤل وقح «ولماذا نعادي الجوار»؟!.. يقصد إسرائيل  العدو الصهيوني العنصري المحتل الغاصب.

فلاش باك

■  قدمت مجموعة الدفعة الأخيرة بقسم التمثيل في المعهد العالي للفنون المسرحية باكورة أعمالها لهذه السنة تحت إشراف الفنان فايز قزق، وهو بعنوان: «أ. بي . سلبي» وهو عرض ارتجالي بطاقات تبشر بدفعة من مستوى ممتاز.