على غرار "أقفاص داعش": انتهاكات ضد نساء بغزة والضفة stars
أعربت خبيرات أمميات مستقلات عن القلق بشأن "ادعاءات ذات مصداقية حول انتهاكات صارخة" ومتواصلة لحقوق الإنسان تتعرض لها نساء وفتيات فلسطينيات في قطاع غزة والضفة الغربية.
أعربت خبيرات أمميات مستقلات عن القلق بشأن "ادعاءات ذات مصداقية حول انتهاكات صارخة" ومتواصلة لحقوق الإنسان تتعرض لها نساء وفتيات فلسطينيات في قطاع غزة والضفة الغربية.
كان من الواضح أن الموقف من حرب الكيان الصهيوني على قطاع غزة أصبحت نقطة استقطاب على المستوى العالمي، لكن يبدو من خلال تطور الأحداث أن تغيرات ملحوظة تجري على مواقف دول كثيرة حتى بالرغم من النشاط الأمريكي والصهيوني الكثيف لحشد الرأي العام الرسمي، ويمكن من خلال مقارنة بسيطة بين جلستين للجمعية العامة الخروج ببعض الاستنتاجات العريضة حول المسألة.
تواصل أطرافٌ سورية ودولية الحديث عمّا تسميه خطة «الخطوة مقابل خطوة»، وبالتوازي تظهر تحليلات وقراءات إعلامية- سياسية، تصنف هذا التفصيل أو ذاك مما يجري في سورية وحولها، بوصفه جزءاً من تنفيذ هذه الخطة. ولكن السؤال الذي لا يجد أيّ إجابة عنه: ما هي هذه «الخطوة مقابل خطوة»؟
صوتت 153 دولة بينها روسيا والصين لصالح مشروع قرار مصري موريتاني يطالب بوقف فوري لإطلاق النار في غزة، بينما صوتت 10 دول ضده، وامتنعت 23 عن التصويت.
وجه الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، في السادس من الجاري رسالةً إلى مجلس الأمن، يفعل من خلالها المادة 99 من ميثاق الأمم المتحدة حول الوضع في غزة، وحث غوتيريش في الرسالة أعضاء مجلس الأمن على الضغط لتفادي وقوع كارثة إنسانية، ودعا إلى إعلان وقف إطلاق النار الإنساني. وقال في الرسالة: «أكتبُ إليكم بموجب المادة 99 من ميثاق الأمم المتحدة لكي أسترعي انتباه مجلس الأمن إلى مسألة أرى أنها قد تفاقِم التهديدات القائمة التي تكتنف صون السلم والأمن الدوليين... لا مكان آمناً في غزة... إننا نواجه خطراً جسيماً يتمثل في انهيار المنظومة الإنسانية. فالحالة تشهد تدهوراً سريعاً إلى كارثة بما تنطوي عليه من تداعيات، ربما لا يكون ثمة سبيل إلى إزالتها وعكس مسارها على الفلسطينيين عن بكرة أبيهم، وعلى السلام والأمن في المنطقة. ويجب تفادي هذه النتيجة بأي ثمن».
احتل طوفان الأقصى، وما تلاه من عدوان صهيوني مستمر حتى اللحظة، كامل مساحة الاهتمام السياسي والإعلامي في منطقتنا، وإلى حد ما في العالم بأسره، طوال أكثر من شهرين. وهو أمرٌ متوقعٌ لما يحمله هذا الملف من أهمية كبرى، ومن تأثيرات على مجمل الملفات المحلية والإقليمية والدولية.
أعلن المبعوث الأممي الخاص إلى سورية غير بيدرسون أن تسوية النزاع السوري تتطلب بحث انسحاب القوات الأمريكية والتركية من سورية وحل مسألة الوحدات الكردية والعقوبات.
أرسل الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، يوم الأربعاء، خطاباً لمجلس الأمن بشأن غزة، متطرقا للمرة الأولى منذ توليه الأمانة العامة، إلى المادة 99 من ميثاق المنظمة الأممية.
قال ممثل روسيا لدى المنظمات الدولية في فيينا ميخائيل أوليانوف إن روسيا بادرت باعتماد بيان جماعي ضد "الإسلاموفوبيا" في مقر الأمم المتحدة بفيينا.
نقلت وكالة رويترز اليوم الإثنين بأنّ برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة سوف يوقف المساعدات الغذائية في كافة أنحاء سورية.