عرض العناصر حسب علامة : البنتاغون

وحدة « تشيكميت » مُكلّفة بالتخطيط لضرب إيران!

ذكرت صحيفة «صنداي تايمز» البريطانية في عددها الصادر في 23/9/2007، أن القيادة العسكرية الأميركية أقامت مجموعة إستراتيجية خاصة مكلفة بالتخطيط لحرب ضد إيران. وتعتبر هذه الوحدة الملحقة على بنية القوات الجوية الأميركية الخليفة الرسمي للوحدة المنحلة التي خططت لحرب الخليج عام 1991، وذلك بعد إعادة تأسيسها بقرار من وزارة الدفاع «البنتاغون» في حزيران الماضي.

ضروب الضعف العسكري الأمريكي: البنتاغون «تتردد» في شن الحرب على إيران

بالتزامن مع وصول التحضير للخطط الأمريكية للهجوم على إيران مرحلةً متقدمة، تزداد الانقسامات بصدد هذه الهجمات بين العسكريين والبيت الأبيض.
في 12 تشرين الأول، أثار بوش ضجةً كبيرة حين أعلن أنّ المواجهة مع إيران ربما تؤدي إلى «حرب عالمية ثالثة». وفي مقابلةٍ تلفزيونية أجريت مؤخراً معه أوضح أسبابه «لأنّ هنالك بلد (إيران) تحدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية...» وهذا كذب سافر من رئيس دولة الولايات المتحدة، حيث أكدت الوكالة في تقريرها في آب الماضي الطبيعة المدنية للبرنامج النووي الإيراني.

واشنطن وتل أبيب «تلعبان» بالقنابل

كشفت صحيفة «يو إس أي توداي» الأميركية بأن ما يعرف بـ «وكالة تقليص التهديدات» التابعة لوزارة الحرب الأمريكية «البنتاغون» زادت النفقات المخصصة للأبحاث المتعلقة بجهود «التصدي لأسلحة الدمار الشامل» إلى الضعفين، لتصل إلى نحو 257 مليون دولار من ضمنها تصميم قنبلة عملاقة خارقة للتحصينات تحت الأرض يصل طولها إلى نحو ستة أمتار وتزن نحو 13 طناً بقوة طنين من المتفجرات.

طور جديد من الحرب الالكترونية.. البنتاغون تعسكر الإنترنت هجوماً

ذكرت صحيفة «لوس أنجلوس تايمز» في عدد الاثنين الماضي أن وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) تدرس تطوير القدرات الإلكترونية (الإنترنت) لشن الهجوم على أنظمة الحواسيب التابعة للدول الأخرى.

مشروع البنتاغون للفيروسات المعدلة.. مقدمات خطيرة في سياق حرب بيولوجية

توجد براهين مقلقة جمعتها مصادر علمية جادة مفادها أنّ حكومة الولايات المتحدة قد جعلت من أنفلونزا الطيور «سلاحاً»، وإذا كانت التحقيقات صحيحة، فربما يطلق ذلك وباءً جديداً في أرجاء الكوكب، وهو وباءٌ قد يكون أسوأ من الأنفلونزا الإسبانية للعام 1918 التي فتكت بثلاثين مليون شخص في العالم قبل أن تختفي.

هوليوود.. وتأثير الشركات الكبرى والبنتاغون والصهيونية

دون سابق إنذار، طُرد في العام 2006 الممثل توم كروز، «أقوى شخصية شهيرة في العالم» من عمله في استوديوهات بارامونت. جاء طرده مفاجئاً جداً، لأنّ من سرّحه لم يكن ربّ عمله المباشر، استوديوهات بارامونت، بل شركتها الأم، فياكوم. وقد أعلن سامنر ردستون، رئيس مجلس إدارة تلك الشركة ـ الذي يمتلك سلسلةً طويلة من الشركات الإعلامية بما فيها «سي بي إس» و«نيكلوديون» و«إم تي في» و«في إتش ون» ـ والمعروف بسرعة غضبه، بأنّ السيد كروز قد ارتكب «انتحاراً إبداعياً» حين ظهر عدة مرات هائجاً كالمسعور.
تظهر قضية كروز أنّ آليات هوليوود الداخلية لا تحددها بالكامل رغبات الجمهور، على عكس ما نتخيل، وأنها ليست منذورة للاستجابة إلى قرارات المخرجين، وإنما تخضع أولاً وأخيراً لإرادات مديري الاستوديوهات..

خسائر حرب العراق «غير المنظورة»

لا يخبرنا الإعلام الاحتكاري أو المسؤولون في واشنطن عن حجم «التضحيات» (المقدمة في العراق)، ولكن مايكل مونك قام بعمل دقيق من خلال التركيز كالليزر على العدد الحقيقي للخسائر الناتجة عن حرب العراق. وهذه آخر رسالة إخبارية منه بتاريخ 6 أيار 2008:

حرب الإبادة المفتوحة على وقع القرارات والمبادرات!

ع دخول المجزرة التي ترتكبها قوات الغزو الصهيونية ضد أبناء فلسطين داخل قطاع غزة، أسبوعها «الرابع»، تتأكد على أرض الواقع الميداني عدة حقائق، فرضتها درجة الصمود والصلابة والثبات التي أظهرها المجتمع الفلسطيني في مواجهة آلة الحرب الوحشية التدميرية، مما وفر لمقاتلي فصائل المقاومة البطلة، كل مقومات الاستبسال والتضحية، التي فرضت على كل الأطراف الإقليمية والدولية إعادة النظر في الإمكانية المتاحة لتحقيق الأهداف المرسومة للحرب، عسكرياً وسياسياً. إن ماعكسته السبعة عشر يوماً من التضحيات الأسطورية، يتجلى في تدني سقف الأهداف التي وضعتها حكومة القتل الصهيونية، يوماً بعد يوم. ويعود ذلك لفشل الصدمة/الحملة الجوية في الأسبوع الأول، ولعجز المرحلة الثانية «البرية» عن تحقيق أية منجزات مباشرة «التقدم الكبير» على الأرض. فما بين (إنهاء سيطرة حماس على القطاع، لتسليمه لقوى «الاعتدال» الفلسطينية) إلى (فرض واقع أمني يوفر الأمن للمدن والمستعمرات الصهيونية) وصولاً إلى (وقف إطلاق الصواريخ وتهريب المعدات القتالية) يتوضح المأزق السياسي/العسكري الذي تعاني منه حكومة العدو. وهو ماظهر واضحاً، جلياً، في التصريحات الأخيرة للمتحدثين العسكريين والسياسيين حول مراحل الحرب العدوانية ونتائجها.

تأملات كاسترو: محاولة لفك رموز فكر الرئيس الأمريكي الجديد

ليس هذا بأمر بالغ الصعوبة. فبعدما تولّى منصبه، أعلن أوباما بأن إعادة الأراضي التي تحتلّها قاعدة غوانتانامو البحرية لأصحابها الشرعيين، تحتاج لحسابات دقيقة ولرؤية، قبل أي شيء آخر، ما إذا كانت إعادتها ستؤثر ولو بالحد الأدنى على القدرة الدفاعية للولايات المتحدة.

بين مؤيد ومعارض.. شافيز يسعى لتجذير ثورته

على الرغم من أن الاستفتاء في فنزويلا كان شعبياً وديمقراطياً، واعترفت بنتائجه المعارضة قبل غيرها، فقد تباينت ردود الفعل على التعديل الدستوري الذي شهدته البلاد مؤخراً ومنحت الرئيس هوغو شافيز فرصة الترشح لولايات رئاسية عدة.