عرض العناصر حسب علامة : التعليم

«المدارس والتعليم في التاريخ القديم في بلاد الشّام والرّافدين»

توصل سكّان مدينة «أوروك» السّومرية، نحو /3200/ق. م، إلى صيغة مبسطة للتواصل بين النّاس، من خلال الكتابة التصويرية البدائية، والتي تطورت فيما بعد، إلى كتابة رمزية، ومن ثمّ مقطعية متطورة، قادرة وبشكل كبير على نقل ما يفكر به النّاس، إضافة إلى تسجيل أحداثهم وتدوين أساطيرهم ومعتقداتهم.

وجدتها!: العلم كطريق للذل

ضمن سياسات اللا سياسة الموجهة للشباب السوري، تزداد يوماً بعد يوم أعداد أولئك المتميزين من الباحثين الشباب الذين يبحثون يومياً عن لقمة عيش، ضمن هذه الأزمة الخانقة على كل المستويات، التي يظهر المستوى الاقتصادي منها في هذه الأيام بشكله الأبشع.

العملية التربوية والتّعليمية واقعٌ مرير.. فساد وظلامية..!

على الرغم من التطور العلمي والتقني، وتطور أساليب وأدوات التعليم الحديث، ما زال الكتاب عموماً، والمدرسي خصوصاً، أحد أهم أركان العملية التربوية التعليمية، واكتساب الثقافة والمعرفة على الأقل في بلادنا.. بينما قطعت الكثير من الدول مراحل كثيرة في تجاوز الكتاب ودوره، باستخدام أساليب وأدوات الكترونية، تتيح للإنسان الحصول على العلم والمعرفة، في أي مكان، وفي أي زمان بيسرٍ وسهولة..!

التعليم نحو الخصخصة.. نسب غير دقيقة وطلاب خارج «التعليم المجاني»..

قضت نتائج المفاضلة العامة للعام الدراسي 2014 – 2015 على مستقبل العديد من الطلاب وخاصة في الفرع العلمي نتيجة رفع المعدلات ما بين 4 إلى 16 علامة لاختصاصات الطب والصيدلة والهندسات، بينما انخفضت نسبة قبول الطلاب من الفرع الأدبي في الجامعات السورية بشكل ملحوظ.

التعليم في ريف حلب: واقع «مأزوم» ومستقبل أجيال في مهب الريح

أزمة قطاع التعليم وتداعياتها (البنية التحتية من مؤسسات ومخابر- المناهج التعليمية- البرامج الامتحانية- مدخلات ومخرجات العملية التعليمية والتربوية... الخ) هي إحدى الأزمات المتراكمة في سورية، وأكثر القطاعات دماراً من ناحية أنه يمس الشريحة الأكبر والأكثر تضرراً في سورية، «أطفالها» الذين يمثلون مستقبلها.

مدارس الحسكة.. التدريس من دون كتب

مر أكثر من شهر على انطلاق العام الدراسي في سورية، رغم كل المصاعب التي خلفتها الأزمة السورية بسنواتها التي تقترب من الأربع، لكن الأمر يبدو مختلفاً بشكل جوهري في محافظة الحسكة التي يدرس أغلب طلابها من دون استلامهم لكتبهم المدرسية حتى الآن بحجة عدم توفر وسائل نقل آمنة بين الحسكة والعاصمة دمشق.

التعليم نفقات باهظة تحرم أبناء الفقراء..!!

منذ بداية العام الدراسي الجاري، ما تزال الأسر السورية تواجه الصعوبات في تأمين نفقات إرسال أبنائها إلى المدارس، وتتعاظم المشكلة كلما زاد عدد الطلبة في الأسرة الواحدة..

معلمو دير الزور.. في (حيص بيص)..!؟

 سبق أن تناولنا معاناة معلمي دير الزور الصحية مع شركة التأمين غلوب ميد، وغياب خدماتها رغم استمرار قطع 250 ليرة من رواتبهم شهرياً،ومطالبة المعلمين بإعادة النظر في العقود المجحفة بحقهم مع هذه الشركة، واستعادة أموالهم المقتطعة منها طالما أنها لا تقدم لهم خدمات..!

التعليم والأزمة ومدارس للنخبة!؟

إذا كانت السياسات الليبرالية عموماً، والسياسات التعليمية خصوصاً، قد أدت إلى توسع الخصخصة، وتراجع مستوى التعليم، وزيادة أعداد المهمشين وانفجار الأزمة.. فإنّ ما نتج عن الأزمة في قطاع التعليم، من تدمير لبنيته التحتية، وحرمان مئات الآلاف من التلاميذ والطلاب من التعلم على مدى ثلاث سنواتٍ ونصف.. بات يشكل خطورة كبيرة على المجتمع، ويحتاج لعشرات السنين لترميمه والانطلاق من جديد.

الوزارة لن تدفع راتباً للمضربين

هددت وزارة التربية والتعليم الأردنية، بتغيير كل معلم متغيب عن وظيفته في المدارس الحكومية، وذلك اعتبارا من يوم الأحد المقبل؛ وأعلن وزير التربية والتعليم محمد الذنيبات أمام لجنة التربية النيابية، التي اجتمع بها في مجلس النواب، أن الوزارة ستحصي اعتباراً من يوم الأحد المقبل كل معلم متغيب عن وظيفته في المدارس الحكومية، وستقوم بتعيين بديل له.