عرض العناصر حسب علامة : الاحتجاجات

شبح «احتلوا وول ستريت» يلوح في شوارع أمريكا مهدداً بالعودة

مرّ على حركة «احتلوا وول ستريت» أو «احتلوا» فقط عشرة أعوام في سبتمبر/ أيلول الماضي، عندما تجمّع ألف شخص للاحتجاج في حديقة زوكوتي في قطاع منهاتن المالي. انتشرت الحركة على الفور على طول الولايات المتحدة والعالم لتقف ضدّ اللامساواة الاقتصادية والفساد السياسي. حفزت الحركة بشكل واسع الكراهية الطبقية ونزع الشرعية عن الرأسمالية، وفضحها كنظام يراكم فيه عدد قليل من الناس مبلغاً باهظاً من رأس المال على حساب الغالبية العظمى الذين يعيشون في وضع هش. بعد عشرة أعوام، بات الـ 1% الأثرياء الذين أثاروا غضب المشتركين في الحركة، أكثر ثراء. رغم تبدد الحركة وزوالها، هناك الكثير ممّا يمكن تعلمه من اللحظة القصيرة لحركة احتلوا على المسرح الدولي، خاصة مع تعاظم عودة الجماهير للشارع والحاجة لتنظيمها.

تقديرات الحركة العمّالية الأمريكية 2022

عرف شهر تشرين الأول أمريكياً باسم «سترايكتوبر» بسبب تصاعد الحركة الإضرابية للعمّال من أجل زيادة الأجور وحياة أفضل. ولكن عرف تشرين الثاني أيضاً باسم «سترايكفمبر» للسبب ذاته. ففي أول أسبوع من تشرين الثاني حدث أكثر من 300 إضراب في مختلف أنحاء الولايات المتحدة.

احتجاجات في لبنان على تدهور الوضع المعيشي

شهدت الأراضي اللبنانية، صباح اليوم الإثنين، إقفال عدد من الطرقات بالإطارات المشتعلة، احتجاجاً على ارتفاع الأسعار، وسط أزمة اقتصادية خانقة.

احتجاجات العراق: رصاص حيّ على المتظاهرين والكاظمي يدعو للتحقيق والتهدئة

اندلعت اشتباكات اليوم الجمعة، في العاصمة العراقية بغداد وتحديدا أمام بوابة المنطقة الخضراء من جهة وزارة التخطيط، بين متظاهرين معترضين على نتائج الانتخابات والقوى الأمنية.

تونس: وقفة احتجاجية رافضة لقرارات الرئيس سعيّد

نظم، اليوم السبت، عدد من المواطنين ومكونات «المجتمع المدني» بتونس وقفة احتجاجية أمام المسرح البلدي بشارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة للتعبير عن رفضهم للقرارات التي أقرها الرئيس التنوسي قيس سعيد في 25 من يوليو/تموز الماضي والمتمثلة في تجميد عمل البرلمان ورفع الحصانة عن أعضائه.

جمرٌ تحت الرماد واحتياطيّ حطب الاشتعال

جرت مؤخراً بعض التحركات المحدودة ذات الطابع الشعبي المنظم في بعض بلدات جبلة وطرطوس والسويداء، تعبيراً عن تزايد حال الاحتقان لدى المواطنين من بعض المشاكل المزمنة ذات الطابع الخدمي والمعيشي، وقد مرت مرور الكرام على المسؤولين على ما يبدو، برغم تسليط الضوء عليها عبر بعض وسائل الإعلام بحينه، بدليل استمرار المشاكل التي أدت إلى ظهور هذا الطابع الشعبي كتحركٍ منظم، تعبيراً عن التذمر والمُطالب ببعض الحقوق، التي تعتبر بسيطة على مقاييس إمكانات الدولة المفترضة، حيث تم الاكتفاء بتقديم المزيد من التعهدات والوعود الرسمية فقط لا غير!.