وفيات كثيرة بين الرضع والأطفال بالجائحة في البرازيل
قالت الدكتورة فاطمة مارينيو، وهي عالمة أمراض وبائية في جامعة ساو باولو البرازيلية إن فيروس كـ ـورونا تسبب في وفاة 2060 طفلاً دون سن التاسعة، من بينهم أكثر من 1300 رضيع.
قالت الدكتورة فاطمة مارينيو، وهي عالمة أمراض وبائية في جامعة ساو باولو البرازيلية إن فيروس كـ ـورونا تسبب في وفاة 2060 طفلاً دون سن التاسعة، من بينهم أكثر من 1300 رضيع.
في 6 نيسان الجاري أقر مجلس النواب البرازيلي «قانون الإفلاس والتعافي» الجديد. ويهدف لتوسيع آليات بقاء الشركات التي تواجه صعوبات مالية، وقد سبقت الموافقة على مشروعه منذ أكثر من عامين في مجلس النواب، ولكن تجمَّدَ في مجلس الشيوخ. ثم صار ملحّاً بسبب الجائحة مما دفع الشيوخ للموافقة عليه. وكان رئيس البرازيل اليميني جايير بولسونارو قد أطلق في 5 كانون الثاني 2021 تصريحاً مخيفاً أعلن فيه أنّ «البرازيل مفلِسة»، موحياً بعجزه عن حل الأزمة. الأمر الذي يبرز سؤال: ماذا يدور في ذهن أعلى ممثل للجمهورية عندما يدلي بتصريح يبدو أنه يصبّ ضد حكومته؟ وما الهدف منه؟ كمحاولة للإجابة سنتناول في هذا التقرير تحليلات اثنين من الباحثين البرازيليين ينتميان إلى اليسار.
قالت صحيفة «Poder 360» الإلكترونية أن شركة أبل الأمريكية غُرمت في البرازيل لبيعها هواتف ذكية من دون تضمينها جهاز الشحن.
كتب الدبلوماسي الهندي السابق إم. كي. بدركومار مقالاً في Indian Punchline، يتحدث فيه عن احتمال جدي لعودة الرئيس البرازيلي السابق لويس إيناسيو لولا إلى الحكم في البرازيل. وعلى الرغم من أن لولا لا يعتبر ممثلاً عن اليسار الجذري، إلّا أنه يُعدُ غير ملائمٍ بالنسبة للولايات المتحدة الأمريكية.
دعا معهد لولا، وهو مؤسسة غير ربحية، للاحتفال بإلغاء الأحكام الصادرة ضد الرئيس البرازيلي السابق لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، ولكن «دون خفض حذرنا من الأعداء».
قالت ثلاثة مصادر مطلعة لرويترز إن الحكومة البرازيلية ستكشف اليوم عن إجراء مؤقت مرتبط بخططها لخصخصة شركة الكهرباء التي تديرها الدولة Eletrobras.
غيّر اعتقال الرئيس البرازيلي الأسبق لولا دا سيلفا في نيسان 2018 مسار التاريخ في البلاد، فاتحاً الباب أمام ترشيح اليميني المتطرف جايير بولسونارو الذي وصل للسلطة بدعم من الولايات المتحدة لتحقيق مصالح الشركات القوية.
البرازيل- تشريد آلاف العمال/ تظاهر الآلاف من عمال شركة فورد، يوم 13 كانون الثاني، ضد إغلاق جميع مصانع السيارات التابعة لشركة أمريكا الشمالية في البرازيل، والذي أعلن يوم 12 كانون الثاني بطريقة مفاجئة من قبل الشركة الأمريكية، وتجمع حوالي 3000 عامل، وهم يرتدون الكمامات بسبب كورونا، أمام مصنع كاماكاري، في ولاية باهيا، وحوالي 500 أمام تاوباتي (داخل ساو باولو)، وهما اللذان سيغلقان على الفور، أما المصنع الثالث في سيارا، سيستمر في العمل حتى الربع الأخير من العام. وصرح أحد المتظاهرين: كنا نتنازل عن حقوق مختلفة وتوقعنا موقفاً مختلفاً من الشركة فيما يتعلق بالاستثمارات التي تحتاجها للاستمرار.
انتقد الرئيس البرازيلي، جايير بولسونارو، اليوم الأحد، «اندفاع العالم» لتوفير لقاح ضد فيروس كورونا، مشيرا إلى أنه «لا يوجد ما يبرر اندفاع العالم لتوفير اللقاح».
قال نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف، إن روسيا لديها «اتفاقيات جادة» بشأن تحضير وتسجيل لقاح ضد «كوفيد -19» مع الهند والبرازيل.