عرض العناصر حسب علامة : الأمم المتحدة

قدّرت الأمم المتحدة، اليوم (الثلاثاء 17 كانون الأول 2024)، أن مليون لاجئ سوري قد يعودون إلى بلدهم بين يناير (كانون الثاني) ويونيو (حزيران) 2025، بعد أن سقط بشار الأسد.

زعم جيش الاحتلال "الإسرائيلي" في بيان له مساء اليوم السبت 7 كانون الأول 2024 أنه "يساعد حالياً في صد هجوم مسلحين على موقع للأمم المتحدة بمنطقة حضر السورية على حدود الجولان".

أعلنت الأمم المتحدة أن النساء والأطفال يشكّلون قرابة 70 بالمئة من شهداء الحرب "الإسرائيلية" على قطاع غزة بين نوفمبر/تشرين الثاني 2023 وأبريل/نيسان 2024.

تضمن تحقيق للجنة تابعة  للأمم المتحدة الخميس 10 أكتوبر الجاري أن "إسرائيل" استهدفت المرافق الصحية في غزة عمداً وارتكبت جرائم ضد الإنسانية. بحسب ما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية.

يميز غرامشي بين مفهومي «السيطرة / domination» و«الهيمنة / hegemony»؛ فالسيطرة هي قرين القوة الغاشمة، هي التحكم المباشر وفرض الإرادة بالإكراه، بالعنف، بالقسر، بالقوة المادية البحتة. أما الهيمنة، فهي التحكم غير المباشر، عبر مزيج من القوة الصلبة والقوة الناعمة، ومركز ثقلها الأساسي هو القوة الناعمة المرتكزة إلى الإقناع وخلق السرديات الملائمة للسلطة، والتي تدفع المحكومين للاعتقاد بأن مصالحهم متناغمة مع مصالح الحاكمين.

أعلنت وزارة خارجية الكيان أن وزير الخارجية يسرائيل كاتي قرر إعلان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش "شخصاً غير مرغوب فيه" في "إسرائيل".

نفى الجيش اللبناني رسمياً صباح اليوم الثلاثاء 1 تشرين الأول 2024 ما تداولته بعض وسائل الإعلام منذ مساء الإثنين، حول انسحابه من حدود البلاد الجنوبية تزامناً مع استعدادات الاحتلال لعدوان برّي على لبنان. وقال إن ما نُشِر عن انسحاب الجيش من مراكز حدودية جنوبية عدة كيلومترات غير صحيح.

وسط عالمٍ يتغير بسرعة تفوق التصورات، تقف الأمم المتحدة والمؤسسات الدولية المرتبطة بالعالم القديم كعملاق محاط بالأسئلة والدعوات الحثيثة لإعادة تشكيله؛ إذ بات واضحاً أن النظام العالمي بحاجة إلى تغيير جذري يعبر عن حقبة جديدة.

اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة، اليوم الأربعاء، 18 أيلول 2024 قرارا يطالب "إسرائيل" بإنهاء وجودها غير القانوني في الأراضي الفلسطينية المحتلة خلال فترة 12 شهراً من تاريخه.

تفصلنا أقل من أربعة أسابيع عن مرور سنة منذ بدء العدوان «الإسرائيلي» على غزة، وما رافقه من تصعيد في أنحاء فلسطين كافة، وفي المنطقة، ناهيك عن الحجم الهائل من الدمار والخسائر المادية والبشرية. في الوقت نفسه، تلقى الكيان عدداً لا بأس به من الضربات المؤلمة، عالجت أبرزها مادة سابقة في قاسيون بعنوان «محصلة أولية لخسائر الكيان ومكتسبات الشعب الفلسطيني في المسرح الدولي منذ «طوفان الأقصى».»