عرض العناصر حسب علامة : الأسرى الفلسطينيين

أرقام مؤلمة حول الأسرى الفلسطينيين

كشف تقرير حديث أصدرته وزارة شؤون الأسرى الفلسطينية، أن قوات الاحتلال «الإسرائيلي» اعتقلت نحو مليون فلسطيني منذ 1967. وأشار الى اعتقال 420 ألف فلسطيني خلال الأعوام 1967 – 1987، و210 آلاف خلال الانتفاضة الأولى (987 -1994)، وارتفع العدد منذ منتصف 1994 وحتى الآن الى قرابة المليون معتقل.

أسرى الحريَّة ليسوا مجرَّد أرقام!

مرت الذكرى الرابعة والثلاثون ليوم الأسير الفلسطيني «السابع عشر من ابريل/نيسان» التي قرر المجلس الوطني الفلسطيني في دورته التي انعقدت عام 1974، تحديد ذلك اليوم من كل عام ليكون وقفة التضامن الحقيقية مع الأسيرات والأسرى، كجزء من التقدير والوفاء للتضحيات التي بذلوها، وكتقدير لكفاحهم وتحديهم لآلة التعذيب الرهيبة، في واحدة من أعظم ملاحم الصمود الإنسانية، بالإضافة- وهذا الأهم- للتأكيد على أهمية النضال من أجل العمل الجماعي على تحسين شروط اعتقالهم، والضغط الكفاحي والمؤسساتي الدولي لتخفيف الأحكام الصادرة بحقهم، كخطوة على طريق الاسراع بإطلاق سراحهم.

الأسير سيطان الولي: لن نتخلى عن مقاومة الاحتلال حتى تحرير الأرض

دعا الأسير السوري المحرر من سجون الاحتلال الإسرائيلي سيطان الولي إلى الاستمرار في مقاومة الاحتلال الإسرائيلي حتى تحرير آخر شبر من الأرض العربية المحتلة، وإطلاق سراح جميع الأسرى العرب من سجون الاحتلال.

الأسرى الفلسطينيون في جبهة الصراع المفتوحة

تمر هذه الأيام الذكرى الخامسة والثلاثون ليوم الأسير الفلسطيني «السابع عشر من ابريل/ نيسان» الذي تقرر أن يكون ذلك اليوم من كل عام، يوماً وطنياً، (أقره المجلس الوطني الفلسطيني في دورته التي انعقدت عام1974، في ذكرى إطلاق سراح أول أسير فلسطيني وهو محمود بكر حجازي). منذ ذلك التاريخ، تتحول هذه المناسبة، لتصبح لدى أبناء الشعب الفلسطيني، وقفة تضامن وطنية، عبر العديد من الفعاليات والنشاطات الجماعية، على امتداد مساحة فلسطين التاريخية المحتلة، وفي مناطق التجمع الفلسطيني في قارات العالم، كنوع من الوفاء للأسرى واعترافاً بتضحياتهم الهائلة، وتأكيد على أن تكون قضية حريتهم وخروجهم من معتقلات ومراكز الموت الصهيونية، البند الأول في أجندة الحركة الوطنية، بتسليط الضوء على معاناتهم السياسية والإنسانية، وتعريف شعوب العالم بها، من أجل حشد أوسع تضامن أممي في سبيل الضغط على حكومة العدو، لتحسين شروط اعتقالهم، وتوفير المحاكمات العادلة لهم، لكونهم مناضلين ومناضلات من أجل حرية وطنهم وشعبهم.

أسرى الحرية.. مواقف صلبة ومحطات كفاحية

تجاوز عدد الأسرى والمعتقلين الذين دخلوا السجون والمعتقلات ومراكز التوقيف الصهيونية منذ عام 1967 وحتى نهاية 2009 /750/ ألف يشكلون /25%/ من الفلسطينيين في الضفة والقطاع.

ويقدر عدد الأسرى في سجون ومعتقلات الاحتلال قرابة /11/ ألف أسير موزعين على أكثر من عشرين سجناً ومعتقلاً ومركز توقيف منهم /111/ أسيراً مضى على اعتقالهم أكثر من عشرين عاماً و/10/ أسرى أمضوا أكثر من /25/ عاماً بشكل متواصل وثلاثة أسرى أمضوا أكثر من ثلاثين عاماً وهم:

بدء الإضراب عن الطعام في سجون الاحتلال كافة

أعلن الأسرى في سجون الاحتلال في يوم إغلاق تحرير هذا العدد أول أيام الإضرابات عن الطعام ضمن المشروع النضالي الذي يخوضه ما يزيد عن ثمانية آلاف أسير وأسيرة فلسطينية في أكثر من عشرة سجون مركزية وثلاثة معتقلات.

انتفاضة الأسرى

لطالما فكرت في غياب مفردة التحرير عن الخطاب السياسي الفلسطيني، سواء أكان ذلك عند حركات الإسلام السياسي أم الوطني. ولكي لا نقول إنها غائبة كلياً نشير إلى أنها موجودة على شكل مفاهيم ناقصة و(خايبة)، كمشروع أوسلو لبناء الدولة، ومشروع الإمارة الإسلامية في غزة للتحرير.

ندوة تضامنية في دمشق مع الأسرى المضربين في معتقلات الاحتلال الصهيوني

نظمت رابطة فلسطين الطلابية ومكتب العمل الشعبي في حركة الجهاد الإسلامي ندوة تضامنية مع الأسرى الفلسطينين والعرب في سجون الاحتلال الصهيوني بعنوان “صبراً الفرج قريب” في دمشق بتاريخ 25 حزيران 2014.

أسرى الحرية إلى الحرية

تلقت الهيئة الوطنية لحماية الحقوق الثابتة للشعب الفلسطيني، بمشاعر الفخر والاعتزاز أنباء التوصل إلى صفقة تحرير 1027 من أسيراتنا وأسرانا الأبطال. وإذ تبارك الهيئة لأسرانا وأسيراتنا ولشعبنا ولقوى المقاومة، نجاحها في انتزاع حرية المئات من الأبطال والبطلات، فإنها ترى في الحدث المبارك والكبير دلالات هامة، في طليعتها، أن نهج المقاومة في مواجهة الاحتلال، هو السبيل الوحيد لنيل الحقوق، ورسم معالم المستقبل المشرق لشعبنا وأمتنا. لقد فشلت سنوات من التفاوض العبثي، في تحرير أسير واحد ممن يسميهم الاحتلال، أصحاب الأيدي الملوثة بالدم اليهودي، أو من ذوي الأحكام العالية. وهاهي المقاومة تفعل، ليكون أصحاب الأيدي المخضبة بالحناء، والمصممة على المقاومة في طليعة أسرانا المحررين.

تحرير الأسرى خطوة نحو تحرير فلسطين

كانت قاسيون حاضرة في مطار دمشق الدولي لدى وصول الطائرة السورية التي أقلت 16 أسيراً فلسطينياً محرراً فجر الأربعاء 19/10/2011 بحكم إتمام المرحلة الأولى من عملية تبادل الأسرى بين حركة «حماس» والكيان الصهيوني بوساطة عربية ودولية.