هل بدأت «هوليود» بالنزول من برجها العاجي؟؟ الأوسكار الـ (79).. «سكورسايزي» يطيح بآمال «إيستوود» مرة أخرى!
هل بدأت «هوليود» تتخوف من عزلتها عما يبدعه الآخرون؟؟ هل أحس موصدو أبوابها أن فنانيها المدللين جداً بدؤوا بالتراخي والشعور بالعظمة لدرجة أن معظمهم لم يعد قادراً على تقديم المزيد؟؟ هل أصبح ما تقدمه التجارب السينمائية الأخرى أقوى من أن يجري التغاضي عنه؟؟ هذه الأسئلة كلها بدأت تطرح بصوت عال بعدما (اضطرت) «هوليود» للاعتراف بمواهب الآخرين في مسابقة الأوسكار الأخيرة..